تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: جاءت امرأة من الأنصار إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فخلا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال: " والذي نفسي بيده إنكم لأحب الناس إلي ثلاث مرات " ().

وعن عويم بن ساعدة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن الله تبارك وتعالى اختارني واختار لي أصحاباً فجعل لي منهم وزراء وأنصاراً وأصهاراً فمن سبهم فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه يوم القيامة صرف ولا عدل " ().

وعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى صبيانا ونساء مقبلين من عرس فقام نبي الله صلى الله عليه وسلم ممثلا فقال: " اللهم أنتم من أحب الناس إلي اللهم أنتم من أحب الناس إلي يعني الأنصار" ().

وعن زيد بن أرقم قالت الأنصار يا رسول الله لكل نبي أتباع وإنا قد اتبعناك فادع الله أن يجعل أتباعنا منا قال النبي صلى الله عليه وسلم: " اللهم اجعل أتباعهم منهم " ().

وعن قيس بن سعد بن عبادة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " اللهم صل على الأنصار وعلى ذرية الأنصار وعلى ذرية ذرية الأنصار " ().

وعن زيد بن أرقم رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " اللهم اغفر للأنصار ولأبناء الأنصار وأبناء أبناء الأنصار " ().

وعن أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم استغفر للأنصار قال: وأحسبه قال: ولذراري الأنصار ولموالي الأنصار لا أشك فيه ().

وعن رافع الزرقي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " اللهم اغفر للأنصار ولذرارى الأنصار ولذرارى ذراريهم ولمواليهم ولجيرانهم " ().

وعن أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " اللهم أغفر للأنصار ولأبناء الأنصار ولأبناء أبناء الأنصار ولنساء الأنصار" ().

وعن النضر بن أنس أن زيد بن أرقم كتب إلى أنس بن مالك زمن الحرة يعزيه فيمن قتل من ولده وقومه وقال أبشرك ببشرى من الله عز وجل سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول اللهم اغفر للأنصار ولأبناء الأنصار ولأبناء أبناء الأنصار واغفر لنساء الأنصار ولنساء أبناء الأنصار ولنساء أبناء أبناء الأنصار " ().

وعن أبي أسيد رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: " خير دور الأنصار بنو النجار ثم بنو عبد الأشهل ثم بنو الحارث بن الخزرج ثم بنو ساعدة وفي كل دور الأنصار خير " ().

وعن أسيد بن حضير رضي الله عنهم أن رجلا من الأنصار قال يا رسول الله ألا تستعملني كما استعملت فلاناً قال:" ستلقون بعدي أثرة فاصبروا حتى تلقوني على الحوض" ().

وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: مر أبو بكر والعباس رضي الله عنهما بمجلس من مجالس الأنصار وهم يبكون فقال: ما يبكيكم قالوا ذكرنا مجلس النبي صلى الله عليه وسلم منا فدخل على النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره بذلك قال فخرج النبي صلى الله عليه وسلم وقد عصب على رأسه حاشية برد قال فصعد المنبر ولم يصعده بعد ذلك اليوم فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: " أوصيكم بالأنصار فإنهم كرشي وعيبتي وقد قضوا الذي عليهم وبقي الذي لهم فاقبلوا من محسنهم وتجاوزوا عن مسيئهم " ().

وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه الذي مات فيه بملحفة قد عصب بعصابة دسماء حتى جلس على المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قال أما بعد فإن الناس يكثرون ويقل الأنصار حتى يكونوا في الناس بمنزلة الملح في الطعام فمن ولي منكم شيئاً يضر فيه قوماً وينفع فيه آخرين فليقبل من محسنهم ويتجاوز عن مسيئهم فكان آخر مجلس جلس فيه النبي صلى الله عليه وسلم" ().

وعن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال الأنصار كرشي وعيبتي والناس سيكثرون ويقلون فاقبلوا من محسنهم وتجاوزوا عن مسيئهم ().

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير