تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[04 - 03 - 09, 11:46 ص]ـ

الله المستعان

نعيّر الرافضة بالمتعة ونحن نفعل هذا!!

المرأة في بعض البلدان تتزوج بعدد من الرجال خلال شهر واحد!!

يطلقها هذا ثم تتزوج مباشرة وهكذا!!

وانظر على سبيل المثال للحصر

http://aswaqalaqar.com/arcont_163927.html

ـ[مسلمه مصريه]ــــــــ[04 - 03 - 09, 11:52 ص]ـ

الله يهديك و أمثالك يا "المعلمي" ...................... !!

ـ[أيمن بن خالد]ــــــــ[04 - 03 - 09, 12:20 م]ـ

الله يهديك و أمثالك يا "المعلمي" ...................... !!

أختي الفاضلة،

لا أظنّ المعلمي قصد ما فهمته، بل ظاهر الأمر أنّه أساء فهم الموضوع لذا كان سؤاله عن وجه ذم من تزوج لإشباع رغبته، فأجبناه أنّ ذلك ليس موضع الذم، بل الذم في النية الفاسدة المصاحبة لهذا القصد

لذا لا تنعجل التجريح والذم، ولنجد لبعضنا أعذاراً في ما يحتمل فيه سوء الفهم

بل اسأل الله أن يهدينا أجمعين (لعلها تكون في وقت إجابة)

والله أعلم

ـ[أبو صهيب أشرف المصري]ــــــــ[04 - 03 - 09, 12:56 م]ـ

الله المستعان

نعيّر الرافضة بالمتعة ونحن نفعل هذا!!

المرأة في بعض البلدان تتزوج بعدد من الرجال خلال شهر واحد!!

يطلقها هذا ثم تتزوج مباشرة وهكذا!!

وانظر على سبيل المثال للحصر

http://aswaqalaqar.com/arcont_163927.html

هذه الصورة لا تنطبق على الزواج بنية الطلاقلأن المرأة في هذه الصورة تعتد ثلاثة قروء أما الصورة التي نقلتَ أنها تتزوج خلال الشهر!

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[04 - 03 - 09, 01:49 م]ـ

هذه الصورة لا تنطبق على الزواج بنية الطلاق لأن المرأة في هذه الصورة تعتد ثلاثة قروء أما الصورة التي نقلتَ أنها تتزوج خلال الشهر!

لم أفهم ما أردتَ أخي

ـ[أبو صهيب أشرف المصري]ــــــــ[04 - 03 - 09, 04:16 م]ـ

لم أفهم ما أردتَ أخي

زادك الله فهما وعلما

يعني الزواج بنية الطلاق ليس يماثل الصورة الذتي أوردتها أنت لا ابتداء ولا انتهاء

أما ابتداء فلأنه لم يتم تحديد المدة بالفعال وقد يؤدم بينهما فلا يطلق

وأما انتهاء فالمرأة تعتد كسائر النساء ولا يمكنها الزواج قبل تمام العدة ولزوجها مراجعتها فيها

وبذلك تختلف الصورتين أيضا شرعا وأخلاقيا

بوركت

ـ[المعلمي]ــــــــ[04 - 03 - 09, 05:33 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

أما القبح العقلي فأنا أمنعه.

كيف؟

لأن الله رخص بالمتعة في بعض الأزمنة وهي أقرب ما يكون لهذا الزواج ولا يرخص الله تعالى في شيء ثبت قبحه عقلا وخاصة أن الإباحة أتت بعد نهي ثم ختمها النسخ.

فكيف يكون قبيح عقلا ما تعدد فيه الحكم؟!

وأمّا أني لا أرضاه لقرابتي فلأن مرتبة زواج المسيار أقل من الزواج الدائم وأرفع من ملك اليمين، ولو حدثت فيه المواطأة لأصبح متعة.

وأما القول بالقبح الشرعي فدون إثباته خرط القتاد لاتفاق جل الأمة على حله، فكيف ثبت لكم حرمة وقبح ما ثبت حله عند جل الأمة.

كما أنني لا أقبّح إنشاء السفر لأجل زواج المسيار، وأعتبرها من نعم الله تعالى على هذه الأمة.

فما كل رجل له طاقة الزواج الدائم، وما كل امرأة يتوفر لها الزواج الدائم.

المهم عندي أن يتملّك بضع المرأة بكلمة الله لأنها الفرق الجوهري بين السفاح والنكاح.

وإن قال بقبحه بعض أهل العلم فإنما نظروا إلى ما يترتب عليه من آثار عند عدم التقيد بلوازمه مثل وجود أطفال لا عائل لهم ونحوها أو لوجود الشبه بينه وبين المتعة المحرمة.

وهناك من يحتاجون إلى مثل هذا الزواج كالأرامل و المغتربين والطلبة، ومن لا يتحملون تكاليف الاستقرار، و من لديه عقم دائم .... الخ.

فإن أردتم الإحتياط فلا يضمر الرجل نية الطلاق وإنما يتزوج فإن أعجبته أمسكها وإن لم تعجبه فارقها، دون إضمار النية.

وأكثرنا يعلم من سيتزوج مولاته بنية الطلاق ممن ينوي الديمومة، ولمزيد من الحرص نشرط خلو النية من إضمار الطلاق حتى تفسد عليه الحل.

والله تعالى أعلم.

ـ[مستور مختاري]ــــــــ[04 - 03 - 09, 05:39 م]ـ

شيء نتبع فيه فقهاءنا العلماء لا ضير في فعله ...

ـ[أيمن بن خالد]ــــــــ[04 - 03 - 09, 06:28 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي المعلمي وفقك الله ورعاك

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير