ـ[ريحانة الإيمان]ــــــــ[13 - 04 - 09, 12:32 ص]ـ
بارك الله له, ولكن حقيقة أشعر أنكم خالفتم الصواب في وصفه بالعادي. فرجل هذه صفاته والله ليس بعادي بارك الله له فيما أعطاه ورزقنا من فضله وكرمه وتجاوز عن سيئاتنا وتقصيرنا
ـ[المسيطير]ــــــــ[27 - 04 - 09, 07:35 م]ـ
أقصد أنه رجل (عادي) ... حسب عرف الناس، وماتعارفوا عليه.
وإلا مثله - ماشاء الله - ليس بعادي ...
ـ[عبدالله الميمان]ــــــــ[30 - 04 - 09, 12:43 م]ـ
جزاك الله خيرا يا شيخ سامي
حدثتنا فوعظتنا
وأوجزت وأبلغت ولم تبالغ
أسأل الله لك التوفيق والسداد وان يحقق الله لك ما ترجوه من خيري الدنيا والآخرة وأن يدفع عنك ما تخشاه من ألم الدنيا والآخرة
وأن يصلح قلبك وأهلك وولدك ويرزقك ما تقر به عينك ويجعلك من أئمة المتقين المخلصين
فلقد استفدت منك في المنتدى فوائد تفوق الحصر، وكلما رأيت لك موضوعا حرصت على قراءته لأني أجزم بأن اسمك مرتبط بالفائدة (العلمية لا الربوية)
وأسأل الله أن يوفق أخانا سعيدا لكل خير وأن يجنبه كل شر وأن يثبته على الحق إلى الممات
إن الإيمان ليضعف حتى ليكون كالظلة من أثر المعاصي فيعود بفضل الله تعالى بقراءة مثل هذه القصص التي تثير التنافس على الطاعات، (ولا ينكر فضل العبادات الأخرى التي تزيد الإيمان، ولكن ما ذكر من باب التمثيل لا الحصر)
وفقكم الله وأثابكم
ـ[عبدالله الميمان]ــــــــ[20 - 05 - 09, 09:19 ص]ـ
للرفع
ـ[المسلم الحر]ــــــــ[20 - 05 - 09, 05:25 م]ـ
رضي الله عنك و عن سعيد و أصلح الله لنا الأعمال و النيات ...
ـ[أبو عبدالرحمن عبدالله]ــــــــ[23 - 05 - 09, 01:01 ص]ـ
بارك الله فيك
وأصلح الله أحوالنا في زمن كثرت فيه الملهيات وفترت في الهمم
فالناس إما موفق أو مخذول
ولهذه قصة: يذكر أن أحدهم أستضافه قوم مكث عندهم ولم يكن في البيت إلا رجل وأخته
لما أقترب الفجر سمع قارئ يتلو للقران في الدار
ركز في الصوت أكثر فعرف أنها المرأة
أذّن المؤذن للفجر، وخرج الرجل .. فسأله الضيف لماذا لم تصلي مع أختك وأنت رجل
فقال:
ألم تعلم أن الناس فريقين، إما موفق وإما مخذول. ا. هـ
فنسأل الله أن يجعلنا من الموفقين لطاعته ..
ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[23 - 05 - 09, 02:19 م]ـ
. لفت نظري كلام ابي العز النجدي عن الرجل الذي يأتي للمسجد من قبل صلاة الفجر ولايخرج من المسجد الا بعد العشاء فهل هذا التصرف من قبله لسنوات طويلة يحمد عليه أم غير ذلك؛ لأن في ذلك اهمال لبيته وزوجه وولده فماهو رأي المشائخ في ذلك؟
تأنَّيت كل هذه الفترة عن الرد حتى أسأل الأخ الذي حدثني عن أمر هذا الرجل العابد
وقد رأيته عدة مرات ولم أسأله لإني كثير النسيان وهذه المرة ولله الحمد سألته عن هذا العابد
فقال
هذا الرجل (وسمَّاه لي) يبلغ من العمر تقريبا 80 سنة وظهره محدودب حفظه الله وما زال على عمله هذا منذ سنوات وله أولاد كبار ولعلهم يقومون بأمر البيت
نسأل الله أن يختم لنا وله بالخير والإحسان
ـ[المسيطير]ــــــــ[05 - 06 - 09, 05:31 م]ـ
صليتُ مع الأخ (سعيد) وفقه الله تعالى يوم الجمعة 27/ 5/1430هـ فوجدته في مكانه - كما عهدته - زاده الله من فضله.
وبعد انتهاء الصلاة ... تأخر (سعيد) فتأخرت معه ... فأخذ كتابا ضمن مكتبة صغيرة ... كانت أمامه ... فبدأ يقرأ فيه.
فاقتربت منه ... وكان مقبلا عليه ... منهمكا في قراءته ...
فسلمتُ عليه ... وقلت له: ماشاء الله ... ماهذا الكتاب؟. .. (لزوم التحقيق:).
فقال: هذا كتاب: (الضوء المنير على التفسير) ... جمع الشيخ علي الصالحي ... جمعه من كلام الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى ... في ستة مجلدات ... أقرأ فيه منذ زمن.
قلت له: صليتُ معك قبل أيام فوجدتُك في منتصف المجلد الأول ... فأين وصلت الآن.
فقال: الحمد لله ... وصلت إلى المجلد الرابع ... إلى سورة الأنبياء!!.
فقلت: ماشاء الله ... قراءتك سريعة؟.
قال: أبدا ... أقرأ فيه قبل صلاة العشاء ... وأحيانا بعدها ... وأحيانا في غيرها من الأوقات ... ولعلي أنتهي منه خلال الشهر القادم بإذن الله.
فدعوت له ... وودعته.
أسأل الله أن يبارك في الأخ (سعيد) وفي عمره، وعمله، ووقته، وأهله، وذريته، وماله، وأن يرزقه من خيري الدنيا والآخرة من حيث لا يحتسب.
.
ـ[المسيطير]ــــــــ[05 - 06 - 09, 05:34 م]ـ
الإخوة المشايخ الأفاضل /
عبدالله الميمان
المسلم الحر
أباعبدالرحمن عبدالله
أباالعز النجدي
جزاكم الله خير الجزاء، وأجزله، وأوفاه ... وأسأل الله أن يصلح قلوبنا وأحوالنا.
ـ[احمد صفوت سلام]ــــــــ[15 - 06 - 09, 05:01 م]ـ
اشهد الله واهل الملتقى اني احب عبد الله (سامي المسيطير) في الله
ـ[المسيطير]ــــــــ[19 - 07 - 09, 01:18 ص]ـ
بارك الله فيك أخي الحبيب / أحمد صفوت سلام ...
وأسأل الله أن يجعلنا جميعا من المتحابين فيه، والذين يظلهم في ظله يوم لا ظل إلا ظله.
أسعدك الله ومن تحب في الدارين.
¥