تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[المسلم الحر]ــــــــ[03 - 10 - 10, 12:54 ص]ـ

اللهم بارك فيه واللهم ثبته على دينك وطاعتك

و جزاك الله خيرا يا أخي الغالي

ـ[السوادي]ــــــــ[03 - 10 - 10, 09:34 ص]ـ

اللهم بارك فيه واللهم ثبته على دينك وطاعتك

و جزاك الله خيرا يا أخي الغالي

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[03 - 10 - 10, 04:34 م]ـ

سبحان الله تذكرته اليوم عندما صليت الظهر في مسجد كان عهدي به بعيد , فرأيت رجلا كنت أجده في الصف الأول في السابق وهو إلى الآن في نفس الصف.

فتذكرت صاحبنا سعيد , وها أنا أجد موضوعه قد رفع , وهو يظهر أنه لا يدري حتى الآن بما يكتب عنه.

ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[07 - 10 - 10, 10:06 ص]ـ

أسأل الله تعالى أن يرزقه الثبات على الدين وأن يحسن له الختام ..

أخونا الغالي سامي بورك فيك ..

ـ[ياسين اسلام]ــــــــ[07 - 10 - 10, 01:35 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

بارك الله فيك أخي الكريم على هذه القصة الرائعة

والله لقد أثرت في نفسي كثيرا و رفعت من همتي للمحافظة على الصلوات

وقد حاولت مرارا أن لا أتخلف عن تكبيرة الإحرام خصوصا في شهر رمضان لكن دائما تقف أمامي عراقل العمل

فما طبيعة عمل الأخ سعيد الذي يمكنه من الإجتهاد بهذه الكيفية و التبكير دائما إلى المسجد خصوصا يوم الجمعة

ـ[أبو عبيدة الحربي]ــــــــ[07 - 10 - 10, 06:54 م]ـ

((ورجل قلبه معلق بالمساجد)) اللهم أجعل الأخ سعيد من الذين يظلون بظل عرشك يوم لا ظل إلا ظلك

وجمعنا به في جنان الخلد يارب العالمين

ـ[أبوالعباس الأثري]ــــــــ[08 - 10 - 10, 09:22 ص]ـ

شيخنا المسيطر بارك الله فيك ونفع بك مواضيعك دائما مفيدة أسأل الله أن لايحرمك الأجر

وأن يبارك في سعيد ويثبته على ما هو عليه إلى أن يلقى الله على ذلك

وأن يوفقنا لمثل ذلك

ـ[المسيطير]ــــــــ[20 - 11 - 10, 04:05 م]ـ

صليتُ مع الأخ (سعيد) وفقه الله .. أمس الجمعة 14/ 12 / 1431هـ ... فوجدته في مكانه المعتاد ... زاده الله من فضله.

دخلت المسجد قبيل الإقامة بدقائق فلم أجد أحدا سوى (سعيد) .. وجدته منطويا على مصحفه .. وكأنه يحفظ .. فسألته عن جماعة المسجد أين هم؟!، فقال متعجبا: عجيب حال الناس، لماذا يجلسون في بيوتهم حتى الإقامة؟!، لماذا لايبكرون إلى الصلاة؟!، ما الفائدة من جلوسهم في بيوتهم وقد أذن المؤذن؟! ..

فعندما جاء ثالثنا .. سلّم وتبسم، فقال له سعيد معاتبا: ما شاء الله عليك متأخر .. وتبتسم أيضا!.

أقام (سعيد) الصلاة ثم صلى بنا صلاة خاشعة وترتيل عجيب لآيات ابني آدم من سورة المائدة.

وبعد الصلاة .. بدأ التحقيق:) ..

كيف أنت يا (سعيد) وكيف عيدكم؟.

فتبسم وقال: الحمد لله .. تعيدتُّ هنا.

فقلت له: وأولادك؟.

فقال: أولادي أخذهم أخوهم لأهلهم في الشرقية؟.

فقلت له: وأنت؟.

فقال: لم أذهب؛ فالمسجد .. من يفتحه، من يؤذن فيه، من يصلي فيه؟!.

فقلت له: ألم تجد من يكفيك؟!.

فقال: لا .. ولم أبحث.

فقلت له: عيد الفطر جلست، وهذا العيد جلست .. لمَ لم تذهب لوالدتك وتعايد على أقاربك وإخوانك؟!.

فقال: أتمنى .. لكن لا أستطيع.

فقلت له: والسبب؟.

فقال - متأسفا -: المسجد .. لا أستطيع .. ثم حلف يمينا مغلظة، ثم استغفر، وتعوذ بالله بأن يكون ما يقوله رياء .. قال: والله، والله، والله .. لا أستطيع أن أتخيل نفسي قبل الأذان جالسا مع أهلي .. وإخواني من المصلين ينتظرون من يفتح لهم ويؤذن ثم يصلي فيهم.

ثم بعد ذلك أخبرنا بأن مسجده قارب السنة من دون مؤذن وهو يقوم به، وقارب الأربعة أشهر من غير إمام وهو يقوم بالإمامة، وقارب مثلها من غير عامل مسجد وهو يقوم به كذلك!!.

ثم (قلب الموضوع وصرّفنا:) .. وقال: أبشركم بأن لقاء المسجد لم يكن يحضره في السابق سوى اثنين أو ثلاثة .. أما الآن فوصل عددنا إلى (22) .. نجتمع ونتباحث في أحوال جماعة المسجد والحلقات والحي .. وأبشرك بأن أمورنا طيبة ولله الحمد.

أسأل الله أن يوفق (سعيد) .. لكل خير وأن يحفظه من كل شر.

--

الإخوة الأفاضل /

جزاكم الله خير الجزاء، وأجزله، وأتمه، وأوفاه .. وأسأل الله أن يسعدكم في الدارين.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير