تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[13 - 03 - 09, 12:13 ص]ـ

(35)

((واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحامِ) على رواية الخفض، هو كقولهم أسألك بالله والرحم أو أسألك بالرحم، ليس إقساما بالرحم لكن بسبب الرحم لأن الرحم توجب لأصحابها بعضهم على بعض حقوقا، وكذا ما روي عن علي رضي الله عنه أن إبن أخيه عبد الله بن جعفر كان إذا سأله بحق جعفر أعطاه، فهذا من باب حق الرحم)

1/ 339

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[13 - 03 - 09, 12:13 ص]ـ

(36)

((اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك وبحق ممشاي هذا) إن صح فالجواب عنه بأمرين:

الأول: أن حق السائلين إجابتهم وحق العابدين إثابتهم وهي من أفعال الله

الثاني: أن دعاء الله وسؤاله وعبادته سبب لحصول مقصود العبد)

1/ 341

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[13 - 03 - 09, 12:14 ص]ـ

(37)

(الإسرائيليات يُعتضد بها ولا يُعتمد عليها)

1/ 343

يتبع إن شاء الله

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[13 - 03 - 09, 02:58 م]ـ

(38)

(صلاة موسى في قبره وصلاة الأنبياء خلف النبي صلى الله عليه وسلم في بيت المقدس وتسبيح أهل الجنة والملائكة ليس هو من باب التكليف بل إنهم يتمتعون بذلك)

1/ 354

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[13 - 03 - 09, 02:59 م]ـ

(39)

(من سرّه أن يتمثل له الناس قياما فليتبوأ مقعده من النار) ذلك أن يقوموا له وهو قاعد ليس هو أن يقوموا إلى مجيئه إذا جاء، ولهذا فرّقوا بين أن يقال قمت إليه وقمت له، والقائم للقادم ساواه في القيام بخلاف القائم للقاعد)

1/ 375

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[13 - 03 - 09, 03:00 م]ـ

(40)

(شعار أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم معه في الحروب: يابني عبد الرحمن للمهاجرين، ويا بني عبد الله للخزرج، ويا بني عبيد الله للأوس، كما قالوا ذلك في بدر وحنين والفتح والطائف)

1/ 379

تم النقل من المجلد الأول بحمد الله ويليه المجلد الثاني إن شاء الله

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[14 - 03 - 09, 06:38 ص]ـ

(41)

سمّي المعتزلة مشبّهة الأفعال لأنهم قالوا ما حسن من الله حسن من العبد، وما قبح من العبد قبح من الله.

2/ 8

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[14 - 03 - 09, 06:38 ص]ـ

(42)

(كان عامة أهل السنة من أصحابنا وغيرهم على أنّ الله يسمى دليلا، ومنع إبن عقيل وكثير من أصحاب الأشعري أن يسمى دليلا)

2/ 17

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[14 - 03 - 09, 06:40 ص]ـ

(43)

(ومن أسمائه الهادي وقد جاء أيضا البرهان)

2/ 18

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[14 - 03 - 09, 06:40 ص]ـ

(44)

(التكذيب أخص من الكفر، فكل مكذب لما جاءت به الرسل فهو كافر، وليس كل كافر مكذبا بل قد يكون مرتابا)

2/ 79

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[14 - 03 - 09, 06:41 ص]ـ

(45)

(من له مادة فلسفية من متكلمة المسلمين كابن الخطيب وغيره يتكلمون في أصول الفقه الذي هو علم إسلامي محض فيبنونه على تلك الأصول الفلسفية)

2/ 86

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[15 - 03 - 09, 07:15 ص]ـ

(46)

(آدم عليه السلام إنما حجّ موسى لأن موسى لامه لما أصابه من المصيبة لم يلمه لحق الله تعالى في الذنب فإنّ آدم تاب والتائب من الذنب كمن لا ذنب له)

2/ 108

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[15 - 03 - 09, 07:15 ص]ـ

(47)

صحّح الشيخ حديث ميسرة الفجر قال قلت: يارسول الله متى كنت نبيا؟ وفي رواية متى كتبت نبيا؟ قال: (وآدم بين الروح والجسد) وفي لفظ (وإن آدم لمنجدل في طينته).

وأما لفظ (وآدم بين الماء والطين) و (وآدم لا ماء ولا طين) فلا أصل لها.

2/ 147

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[15 - 03 - 09, 07:16 ص]ـ

(48)

(جسد آدم بقي أربعين سنة قبل نفخ الروح فيه)

2/ 147

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[15 - 03 - 09, 07:16 ص]ـ

(49)

((وإنّ آدم لمنجدل في طينته) أي ملتف مطروح على وجه الأرض صورة من طين لم تجر فيه الروح بعد)

2/ 150

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[15 - 03 - 09, 07:17 ص]ـ

(50)

(ب (اقرأ) صار نبيا وب (المدثر) صار رسولا)

2/ 151

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[15 - 03 - 09, 07:17 ص]ـ

(51)

(اليعقوبية أكفر النصارى وهم السودان والقبط)

2/ 185

ـ[السدوسي]ــــــــ[15 - 03 - 09, 10:15 ص]ـ

جزاك الله خيرا ونفع بك

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[16 - 03 - 09, 06:25 ص]ـ

(52)

(وهكذا هؤلاء الإتحادية فرؤوسهم هم أئمة كفر يجب قتلهم ولا تقبل توبة أحد منهم إذا أُخذ قبل التوبة فإنه من أعظم الزنادقة الذين يظهرون الإسلام ويبطنون الكفر)

2/ 132

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[16 - 03 - 09, 06:25 ص]ـ

(53)

قال فيما روي عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه (العجز عن درك الإدراك إدراك)

(هذا اللفظ لم يُحفظ عن أبي بكر ولا هو مأثور عنه في شيء من النقول المعتمدة، وإنما ذكر إبن أبي الدنيا في كتاب الشكر نحوا من ذلك عن بعض التابعين غير مسمى)

2/ 216

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[16 - 03 - 09, 06:28 ص]ـ

(54)

قال عن حديث أبي هريرة رضي الله عنه: حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم جرابَيْن، أمّا أحدهما فبثثته فيكم وأمّا الآخر فلو بثثته لقطعتم هذا الحلقوم.

أن هذا الحديث صحيح، والجراب الآخر ليس فيه شيء من علم الدين ومعرفة الله وتوحيده، بل هو أحاديث الفتن والحروب التي تكون بين المسلمين وبينهم وبين الكفار

ولذا قال إبن عمر: لو أخبركم أبو هريرة أنكم تقتلون خليفتكم وتهدمون البيت وغير ذلك لقلتم كذب أبو هريرة. فكان أبو هريرة يمتنع عن التحديث بأحاديث الفتن قبل وقوعها لأن ذلك مما لا تحتمله رؤوس الناس وعوامهم

2/ 218

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير