تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[13 - 03 - 09, 12:35 ص]ـ

(32)

(محمد بن أبي بكر ليس من الصحابة)

4/ 374

(وابنه القاسم بن محمد وابن إبنه عبد الرحمن بن القاسم خير عند المسلمين منه)

4/ 376

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[13 - 03 - 09, 12:36 ص]ـ

(33)

((تقتلك الفئة الباغية) في الصحيح

ههنا للناس أقوال منهم من قدح في حديث عمار، ومنهم من تأوله على أن الباغي الطالب وهو تأويل ضعيف، وأما السلف والأئمة فيقول أكثرهم كأبي حنيفة ومالك وأحمد وغيرهم لم يوجد شرط قتال الطائفة الباغية، فإن الله لم يأمر بقتالها إبتداء بل أمر إذا اقتتلت طائفتان أن يُصلَح بينهما ثم إذا بغت إحداهما على الأخرى قوتلت التي تبغي، وهؤلاء قوتلوا إبتداء قبل أن يبدؤوا بقتال)

4/ 390

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[13 - 03 - 09, 12:36 ص]ـ

(34)

(علي من الخلفاء الراشدين المهديين)

4/ 404

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[13 - 03 - 09, 12:37 ص]ـ

(35)

(الصدّيق قاتل مانعي الزكاة الذين إمتنعوا عن أدائها بالكلية فقوتلوا بالكتاب والسنة، وإلا فلو أقروا بأدائها وقالوا لا نؤديها إليك، لم يجز قتالهم عند أكثر العلماء)

4/ 426

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[13 - 03 - 09, 12:37 ص]ـ

(36)

(ولهذا كان القول الثالث في هذا الحديث حديث عمار أن قاتل عمار طائفة باغية ليس لهم أن يقاتلوا عليا ولا يمتنعوا عن مبايعته وطاعته، وإن لم يكن عليا مأمورا بقتالهم ولا كان فرضا عليه قتالهم لمجرد إمتناعهم عن طاعته مع كونهم ملتزمين شرائع الإسلام)

4/ 429

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[13 - 03 - 09, 12:39 ص]ـ

(37)

(والجواب بعد أن يقال الله أكبر على هؤلاء المرتدين المغترين أتباع المرتدين .. )

4/ 490

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[13 - 03 - 09, 12:39 ص]ـ

(38)

(أما القتال بالجمل وصقّين فهو قتال فتنة وليس فيه أمر من الله ولا إجماع من الصحابة)

4/ 501

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[13 - 03 - 09, 12:41 ص]ـ

(39)

(وحينئذ فأصحاب معاوية إن كانوا قد بغوا قبل القتال لكونهم لم يبايعوا عليا فليس في الآية الأمر بقتال من بغى ولم يقاتل، وإن كان بغيهم بعد الإقتتال والإصلاح وجب قتالهم لكن هذا لم يوجد، فإن أحدا لم يصلح بينهما، ولهذا قالت عائشة رضي الله عنها (هذه الآية ترك الناس العمل بها) يعني إذ ذاك)

4/ 503

يتبع إن شاء الله

ـ[محمد ين منير اليعقوبي]ــــــــ[13 - 03 - 09, 03:09 ص]ـ

(26)

(وكذلك ما ذكره من إيصائها أن تُدفن ليلا ولا يصلي عليها أحد منهم لا يحكيه عن فاطمة ويحتج به إلا رجل جاهل يطرق على فاطمة ما لا يليق بها)

4/ 247

بارك الله فيك

هل هذا الخبر المنقول غير صحيح؟

هل فاطمة دفنت ليلا؟ و هل اوصت بهذا؟ الم يذكر هذا في كتب السنة؟ ام انه من خرافات الشيعة الباطلة؟

فائدة جميلة كغيرها - الله اكبر

الله يزيدك اخي و يجزاك عنا خير

ـ[عمرو بسيوني]ــــــــ[13 - 03 - 09, 11:41 ص]ـ

بارك الله فيك أخانا صالحا، ولكن حبذا لو تحيل لنا هذه النكت للكتاب بصفحاته مبينا الطبعة التي عليها اعتمدت ليفيد ذلك في النقل والعزو والمراجعة.

ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[13 - 03 - 09, 02:21 م]ـ

بارك الله فيك أخانا صالحا، ولكن حبذا لو تحيل لنا هذه النكت للكتاب بصفحاته مبينا الطبعة التي عليها اعتمدت ليفيد ذلك في النقل والعزو والمراجعة.

أنظر إلى الملون باللون الأحمر على يسار الاقتباس التالي تجد ما تبحث عنه

(39)

(وحينئذ فأصحاب معاوية إن كانوا قد بغوا قبل القتال لكونهم لم يبايعوا عليا فليس في الآية الأمر بقتال من بغى ولم يقاتل، وإن كان بغيهم بعد الإقتتال والإصلاح وجب قتالهم لكن هذا لم يوجد، فإن أحدا لم يصلح بينهما، ولهذا قالت عائشة رضي الله عنها (هذه الآية ترك الناس العمل بها) يعني إذ ذاك)

4/ 503

يتبع إن شاء الله

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[13 - 03 - 09, 02:47 م]ـ

بارك الله فيك أخانا صالحا، ولكن حبذا لو تحيل لنا هذه النكت للكتاب بصفحاته مبينا الطبعة التي عليها اعتمدت ليفيد ذلك في النقل والعزو والمراجعة.

وفيك بارك

من الطبعة المكعبة تحقيق محمد رشاد سالم، نشر مكتبة إبن تيمية في القاهرة

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[13 - 03 - 09, 02:47 م]ـ

(40)

(وقلّ من خرج على إمام ذي سلطان إلا كان ما تولّد على فعله من الشر أعظم مما تولّد من الخير)

4/ 528

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[13 - 03 - 09, 02:48 م]ـ

(41)

(وكان الحسن البصري يقول: إنّ الحجاج عذاب الله فلا تدفعوا عذاب الله بأيديكم ولكن عليكم بالإستكانة والتضرّع فإن الله تعالى يقول (ولقد أخذناهم بالعذاب فما استكانوا لربهم وما يتضرعون))

4/ 529

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[13 - 03 - 09, 02:49 م]ـ

(42)

(الحسين قُتل مظلوما شهيدا، وإنّ الذين قتلوه كانوا ظالمين معتدين، وأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم التي يأمر فيها بقتال المفارق للجماعة لم تتناوله فإنه رضي الله عنه لم يفرّق الجماعة ولم يُقتل إلا وهو طالب للرجوع إلى بلده أو إلى الثغر أو إلى يزيد داخلا في الجماعة معرضا عن تفريق الأمة، ولو كان طالب ذلك أقلّ الناس لوجب إجابته إلى ذلك، فكيف لا تجب إجابة الحسين إلى ذلك، ولو كان الطالب لهذه الأمور من هو دون الحسين لم يجُز حبسه ولا إمساكه فضلا عن أسره وقتله)

4/ 586

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير