ـ[إبن محيبس]ــــــــ[21 - 03 - 09, 07:06 ص]ـ
(86)
(كا ما أُخذ من الكفار قد يسمى فيئا حتى الغنيمة كما قال النبي صلى الله عليه وسلم في غنائم حنين (ليس لي مما أفاء الله عليكم إلا الخمس والخمس مردود عليكم)
(وجمهور العلماء على أنّ الفيء لا يُخمّس) واختاره
(وكذلك الخلفاء بعده لم يكونوا يخمّسون الجزية والخراج)
6/ 107
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[21 - 03 - 09, 07:07 ص]ـ
(87)
((ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل) تخصيص هؤلاء بالذكر للإعتناء بهم لا لاختصاصهم بالمال ولهذا قال (كي لا يكون دولة بين الأغنياء منكم) أي لا تتداولونه وتحرمون الفقراء، ولو كان مختصا بالفقراء لم يكن للأغنياء فضلا عن أن يكون دولة)
(النبي صلى الله عليه وسلم لم يُخمّس قط خُمسا خمسة أجزاء ولا خلفاؤه، ولا كانوا يُعطون اليتامى مثل ما يُعطون المساكين، بل يُعطون أهل الحاجة بحسب الحاجة)
6/ 110
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[21 - 03 - 09, 07:07 ص]ـ
(88)
(لا يطعن على أبي بكر وعمر رضي الله عنهما إلا احد رجلين إمّا رجل منافق زنديق ملحد عدو للإسلام يتوصل بالطعن فيهما إلى الطعن في الرسول ودين الإسلام ... وإمّا جاهل مفرط في الجهل والهوى وهو الغالب على عامة الشيعة إذا كانوا مسلمين في الباطن)
6/ 115
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[21 - 03 - 09, 07:08 ص]ـ
(89)
(قولهما - أبي بكر وعمر رضي الله عنهما - إذا إتفقا حجة لا يجوز العدول عنها، وهذا أظهر القولين كما أنّ الأظهر أنّ إتفاق الخلفاء الأربعة أيضا حجة لا يجوز خلافها لأمر النبي صلى الله عليه وسلم باتباع سنتهم)
6/ 138
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[22 - 03 - 09, 06:50 ص]ـ
(90)
(الشارع نصوصه كلمات جوامع وقضايا كلية وقواعد عامة، يمتنع أن ينص على كل فرد من جزئيات العالم إلى يوم القيامة فلا بدّ من الإجتهاد في المعيّنات هل تدخل في كلماته الجوامع أم لا)
6/ 139
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[22 - 03 - 09, 06:51 ص]ـ
(91)
(جمع التأخير خير من جمع التقديم)
6/ 201
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[22 - 03 - 09, 06:52 ص]ـ
(92)
قال في (حديث البطاقة)
(فهذه حال من قالها بإخلاص وصدق)
6/ 219
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[22 - 03 - 09, 06:52 ص]ـ
(93)
(محمد بن سيرين من أورع الناس في منطقه، ومراسيله من أصح المراسيل)
6/ 237
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[22 - 03 - 09, 06:53 ص]ـ
(94)
(بخلاف الرافضة فإن رؤوسهم كانوا كذلك، مع أنّ كثيرا منهم ليسوا منافقين ولا كفارا بل بعضهم له إيمان وعمل صالح، ومنهم من هو مخطئ يُغفر له خطاياه، ومنهم من هو صاحب ذنب يُرجى له مغفرة الله)
6/ 302
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[22 - 03 - 09, 06:53 ص]ـ
(95)
(فرأى النبي صلى الله عليه وسلم أنّ الكتاب في هذا الوقت لم يبق فيه فائدة لأنهم يشكّون هل أملاه مع تغيره بالمرض أم مع سلامته من ذلك فلا يرفع النزاع، فتركه)
6/ 315
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[22 - 03 - 09, 06:54 ص]ـ
(96)
(ومن نقل عن إبن عباس أنه كان يقول بتخليد قاتل النفس فقد كذب عليه كما ذكر ذلك إبن حزم وغيره، وأما المنقول عن إبن عباس ففي توبة القاتل لا القول بتخليده)
6/ 337
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[22 - 03 - 09, 06:54 ص]ـ
(97)
(النفي إما نفي مؤقت كنفي الزاني البكر عند جمهور العلماء سَنَة فهذا يعاد بعد السنة، وإما نفي مطلق كنفي المخنّث فهذا يُنفى حتى يتوب وكذلك نفي عمر في تعزير الخمر)
6/ 354
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[22 - 03 - 09, 06:55 ص]ـ
(98)
(وقد ذكرنا أنّ ما فعله عثمان في المال فله ثلاثة مآخذ:
أحدها: أنه عاملٌ عليه والعامل يستحق مع الغنى.
الثاني: أنّ ذوي القربى هم ذوو قربى الإمام.
الثالث: أنهم - يقصد الشيخ بني أمية - كانوا قبيلة كثيرة ... فكان يحتاج إلى إعطائهم وولايتهم .. وهذا ما نُقل عن عثمان الإحتجاج به)
6/ 356
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[22 - 03 - 09, 06:55 ص]ـ
(99)
(البدع مشتقة من الكفر، فما من قول مبتدع إلا وفيه شعبة من شعب الكفر)
6/ 368
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[23 - 03 - 09, 10:49 ص]ـ
(100)
(العاقل ينظر في خير الخيرين وشر الشرين، ألا ترى أنّ أهل السنة وإن كانوا يقولون في الخوارج والروافض وغيرهم من أهل البدع ما يقولون لكن لا يعاونون الكفار على دينهم، ولا يختارون ظهور الكفر وأهله على ظهور بدعة دون ذلك)
6/ 375
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[23 - 03 - 09, 10:50 ص]ـ
(101)
(كتمان الدين شيء وإظهار الدين الباطل شيء آخر فهذا لم يبحه الله قط إلا لمن أُكره)
6/ 424
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[23 - 03 - 09, 10:50 ص]ـ
(102)
الوَلاية (بفتح الواو) ضد العداوة، و الوِلاية (بكسر الواو) أي الإمارة.
7/ 28
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[23 - 03 - 09, 10:51 ص]ـ
(103)
(هذا اللفظ (اللهم وال من والاه وعاد من عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله) كذب باتفاق أهل المعرفة بالحديث)
7/ 55
¥