ـ[إبن محيبس]ــــــــ[30 - 03 - 09, 08:50 ص]ـ
(143)
أبو بكر وعمر لم ينهزما مع من إنهزم يوم أحد وحنين.
8/ 91
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[30 - 03 - 09, 08:52 ص]ـ
(144)
(ذو الفِقار لم يكن لعلي ولكن كان سيفا لأبي جهل غنمه المسلمون يوم بدر) وتنفّله رسول الله صلى الله عليه وسلم كما عند أحمد والترمذي وابن ماجة.
8/ 102
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[30 - 03 - 09, 08:53 ص]ـ
(145)
(وأما الإخبار بالأمور الغائبة فمن هو دون علي يُخبر بذلك، وفي أتباع أبي بكر وعمر وعثمان من يُخبر بأضعاف ذلك ... وهذا موجود في زماننا وغير زماننا)
8/ 135
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[30 - 03 - 09, 08:53 ص]ـ
(146)
(وأما الآخر فلو أذعته لقُطع هذا الحلقوم)
(وذلك الجراب لم يكن فيه شيء من علم الدين وعلم الإيمان والأمر والنهي، وإنما كان فيه الإخبار عن الأمور المستقبلة مثل الفتن التي جرت بين المسلمين فتنة الجمل وصفّين وفتنة ابن الزبير وفتنة الحسين ونحو ذلك، ولهذا لم يكن أبو هريرة ممن دخل في الفتن، ولهذا قال إبن عمر: لو حدّثكم أبو هريرة أنكم تقتلون خليفتكم وتفعلون كذا وكذا لقلتم كذب أبو هريرة)
8/ 138
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[31 - 03 - 09, 07:57 ص]ـ
(147)
(الصحابة لما استغنوا عن النحو واحتاج إليه من بعدهم كان لهم من الكلام في قوانين العربية ما لا يوجد مثله للصحابة لنقصهم وكمال الصحابة، وكذلك صار لهم من الكلام في أسماء الرجال وأخبارهم مالا يوجد مثله للصحابة، لأنّ هذه وسائل تُطلب لغيرها ... وكذلك كثير من التفسير والغريب يحتاج إليه كثير من الناس والصحابة إستغنوا عنه ... ومن علم أنها مقصودة لغيرها علم أنّ الصحابة الذين علموا المقصود بهذه أفضل ممن لم تكن معرفتهم مثلهم في معرفة المقصود وإن كان بارعا في الوسائل)
8/ 205
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[31 - 03 - 09, 07:58 ص]ـ
(148)
(الجهاد بالمال مقدم على الجهاد بالنفس كما في قوله تعالى (وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله)
8/ 230
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[31 - 03 - 09, 07:59 ص]ـ
(149)
((لا يزال هذا الأمر عزيزا إلى إثني عشر خليفة كلهم من قريش) وهكذا كان، فكان الخلفاء أبو بكر وعمر وعثمان وعلي ثم تولى من اجتمع الناس عليه وصار له عزّ ومنعة معاوية وابنه يزيد ثم عبد الملك وأولاده الأربعة وبينهم عمر بن عبد العزيز، وبعد ذلك حصل في دولة الإسلام من النقص ما هو باق إلى الآن)
8/ 238
(وهؤلاء الإثنا عشر خليفة هم المذكورون في التوراة حيث قال في بشارته بإسماعيل (وسيلد إثني عشر عظيما))
8/ 241
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[31 - 03 - 09, 07:59 ص]ـ
(150)
(وأعظم ما نقمه الناس على بني أمية شيئان أحدهما تكلمهم في علي والثاني تأخير الصلاة عن وقتها)
8/ 239
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[31 - 03 - 09, 08:00 ص]ـ
(151)
(وأما مروان وابن الزبير فلم يكن لواحد منهما ولاية عامة بل كان زمنه زمن فتنة لم يحصل فيها من عزّ الإسلام وجهاد أعدائه ما يتناوله الحديث)
8/ 243
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[31 - 03 - 09, 08:01 ص]ـ
(152)
إعادة زينب إلى أبي العاص بن الربيع (الصحيح أنه اعادها بالنكاح الأول)
8/ 246
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[31 - 03 - 09, 08:02 ص]ـ
(153)
((ولكن الله أعانني عليه فاسلم) والمراد في أصح القولين إستسلم وانقاد لي ... ومن قال الشيطان صار مؤمنا فقد حرّف لفظه)
8/ 271
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[31 - 03 - 09, 08:03 ص]ـ
(154)
((أفضل صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة) فالمراد بذلك ما لم تُشرع له الجماعة، وأما ما شُرعت له الجماعة كصلاة الكسوف ففعلها في المسجد أفضل بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم المتواترة واتفاق العلماء)
8/ 308
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[31 - 03 - 09, 08:03 ص]ـ
(155)
(ما من حكم يُعلم أنّ فيه إجماعا إلا وفي الأمة من يعلم أنّ فيه نصا، وحينئذ فالإجماع دليل على النص)
8/ 344
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[31 - 03 - 09, 08:04 ص]ـ
(156)
((ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين) فإنه توعد على المشاقة للأمرين وذلك يقتضي أنّ كلا منهما مذموم، فإنّ مشاقة الرسول وحدها مذمومة بالإجماع، فلو لم يكن الآخر مذموما لكان رتّب الوعيد على وصفين مذموم وغير مذموم وهذا لا يجوز)
8/ 347
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[01 - 04 - 09, 07:28 ص]ـ
(157)
((فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول) فعُلم أنه عند انتفاء التنازع لا يجب الرد فدلّ على أنّ إجماعهم حق وصواب)
8/ 348
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[01 - 04 - 09, 07:29 ص]ـ
(158)
(ولا ريب أنّ الرافضة فيهم شبه قوي من اليهود فإنهم قوم بهت يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم)
8/ 371
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[01 - 04 - 09, 07:30 ص]ـ
(159)
(من ظنّ أنّ مخالفة من خالف أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الحديبية أو غيره لم تكن من الذنوب التي تجب التوبة منها فهو غالط)
8/ 413
¥