تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أم ديالى]ــــــــ[16 - 03 - 09, 07:22 ص]ـ

جزاكم الله خيرا اخي الكريم

ـ[ياسر بن مصطفى]ــــــــ[16 - 03 - 09, 07:50 ص]ـ

وإياكِ

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[16 - 03 - 09, 10:25 ص]ـ

أخي الكريم الاسلام لم يحث على نكاح المرأة إلا لدينها .. (فاظفرت بذات الدين تربت يداك) اما الصفات الاخرى عندما قال الرسول عليه الصلاة والسلام (تنكح المراة لـ .... ) فهذا من باب الاخبار عن واقع الناس وحالهم لا حث لهم على ذلك ...

سبحان الله

وهل قلتُ أنا أن الاسلام حث عليها؟

لكن لما ذكرها - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - وسكت عنها دل على أن ذلك مستساغ لا يخالف الشرع إذ لو كان مخالفا

لبينه - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -

ثم حث على الدين لأنه الأصل وهو الذي يبقى في الغالب وصاحبه لا يتعالى

على أحد بخلاف الصفات الثلاث

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[16 - 03 - 09, 12:10 م]ـ

رأيي أن لا توافق عليه، وتسأل الله أن يرزقها أفضل منه، ورأيي لمثله ألا يتزوج حتى يكون له عمل أو حرفة أو ... ولا يكون عالة على الناس.

ـ[أبو صهيب أشرف المصري]ــــــــ[16 - 03 - 09, 12:31 م]ـ

أنا تزوجت وأنا طالب لا أعمل وكان والدي يكفلني فلما تخرجت جاءني الرزق من حيث لا أحتسب بل إني -إن جاز التعبير-أدفعه الآن لانشغالي بطلب العلم

لكن .... إن كنتِ من أهل بيت في سعة من العيش فإياك أن تقبليه فلا أراك تطيقين ذلك إلا أن يشاء الله

الكفاءة الكفاءة لا الحماسة

والله أعلم

ـ[محمود إبراهيم الأثري]ــــــــ[16 - 03 - 09, 04:04 م]ـ

سأقول رأيي باختصار

رغم انه أعجبني كلام الأخ ياسر بن مصطفى كما أنه أعجبني كلام الإخوة الذين عارضوه فإني أستطيع إجمال الامر في الآتي:

سؤال الأخت محدد ولم أرى من يجب عليه اللهم إلا الأخ أبو العز النجدي:

الأخت تسأل هل تأثم إن تقدم لها رجل صالح ورفضته لأنه ليس لديه وظيفة؟

أي أنه ما يُفهم من السؤال - والله أعلم - هي انها تريد أن ترفض ولكنها تخشى أن يقع عليها إثم جراء ذلك

فالظاهر والله أعلم أنها لا تأثم على فعل ذلك فأساس الأمر القبول والرضى

================================================== ===================

ثم يأتي دور النصح في حالة ما إذا كان احتمال القبول وارد:

إن كنتِ مستعدة لقبوله ورأيتِ فيه الصلاح فأنا أنصحك إن كان لدى أهلكِ مال يُهيئون لكما به المعيشة ولو على الأقل في البداية فتوكلي على الله واقبلي

ثم أنه لم يسأل أحد الإخوة السائلة: ما هو قول والدك أو ولي أمرك في هذه الزيجة؟؟؟

فانا رأيي أن تستخير الله عز وجل وتأخذ بقول والدها أو ولي أمرها في المسألة وتنوي بذلك عفة شاب مسلم وطاعة والدها وولي أمرها وعفة لنفسها ورغبة فيما عند الله واستغناءاً عن متاع الدنيا الزائلة

وفقنا الله وإياها والمسلمين أجمعين لما فيه الخير والفلاح

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ـ[ياسر بن مصطفى]ــــــــ[16 - 03 - 09, 04:40 م]ـ

أعتذر للأخ الكريم أبو معاذ المصري السلفي حفظه الله , عما بدر مني من اندفاع في القول , أحزنه, وأطلب منه السماح والعفو.

وأسأل الله عزوجل أن يتوب على ويغفر لي.

ـ[ياسر بن مصطفى]ــــــــ[16 - 03 - 09, 04:44 م]ـ

كما أود أن أسأل هذا السؤال:-

هل القاعد عن الكسب والعمل الذي لم يأخذ بأسباب المعيشة مثل قوله تعالى "فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه", والذي أقبل على الزواج يريد إعالة أسرة مسؤلة منه=ينطبق عليه قول الرسول صلى الله عليه وسلم"كفى بالمرء إثما أن يضيع من يعول" أم لا؟

الذي أريده أن من تقاعس عن ذلك فقد خالف التقوى والخلق الحسن, وبالتالي خارج عن الشرط.

ـ[سمير زمال]ــــــــ[16 - 03 - 09, 05:22 م]ـ

أحسن الله إليكم

ـ[أبو محمد عبد الله الحسن]ــــــــ[16 - 03 - 09, 07:22 م]ـ

و عليكم السّلام و رحمة الله و بركاته،

رأيي أنّ الأمر متوقّف على أمور أهمّها:

- رأي وليّ أمرها و العائلة عامّة (إخوانها و والدتها).

- حال الخاطب من حيث دينه و خلقه و هو كما قالت الأخت على خلق و الحمد لله.

- هل الخاطب مستشعر للمسؤوليّة التي هو مقدم عليها؟

فهل هو يسعى في البحث عن مورد رزق يكفل به أهله؟ هذا الأمر يحتاج إلى تحرّ و سؤال من إخوتك.

فمن النّاس من يخلط بين التّواكل و التّوكّل، و الله المستعان.

- هل ستصبر الأخت على القليل إذا ما أقدمت على الزّواج منه؟

فالأمر يحتاج إلى صبر، في البداية على الأقلّ.

فقط هي التي تُقدّر هذا.

- ثمّ ما حال الشّباب عندكم؟ هل يكثر فيهم التّديّن فيُرجى قدوم من هو خيرٌ منه؟ أم أنّ الشّباب المتديّن قليل؟

عليها باستخارة الله عزّ و جلّ و التّوجّه إليه بالدّعاء،

ثمّ إنّ البركة مع الأكابر.

يسّر الله لها أمرها و رزقها الله الزّوج الصّالح الذي تقرّ به عينها.

و الله الموفّق.

ـ[الصابرة]ــــــــ[16 - 03 - 09, 07:35 م]ـ

جزاكم الله كل خير

بالنسبة لرأي ولي الأمر هو الرضا التام عن الخاطب ,بل حينما ترددت لعدم وجود وظيفة كان يقول لي (إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله)

وفي الحقيقة بعد كلام الإخوة بارك الله فيهم اطمأنت نفسي للقبول وبالله التوفيق

والخاطب ليس عاطل عن العمل لكنه طالب ولكن خشيت أن لايجد وظيفة بعد التخرج. لذا سألت سؤالي هذا وقد أفدتموني بارك الله فيكم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير