ـ[انور عبدالرؤوف]ــــــــ[02 - 07 - 09, 07:11 ص]ـ
أحسن الله إليك وأجزل لك المثوبة.
ـ[الصابرة]ــــــــ[02 - 07 - 09, 07:16 ص]ـ
ربي يكرمك ....
أسألُ الله أن ييسر أمرك ويبارك لك ..
.. آمين ولك بمثل
جزاك الله خيرا أخيتي
ولكن عجبا لك من أين أتيت بهذه
وأبشرك بأن عقد قراني سيكون هذا الشهر ولو كان مكانك قريبا مني صدقيني لكنت أول المدعواتمع أني قمت بتعديل الرد فورا بعد كتابتها ورأيت أن من الأفضل عدم كتابتها
أنا الآن لاأراها في ردي هل ترينها أنت؟!!!
ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[02 - 07 - 09, 07:28 ص]ـ
أختي عليكِ بهذا الرابط ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=178053) فقد أشرتُ فيه لمعلومةٍ علمية، انظريها، وأظنكِ ستجدينَ إجابةً لماسألتِ عنه:) ..
وفقكِ الله ..
ـ[الصابرة]ــــــــ[02 - 07 - 09, 09:18 ص]ـ
هل تحاولين إقناعي بأن الكلام مايزال ظاهرا في الرد
عيني لم تره إلى الآن فهل مازالت ضيقة!!
عجيب أمرك أختاه!!
ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[04 - 07 - 09, 02:30 ص]ـ
الصبر الصبر أختااه كما عهدناك ..
ـ[ابو عبد الله البلغيتي]ــــــــ[13 - 04 - 10, 05:32 ص]ـ
اختى الكريمة حفظك الله
هناك فارق بين من له حرفة ويعمل ويكد ورغم ذلك فهو فقير يعانى من ضيق ذات اليد وبين من لايعمل وليس له حرفة او وظيفة يتكسب منها
فالاول ان كان صالحا ونرضى دينه وامانته زوجناه وهو المقصود فى الآية بخلاف الثانى فلنتأمل
أنا لا أتصور رجلا في الدنيا عاش ما عاش وليس له أي شيء لكن منهم من ينفر لأنه يغلب ويقهر بسبب نفسي كيف يستطيع المواصلة وهو يقمع ويقهر كلما حاول النهوض لكن الأقوياء وأصحاب العقول والذين يفهمون الأمور قبل وقوعها هؤلاء مأمورين بأخذ يد الضعفاء والمتساقطين.
وقد استطاع زمن العولمة أن يسيطر على العقول ويغير العقائد والأفكار والمبادئ واستطاع أن يغير كثيرا من الشروحات والتفسير فكيف بالدجال لعله أشد تأثيرا من زمن العولمة ونحن نساق له نسأل الله حسن الخاتمة وغوثاه بالله اللهم اهدنا صراطك المستقيم وانقذنا بمنك وكرمك.
وكأني أتذكر أني قرأت للشوكاني أنه يحذر من الزواج في آخر الزمان وينصح بتركه وإن لم تخني الذاكرة فالإمام الشوكاني من هؤلاء الذين نتحدث عنهم يدركون ويفهمون الأحداث من خلال النصوص الدالة على نبوته عليه الصلاة والسلام قبل وقوعها ولكن هل نستطيع الأخذ بالنصيحة ونحن في زمن القابضون على الجمر الذي أخبر به الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم.
قد فقدنا التضحية وفقدنا الرجولة والشجاعة. الآن صرنا مع المصالح والشكليات من منا يستطيع أن يكوّن إنسانا ويقوم بصيانته وإصلاحه لاشك أننا عاجزون قد صرنا بارعين بصيانة الأجهزة الكهربائية والمكانيكية ولكننا فقدنا شخصية إصلاح الإنسان وصيانته لأننا فقدنا ما تقدم ذكره الأمور التي وهبها الله عز وجل أنبياءه ورسله الكرام وصحابة نبينا عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم.
ـ[إبراهيم بن حسن]ــــــــ[13 - 04 - 10, 10:49 ص]ـ
لا تردوا الشياب التقي يا إماء الله , فو الله لقد مررت بتجربة مازلت أحس مرارتها حتى الآن.
ـ[أبو شعبة الأثرى]ــــــــ[14 - 04 - 10, 03:16 ص]ـ
جزى الله كل من شارك خيرا
فقد استفدتُ كثيرا من هذا الموضوع
يسّر الله أمر الزواج لشباب المسلمين
والأخ الذى سألت عنه الأخت صاحبة الموضوع مازال طالبا
أى أنه لم يتخرج بعد لذلك فالأمر كله مبنى على تخوّف فقط من المستقبل لا أكثر
فأظن أن هذا من الشيطان وأرى ان تستعيذ بالله من الشيطان والله يقدر لها الخير