تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو سليمان الهاشمي]ــــــــ[11 - 09 - 10, 11:36 ص]ـ

هداك ربي -يا أيوب - أخونا أيمن لم يقل بأنها واجبة وإنما قال (من سنن تسوية الصفوف وإقامتها)

وعلى العموم نسأل الله أن يفقهنا جميعا في دينه ويوفقنا لاتباع سنة نبيه من دون إفراط ولا تفريط

ـ[سعد الحقباني]ــــــــ[11 - 09 - 10, 03:39 م]ـ

لا ينبغي التشديد وإلا نفر الناس من الإمام ومن توجيهاته

لو ذكرهم بفضل إتباع السنة لكفى أما أن يشغلهم عند كل صلاة فالأكيد أنهم سيملونه

هذا رأي والله أعلم ولعلكم توجهونا إن أخطأنا

ـ[مناور زيد النوب]ــــــــ[11 - 09 - 10, 04:11 م]ـ

احسن الله إليكم

المفهوم من إلصاق الكعبين هو المبالغة في تسوية الصف عند ابتداء الصلاة لا الاستمرار على ذلك طوال الصلاة وإشغال الناس

أما إن حصلت تسوية الصفوف كما هو الآن بالفرش فيكفي ذلك

والله أعلم

ـ[أبو ياسر الداعي]ــــــــ[13 - 09 - 10, 10:08 ص]ـ

ألصق رجل رجله برجلي وشد عليها وطول وقت الصلاة والله يحركها حتى احترت رجلي حرارة والله والله وفقدت الطمأنينة إن لم يصب العرق من حرارة رجلي

وانتهت الصلاة وقلت له (رجل مستقيم) حريص , مع مسك أعصابي: أيهما أولى اتمام الركن (الطمأنينة) أم السنة (الإلصاق).

ولكم أن تحكموا على هذا المشهد

خاصة حين يكون الضحية رجل عامي مثلا

حتما سيكره هذه السنة والعياذ بالله

محبكم

ـ[أبو أحمد القثامي]ــــــــ[14 - 09 - 10, 04:11 ص]ـ

الإلصاق إنما يكون في بداية التراص للصلاة كي تتم التسوية والمحاذاة

والله أعلم

ـ[أدهم سيد]ــــــــ[14 - 09 - 10, 11:28 ص]ـ

بارك الله فيكم ووفقنا وأياكم لما يحبه ويرضاه

ـ[أبوخالد]ــــــــ[14 - 09 - 10, 02:55 م]ـ

نعم هذه هي السنه المراصَّة في الصف وإلزاق الكعب بالكعب وكذا المنكب بالمنكب

قال البخاري في صحيحه

بَاب إِلْزَاقِ الْمَنْكِبِ بِالْمَنْكِبِ وَالْقَدَمِ بِالْقَدَمِ فِي الصَّفِّ وَقَالَ النُّعْمَانُ بْنُ بَشِيرٍ رَأَيْتُ الرَّجُلَ مِنَّا يُلْزِقُ كَعْبَهُ بِكَعْبِ صَاحِبِهِ

683 - حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ خَالِدٍ قَالَ حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ عَنْ حُمَيْدٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ

عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ أَقِيمُوا صُفُوفَكُمْ فَإِنِّي أَرَاكُمْ مِنْ وَرَاءِ ظَهْرِي

وَكَانَ أَحَدُنَا يُلْزِقُ مَنْكِبَهُ بِمَنْكِبِ صَاحِبِهِ وَقَدَمَهُ بِقَدَمِهِ

قال الحافظ في الفتح

قَوْلُهُ: (بَاب إِلْزَاق الْمَنْكِب بِالْمَنْكِبِ وَالْقَدَمِ بِالْقَدَمِ فِي الصَّفِّ)

الْمُرَاد بِذَلِكَ الْمُبَالَغَة فِي تَعْدِيلِ الصَّفّ وَسَدِّ خَلَلِهِ، وَقَدْ وَرَدَ الْأَمْرُ بِسَدِّ خَلَل اَلصَّفّ وَالتَّرْغِيب فِيهِ فِي أَحَادِيثَ كَثِيرَةٍ أَجْمَعُهَا حَدِيث اِبْن عُمَر عِنْدَ أَبِي دَاوُد وَصَحَّحَهُ اِبْن خُزَيْمَةَ وَالْحَاكِمُ وَلَفْظُهُ " أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ: أَقِيمُوا الصُّفُوف وَحَاذُوا بَيْنَ الْمَنَاكِبِ وَسُدُّوا الْخَلَل وَلَا تَذَرُوا فُرُجَات لِلشَّيْطَانِ، وَمَنْ وَصَلَ صَفًا وَصَلَهُ اَللَّهُ، وَمَنْ قَطَعَ صَفًّا قَطَعَهُ اللَّهُ ".

قَوْلُهُ: (وَقَالَ النُّعْمَان بْن بَشِير)

هَذَا طَرَفٌ مِنْ حَدِيثٍ أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ وَصَحَّحَهُ اِبْن خُزَيْمَةَ مِنْ رِوَايَةِ أَبِي الْقَاسِم الْجَدَلِيِّ وَاسْمُهُ حُسَيْن بْن الْحَارِث قَالَ " اَلنُّعْمَان بْن بَشِير يَقُولُ: أَقْبَلَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَلَى النَّاسِ بِوَجْهِهِ فَقَالَ: أَقِيمُوا صُفُوفكُمْ ثَلَاثًا، وَاَللَّهِ لَتُقِيمُنَّ صُفُوفكُمْ أَوْ لَيُخَالِفَنَّ اَللَّهُ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ.

قَالَ: فَلَقَدْ رَأَيْت الرَّجُلَ مِنَّا يَلْزَقُ مَنْكِبه بِمَنْكِبِ صَاحِبِهِ وَكَعْبَهُ بِكَعْبِهِ

انتهى

وفي الباب أحاديث كثيرة لكنَّ هاذين الحديث أصرحها في الجواب

تنبيه

الأولى أن يكون السؤال ((الصاق الكعب بالكعب))

ألم يرو النسائي في سننه: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو هِشَامٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبَانُ، قَالَ: حَدَّثَنَا قَتَادَةُ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَنَسٌ أَنَّ نَبِيَّ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "رَاصُّوا صُفُوفَكُمْ وَحَاذُوا بِالأَعْنَاقِ."؟

فكيف نحاذي بالأعناق؟

ـ[أبو عبد الرحمان القسنطيني الجزائري]ــــــــ[10 - 11 - 10, 10:13 م]ـ

و ماأشد سوء فهم الحديث خاصة في فصل الشتاء يأتي أحدهم من بيت الوضوء (المائضة) رجليه مبلولتين و باردتين و يبقى يصر في إلصاق قدمه و الله و كأن شرارة الكهرباء تنبهك و إدا أردت أن تسحب رجيلك قليلا يزيد في إلصاق قدمه و يبقى ينظر و يتتبع مقدار ما سحبت رجليك

نسأل الله حسن الفهم للدين

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير