ـ[أبو عبد الله بن أبي بكر]ــــــــ[11 - 11 - 10, 01:55 ص]ـ
الله المستعان ...
كنت أظن أن الأمر أوضح من أن يناقش.
على كل حال ...
أخي الحبيب أنا لم أخلط بين الأمور كما ذكرت، إنما قصدت أننا في هذه الأزمنة المتأخرة فقدنا حب السنة، والتسابق إليها حتى أصبح (كما في المثال الذي ذكرته) البرد الذي يجده الرجل في قدمه لإلصاق أخيه قدمه بقدمه كافيا لإنكارها بل ولذهاب الطمأنينة (وسؤال الله حسن الفهم!!) ولا يشفع لها عنده أنها سنة الحبيب صلى الله عليه وسلم
فالصحابة الكرام رضي الله عنهم لم يفعلوا ما فعلوا في (مواطن الإقدام وغيرها) شجاعة منهم فقط بل وحبا أيضا،
و لا شك أن مراعاة الناس مقصد من مقاصد الشريعة. ونشر السنة أيضا كذلك، وتقديم حب النبي صلى الله عليه وسلم على الوالد والولد والنفس والناس أجمعين من أعلى درجات الإيمان.
وإن صح هذا الإنكار من عامي (تنزلا) لقلة علمه، فلا يصح بأي حال من الأحوال من طالب علم المفترض عليه أنه من دعاة السنة.
اللهم ارزقنا حب سنة النبي صلى الله عليه وسلم.
ـ[معاذ عبدالرحمن]ــــــــ[11 - 11 - 10, 03:30 ص]ـ
هذا البحث مفيد ونافع ان شاءالله
فى المرفقات
ـ[أبو عبد الرحمان القسنطيني الجزائري]ــــــــ[11 - 11 - 10, 08:35 ص]ـ
الله المستعان ...
كنت أظن أن الأمر أوضح من أن يناقش.
على كل حال ...
أخي الحبيب أنا لم أخلط بين الأمور كما ذكرت، إنما قصدت أننا في هذه الأزمنة المتأخرة فقدنا حب السنة، والتسابق إليها حتى أصبح (كما في المثال الذي ذكرته) البرد الذي يجده الرجل في قدمه لإلصاق أخيه قدمه بقدمه كافيا لإنكارها بل ولذهاب الطمأنينة (وسؤال الله حسن الفهم!!) ولا يشفع لها عنده أنها سنة الحبيب صلى الله عليه وسلم
فالصحابة الكرام رضي الله عنهم لم يفعلوا ما فعلوا في (مواطن الإقدام وغيرها) شجاعة منهم فقط بل وحبا أيضا،
و لا شك أن مراعاة الناس مقصد من مقاصد الشريعة. ونشر السنة أيضا كذلك، وتقديم حب النبي صلى الله عليه وسلم على الوالد والولد والنفس والناس أجمعين من أعلى درجات الإيمان.
وإن صح هذا الإنكار من عامي (تنزلا) لقلة علمه، فلا يصح بأي حال من الأحوال من طالب علم المفترض عليه أنه من دعاة السنة.
اللهم ارزقنا حب سنة النبي صلى الله عليه وسلم.
اللهم ارزقنا حب سنة النبي صلى الله عليه وسلم
آمين
جزاكم الله خيرا
ـ[أبو عبد الرحمان القسنطيني الجزائري]ــــــــ[11 - 11 - 10, 08:39 ص]ـ
هذا البحث مفيد ونافع ان شاءالله
فى المرفقات
جزاكم الله خيرا