تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[23 - 04 - 09, 03:32 ص]ـ

بارك الله فيك ياشيخ أحمد وسلمت أناملك على ماكتبت ....

بس ....... ياشيخ أحمد ......... الموسيقى الهادئة لابأس بها .......

تبّاً لتلك الفتاوى الباردة والسامجة .....

ربنا لاتزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا .......

ـ[أبو نزار بن حسن]ــــــــ[23 - 04 - 09, 07:39 ص]ـ

بارك الله فيكم، ونفع الله بكم، وجزاكم الخير.

ـ[د. هشام سعد]ــــــــ[23 - 04 - 09, 04:37 م]ـ

الشيخ أحمد

جزاك الله خيرا

ـ[أبو محمد المكي]ــــــــ[24 - 04 - 09, 08:03 ص]ـ

مقال مفيد أخي د/ أحمد

قلت رعاك الله "ومن ذلك حكم الموسيقى، فلمّا جاءتنا النصوص الصحيحة عن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم وعن أصحابه قاطعة بتحريم أنواع الآلات الموسيقية (المعازف) عزفا واستماعاً عرفنا أنّ ضررها أكبر من نفعها وأنّ ما يذكره بعض الناس عن منفعتها في بعض الأمور لا يتعارض مع كونها محرمة لأنّ التحريم لا يلزم منه أن يكون الشيء المحرّم ضرراً خالصاً "

وقد يقول قائل لو كانت النصوص قاطعة في التحريم لماحدث خلاف فيها؟ فما هو قو لكم دام فضلكم وهل ترون النصوص قاطعة أم ظنية؟.

ـ[مؤيد السعدي]ــــــــ[24 - 04 - 09, 02:36 م]ـ

يبقى أن نقول: إنّ ممّا يشكل على بعض الناس ما يجدونه من دراسات وأبحاث يثبت بها أصحابها أنّ للموسيقى فائدة في علاج كذا، أو في بعض الراحة النفسيّة، أو غير ذلك

كنت قد نقلت دراسة غربية عن ضرر المعازف في هذا الملتقى

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=150422

ـ[أحمد بن صالح الزهراني]ــــــــ[24 - 04 - 09, 03:21 م]ـ

الإخوة الفضلاء جميعا بارك الله فيكم.

الأخ أبو زرعة حازم: صدقت، لا أدري من أين أتيتُ بأن في الجنة معازف لذا فأنا أسحبها، ويبقى اصوات الحوار التي هي أعظم وألذ وأعظم منها جميعا خطاب الرحمن لأهل الجنان جعلنا الله وإياك وجميع المسلمين منهم.

الأخ الكريم مؤيد السعدي: ما ذكرته في الرابط الذي أحلت إليه هو (على فائدته) فهو عن ضرر المشغّلات ولا يتحدث عن المعازف على وجه الخصوص ..

شكر الله لكم جميعا

ـ[مؤيد السعدي]ــــــــ[25 - 04 - 09, 12:06 ص]ـ

الأخ الكريم مؤيد السعدي: ما ذكرته في الرابط الذي أحلت إليه هو (على فائدته) فهو عن ضرر المشغّلات ولا يتحدث عن المعازف على وجه الخصوص

ما أردته منه هو أن التقرير يعترف من حيث لا يدري بضرر المعازف وأثرها على مخامرة العقل

حيث يحاول التقرير أن يقول أن الموسيقى قد تكون "مفيدة" (بزعمهم) عند القيام بأعمال مملة مكتررة

لكنها يستدرك فيقول

لكنها تعيق التفكير وتسبب التشتت وتعزلهم عن البيئة المحيظة مما يجعلهم في خطر أثناء القيادة أو المشي

ـ[أحمد بن صالح الزهراني]ــــــــ[25 - 04 - 09, 12:43 ص]ـ

نعم .. أحسنت وأعتذر عن عدم فهمي وجه مقصودك.

ـ[أبو ممدوح]ــــــــ[25 - 04 - 09, 01:54 ص]ـ

جزاك الله خيراً

ـ[أبو خالد الكمالي]ــــــــ[25 - 04 - 09, 01:56 ص]ـ

بل حتى من استدل على إباحتها .. يُستدل عليه بدليله على تحريمها):

فحديث الجاريتان ... لو سلمنا لهم أن ذلك كان بغير الدف، فإن النبي – صلى الله عليه و سلم – قال لأبي بكر: " دعهما فإنه يوم عيد " .. أفرأيتم إن لم يكن يوم عيد؟

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[29 - 04 - 09, 09:27 ص]ـ

الإخوة الفضلاء جميعا بارك الله فيكم.

الأخ أبو زرعة حازم: صدقت، لا أدري من أين أتيتُ بأن في الجنة معازف لذا فأنا أسحبها، ويبقى اصوات الحوار التي هي أعظم وألذ وأعظم منها جميعا خطاب الرحمن لأهل الجنان جعلنا الله وإياك وجميع المسلمين منهم.

الأخ الكريم مؤيد السعدي: ما ذكرته في الرابط الذي أحلت إليه هو (على فائدته) فهو عن ضرر المشغّلات ولا يتحدث عن المعازف على وجه الخصوص ..

شكر الله لكم جميعا

أحسنت، و بارك الله في أخينا أبي زرعة على تنبيهه، وبارك الله في الأخ الكريم أحمد على تراجعه، وهذا ليس بغريب على أهل السنة ... ومما يؤكد ما نبه عليه أخونا أبو زرعة الحديث الذي رواه أبو نعيم الأصبهاني-رحمه الله تعالى- في (صفة الجنة)، قال-رحمه الله تعالى -:

حدثنا محمد بن علي بن حبيش، ثنا جعفر بن محمد الفريابي، ثنا سليمان بن عبد الرحمن، ثنا خالد بن يزيد بن أبي مالك، عن أبيه، عن خالد بن معدان، عن أبي أمامة، عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال:

(ما من عبد يدخل الجنة إلا ويجلس عن رأسه وعند رجليه ثنتان من الحور العين تغنيانه بأحسن صوت سمعه الإنس والجن، وليس بمزامير الشيطان) اهـ.

ورواه أيضا الطبراني والبيهقي في"البعث والنشور".

وسنده رجاله ثقات معروفون إلا خالد بن يزيد فهو معروف بالضعف، بل قال العلامة الألباني: " ليس فيهم من لا يعرف، بل كلهم ثقات؛ سوى واحد، فهو معروف بالضعف، بل الضعف الشديد، وهو خالد هذا - وهو الدمشقي -؛ قال الحافظ:

"ضعيف - مع كونه كان فقيهاً -، وقد اتهمه ابن معين") اهـ.

ولهذا أودعه الألباني في الضعيفة (5028).

وقد حسن الحديث الحافظ العراقي في "تخريج الإحياء"، ونقل تحسينه الشيخ علي رضا في تحقيقه لـ (صفة الجنة)، ووافقه، ولكن العلامة الألباني – رحمه الله تعالى – تعقبه في الضعيفة آنفة الذكر، وقال:

(وهذا من أوهامه رحمه الله-يعني الحافظ العراقي-، التي قلده فيها المعلقون الثلاثة على "الترغيب" (4/ 447)!!

(33/ 1)).

والله أعلم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير