تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو وائل غندر]ــــــــ[30 - 04 - 09, 05:39 م]ـ

الإخوة الفضلاء جميعا بارك الله فيكم.

الأخ أبو زرعة حازم: صدقت، لا أدري من أين أتيتُ بأن في الجنة معازف لذا فأنا أسحبها، ويبقى اصوات الحوار التي هي أعظم وألذ وأعظم منها جميعا خطاب الرحمن لأهل الجنان جعلنا الله وإياك وجميع المسلمين منهم.

الأخ الكريم مؤيد السعدي: ما ذكرته في الرابط الذي أحلت إليه هو (على فائدته) فهو عن ضرر المشغّلات ولا يتحدث عن المعازف على وجه الخصوص ..

شكر الله لكم جميعا

مقال رائع رائع جدا ياشيخ أحمد ولفة عميقة المغزى في ربط علة تحريم الخمر والمعازف وغيرها من الشهوات بقضية التوحيد وإخلاص العبودية لله جلّ وعلا أتمنى من القائمين على هذا المنتدى المبارك وعلى رأسهم سعادة المشرف العام فضيلة الشيخ عبد الرحمن الفقيه رفع الله قدره وضع هذا الموضوع على رأس المواضيع المثبتة لينتفع به أكبر عدد ممكن، ووضع عنوان له مناسب كأن يكون مثلا (تحريم الخمر والمعازف وعلاقة ذلك بتوحيد رب العباد) أو ما يراه الشيخ الدكتور أحمد حفظه الله، فهو صاحب الخيار، وهذا مجرد اقتراح ...

وأضيف على ذلك لو يسمح لي الشيخ د. أحمد

أن الحكمة الظاهرة في إباحة إتيان النساء وهن طاهرات والإقلاع والإحجام عن إتياهن وهن حيّض، هي تحقيق العبودية لله بالوقوف عند حدوده، وهكذا أداء الصلوات في أوقاتها المقدرة شرعا، والوقوف بعرفة مرورا بمزدلفة ثم المبيت بمزدلفة بعد ذلك، وأيام التشريق بمنى، وكون عدد الجمار سبعا، وحلق الرأس، وذبح الهدي، والإحرام من الميقات، كل ذلك العلة الظاهرة هي تحقيق العبودية لله ربّ العالمين، فالله جلّ وعلا يريد من عباده أن يكون خُلّصاً له سبحانه.

فلله درّ هذا الدين ما أعظمه

وأما بخصوص تراجع الشيخ أحمد عن إثبات وجود المعازف في الجنة، فأقول:

إن إثابت ذلك حقيقة يحتاج إلى دليل جزءي، لكنّ ذلك لا ينفيه، فالخمر أم الخبائث وهي موجودة في الجنة، طبعا بمواصفات خاصة، فكذلك لا يمنع من وجود معازف بمواصفات خاصة، خاصة إذا علمنا أن ما يتمناه المرء سيجده في الجنة حتى الزراعة كما ورد في الحديث، إذ الجنة دار ثواب لا دار تكليف، وعليه جرى التنبيه، والله أعلم

ـ[ابن عمر عقيل]ــــــــ[27 - 05 - 09, 12:39 م]ـ

جزيت خيراً

ألا نستطيع القول بأن العلة في تحريم المعازف هي: ما يترتب عليها من أصوات مؤثرة في النفس البشرية بما يضارها , فيلحق بهذا التحريم كل صوت أدى إلى نفس الضرر , ولو كانت صبغته شرعية؟

مثلاً: قراءة القرآن بالألحان , وفرق بين التغني بالقرآن وبين تلحِينه , وأقصد بالتلحِين غير اللَحن بالقرآن.

ـ[أبو بكر الأثري]ــــــــ[28 - 05 - 09, 12:21 ص]ـ

جزيت خيراً

ألا نستطيع القول بأن العلة في تحريم المعازف هي: ما يترتب عليها من أصوات مؤثرة في النفس البشرية بما يضارها , فيلحق بهذا التحريم كل صوت أدى إلى نفس الضرر , ولو كانت صبغته شرعية؟

مثلاً: قراءة القرآن بالألحان , وفرق بين التغني بالقرآن وبين تلحِينه , وأقصد بالتلحِين غير اللَحن بالقرآن.

بلى! بل هذا عين الصواب بإذن الله، والشبه بين الأمور يوذي للفتن والدخن، ومن ذلك كما تعلم المؤثرات الصوتية وما يسمى بـ (الهارموني)!!! وهو الانسجام في أصوات و (موسيقى) المؤديين، وبذلك يشبه المؤثر والمحسن الصوتي أو (الهارموني) ما يشبه العزف ولحن الفساق!

وكذلك التطريب والتمطيط والتلحين في القرآن الكريم، أو استعمال ألحان بعينها لأغنية مثلا وتطبيقها (موسيقيا) و (صوتيا) بالقرآن الكريم، تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا.

كل ما كان على شاكلة المعازف وآلات الطرب واللهو فإنه يمنع ويقاس عليها ما تحققت العلل ووجد الضرر المتحتم، والله أعلم

ـ[أدهم سيد]ــــــــ[13 - 08 - 10, 11:17 ص]ـ

أشكرك يا أخونا الكريم على هذا الطرح الجديد

جزاك الله كل خير

ـ[أدهم سيد]ــــــــ[13 - 08 - 10, 11:37 ص]ـ

بعد إذن كاتب الموضوع

لقد أقتبست كلامك في أحد جروبات الفيس بوك

ولكن كتبت أسمكم تحت الموضوع وذكرت أنه منقول

وذلك لتعم الفائدة على الجميع

وجزاكم الله كل خير

ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[13 - 08 - 10, 05:42 م]ـ

كلام جميل نفع الله بك، وواعظ، أسأل الله أن ينفع به ..

ـ[أبي عبدالله]ــــــــ[13 - 08 - 10, 07:18 م]ـ

جزاك الله خيرا شيخنا الكريم ...

ـ[أبو سلمان الشعراوي]ــــــــ[14 - 08 - 10, 01:38 ص]ـ

الأخ الدكتور: أحمد الزهراني

ما ذكرت من مثال ب (الخمر والزنا)

وعلاقته بالتوحيد إلى حد ما مقبولة ولذلك جاءت

الأدلة الواضحة والصريحة بالتحريم

أما الغناء والمعازف فأعتقد أن الأمر مختلف

ولذلك لم تكن الأدلة مثل أدلة الخمر والزنا من

ناحية الثبوت والصراحة ولذلك وجد الخلاف المشهور

وجهة نظر

وتقبل تحياتي

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير