ـ[إبن محيبس]ــــــــ[22 - 03 - 09, 06:46 ص]ـ
(18)
ما من شيئين موجودين إلا وبينهما قدر مشترك لكنه لا يستلزم التماثل، فالله تعالى حي وله حياة والمخلوق حي وله حياة، والله موجود والمخلوق موجود، وليست تلك كتلك.
3/ 69
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[22 - 03 - 09, 06:47 ص]ـ
(19)
(الصواب أنّ وجود كل شيء في الخارج هو ماهية الموجود في الخارج، بخلاف الماهية التي في الذهن فإنها مغايرة للموجود في الخارج، وأنّ لفظ الذات والشيء والماهية والحقيقة ونحو ذلك فهذه الألفاظ كلها متواطئة)
3/ 77
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[22 - 03 - 09, 06:47 ص]ـ
(20)
(المعدوم شيء أيضا في العلم والذهن لا في الخارج)
3/ 77
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[22 - 03 - 09, 06:48 ص]ـ
(21)
( ... حتى يذكر المعدة والأمعاء والذكر وغير ذلك مما يتعالى الله عز وجل عنه سبحانه وتعالى عما يقول الظالمون علوا كبيرا)
3/ 82
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[22 - 03 - 09, 06:49 ص]ـ
(22)
(الملائكة صمد لا جوف لها لذا فلا تأكل ولا تشرب)
(الله تعالى منزّه عن آلات الأكل والشرب كالكبد والطحال)
3/ 86
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[22 - 03 - 09, 06:49 ص]ـ
(23)
(الله سبحانه أحد صمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد، فيمتنع عليه أن يتفرّق أو يتجزّأ أو يكون قد رُكّب من أجزاء)
3/ 100
ـ[ابوعمر الدغيلبي]ــــــــ[22 - 03 - 09, 11:52 م]ـ
بارك الله فيك
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[23 - 03 - 09, 10:54 ص]ـ
(24)
(والكلابية هم أتباع أبي محمد عبد الله بن سعيد بن كلاب الذي سلك الأشعري خُطّته - وفي نسخة: خلفه)
3/ 103
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[23 - 03 - 09, 10:54 ص]ـ
(25)
(من يطع الله ورسوله) (ولكن قولوا ما شاء الله ثم شاء محمد)
(قرن إسم الرسول باسمه بالواو لأن طاعة الرسول طاعة الله، لكن مشيئة الله ليست هي مشيئة الرسول فعقّبها ب (ثم))
3/ 109
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[23 - 03 - 09, 10:55 ص]ـ
(26)
(أهل الضلال الخائضون في القدر إنقسموا إلى ثلاث فرق: مجوسية ومشركية وإبليسية
فالمجوسية: الذين كذّبوا بقدر الله وإن آمنوا بأمره ونهيه، فغلاتهم أنكروا العلم والكتاب، ومقتصدوهم أنكروا عموم مشيئته وخلقه وقدرته، وهؤلاء هم المعتزلة ومن وافقهم.
والفرقة الثانية المشركية: الذين أقروا بالقضاء والقدر وأنكروا الأمر والنهي (وقال الذين أشركوا لو شاء الله ما أشركنا ولا آباؤنا ولا حرّمنا من شيء) فمن إحتج على تعطيل الأمر والنهي بالقدر فهو من هؤلاء، وهذا قد كثر فيمن يدعي الحقيقة من المتصوفة.
والفرقة الثالثة الإبليسية: الذين أقروا بالأمرين لكن جعلوا هذا متناقضا من الرب سبحانه وتعالى، وطعنوا في حكمته وعدله كما يذكر ذلك عن إبليس مقدمهم)
3/ 111
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[23 - 03 - 09, 10:56 ص]ـ
(27)
(المؤمنون المتقون هم له وبه يعبدونه ويستعينونه، وطائفة تعبده من غير إستعانة ولا صبر، فتجد عند أحدهم تحريا للطاعة والورع ولزوم السنة لكن ليس لهم توكل واستعانة وصبر بل فيهم عجز وجزع ... لهم دين ضعيف لكنه مستمر باق إن لم يفسده صاحبه بالجزع والعجز)
3/ 125
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[24 - 03 - 09, 06:38 ص]ـ
(28)
الشفاعة الكبرى والشفاعة في أهل الجنة أن يدخلوها هاتان الشفاعتان خاصتان بالنبي صلى الله عليه وسلم.
3/ 147
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[24 - 03 - 09, 06:39 ص]ـ
(29)
(الإجماع الذي ينضبط هو ما كان عليه السلف الصالح إذ بعدهم كثر الإختلاف وانتشرت الأمة)
3/ 157
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[24 - 03 - 09, 06:39 ص]ـ
(30)
(وفيهم الأبدال الأئمة الذين أجمع المسلمون على هدايتهم ودرايتهم)
3/ 159
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[24 - 03 - 09, 06:40 ص]ـ
(31)
أول إختلاف حدث في الأمة في الفاسق الملّي هل هو كافر أو مؤمن.
3/ 175
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[24 - 03 - 09, 06:40 ص]ـ
(32)
(القول المحكي عنه - أبو الحسن الأشعري - في تأويل الصفات الخبرية قول لا أصل له في كلامه، وإنما هو قول طائفة من أصحابه، فللأشعرية قولان ليس للأشعري قولان)
3/ 190
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[24 - 03 - 09, 06:41 ص]ـ
(33)
((ولله المشرق والمغرب فأينما تولوا فثمّ وجه الله) أي قبلة الله، وليست هذه الآية من آيات الصفات، ومن عدّها في الصفات فقد غلط كما فعل طائفة فإنّ سياق الكلام يدل على المراد)
3/ 193
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[24 - 03 - 09, 06:42 ص]ـ
(34)
(قلت له وإلا فأنا على أي شيء أخاف إن قُتلتُ كنت من أفضل الشهداء وكان عليّ الرحمة والرضوان إلى يوم القيامة وكان على من قتلني اللعنة الدائمة في الدنيا والعذاب في الآخرة، ليعلم كل من يؤمن بالله ورسوله أني إن قُتلتُ لأجل دين الله، وإن حُبستُ فالحبس في حقي من أعظم نعم الله عليّ، ووالله ما أطيق أن أشكر نعمة الله عليّ في هذا الحبس، وليس لي ما أخاف الناس عليه لا إقطاعي ولا مدرستي ولا مالي ولا رياستي وجاهي)
3/ 216
¥