ـ[أم صفية وفريدة]ــــــــ[08 - 06 - 09, 02:16 ص]ـ
جزاكِ الله خيرًا على هذا النقل الطيب.
ـ[السلفية النجدية]ــــــــ[29 - 07 - 09, 08:09 ص]ـ
وخيرًا جزاكِ الله، أختي الموقرة ..
أشكر لكِ مروركِ الكريم ..
ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[01 - 08 - 09, 04:39 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
قرأت كلام للشيخ بن باز فى كتاب متن العقيدة الواسطية بتعليقات الشيخ رحمه الله
ان هذه الآية المذكورة رتبت المحرمات من الأدنى للأعلى وأن القول على الله بغير علم أعظم من الشرك
فكيف ذلك؟
ـ[السلفية النجدية]ــــــــ[03 - 01 - 10, 03:50 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
قرأت كلام للشيخ بن باز فى كتاب متن العقيدة الواسطية بتعليقات الشيخ رحمه الله
ان هذه الآية المذكورة رتبت المحرمات من الأدنى للأعلى وأن القول على الله بغير علم أعظم من الشرك
فكيف ذلك؟
يُجيبكَ صاحب المُشاركةِ - بإذنِ اللهِ -، بعدما انضمَّ معنا في المُلتقى ..
ـ[عبد الرحمن السعودي]ــــــــ[03 - 01 - 10, 02:07 م]ـ
جزاكِ الله خيرا وبارك فيكِ، ووفقَ صاحبَ المشاركةِ لمافيهِ نفعه.
ان هذه الآية المذكورة رتبت المحرمات من الأدنى للأعلى وأن القول على الله بغير علم أعظم من الشرك
فكيف ذلك؟
بيان ذلكَ ما ذكره الحافظُ أبو عبدِ اللهِ ابنُ القيِّمِ في (مدارج السالكين): "
((وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ)) فهذا أعظم المحرمات عند الله وأشدها إثما فإنه يتضمن الكذب على الله ونسبته إلى ما لا يليق به وتغيير دينه وتبديله ونفي ما أثبته وإثبات ما نفاه وتحقيق ما أبطله وإبطال ما حققه وعداوة من والاه وموالاة من عاداه وحب ما أبغضه وبغض ما أحبه ووصفه بما لا يليق به في ذاته وصفاته وأقواله وأفعاله
فليس في أجناس المحرمات أعظم عند الله منه ولا أشد إثما وهو أصل الشرك والكفر ووعليه أسست البدع والضلالات فكل بدعة مضلة في الدين أساسها القول على الله بلا علم "
ـ[السلفية النجدية]ــــــــ[16 - 01 - 10, 03:13 ص]ـ
زادكُم الله تواضعًا وإخلاصًا أخي عبد الرحمن ..
(وما تواضعَ أحد للهِ إلا رفعهُ الله) رواه مسلم ..