تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

أعجب حيلة قرأتها! (حينما يصاب البعض في هَوَس الحيل؟

ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[24 - 03 - 09, 07:35 م]ـ

حينما يصاب البعض في هوس الحيل المذمومة تجد العجب العجاب فقد قرأت حيلة تفوق حيلة أصحاب السبت مرات عديدة ذكرها ابن القيم رحمه الله في إعلام الموقعين قال:

&& وكذلك قالوا لو ان محرما خاف الفوت وخشى القضاء من قابل فالحيلة في إسقاط القضاء أن يكفر بالله ورسوله في حال إحرامه فيبطل إحرامه فإذا عاد الى الاسلام لم يلزمه القضاء من قابل بناء على ان المرتد كالكافر الاصلي فقد اسلم إسلاما مستأنفا لا يجب عليه فيه قضاء ما مضى ومن له مسكة من علم ودين يعلم ان هذه الحيلة مناقضة لدين الاسلام اشد مناقضة&&!!

أترك التعليق لك أخي الكريم ...

والله المستعان

ـ[أم الليث]ــــــــ[24 - 03 - 09, 08:25 م]ـ

لا حول ولا قوة إلا به

الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم به

يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك

ـ[أم الليث]ــــــــ[24 - 03 - 09, 08:31 م]ـ

من الحيل التي سمعتها مؤخرا

من أخت فيها خير وصلاح

أنها لما تكون في صلاة الفريضة، ويرن الهاتف، تغير نيتها، وتجعل صلاتها نافلة، ثم تقطع صلاتها، لترد على الهاتف

سبحان الله تكون مع رب العرش وبين يديه، تناجيه وتعبده ... ثم لتتحدث مع البشر تغير نيتها وتقطع صلاتها

ـ[ابو الفيصل]ــــــــ[24 - 03 - 09, 09:43 م]ـ

(إنما العلم الخشية)

و نرى اليوم ممن يزعمون طلب العلم مثل هذه الحيل و إن كانت أقل منها إلا أن النفس هو ذاته!

في استغلال العلم الشرعي في تحريم ما أحل الله أو العكس ..

اللهم إنا نسألك تقى و هدى

و جزاك الله خيرا أخي الكريم

ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[26 - 03 - 09, 01:11 م]ـ

جزاكم الله خير ..

ومن الحيل التي أفرط فيها العوام .... مسائل في البيوع ..

ومن ذلك حكى لي شخص (طبعا فيما معناه) أن رجل كان يتحايل على الربا ببيع أكياس قد وضعها في مكان ما وداخل هذه الأكياس (تراب) .. يبعها بأقساط مثلا بسبعين ألف ثم يشتريها منه بأربعين ألف نقدا ..

يعني أعطاه أربعين ألف وقال ردها علي سبعين ....

وبذلك يظن أنه خلص من الربا بينما ارتكب جرم عظيم ... الوقوع بالربا والتحايل على الشرع ولو اقتصر على الربا الصريح لكان أهون من طريقته التي تنبئ عن غباء فاصخ وعقل ردئ والله المستعان .. وعليه التكلان

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[26 - 03 - 09, 01:44 م]ـ

جزاكم الله خير ..

ومن الحيل التي أفرط فيها العوام .... مسائل في البيوع ..

ومن ذلك حكى لي شخص (طبعا فيما معناه) أن رجل كان يتحايل على الربا ببيع أكياس قد وضعها في مكان ما وداخل هذه الأكياس (تراب) .. يبعها بأقساط مثلا بسبعين ألف ثم يشتريها منه بأربعين ألف نقدا ..

يعني أعطاه أربعين ألف وقال ردها علي سبعين ....

وبذلك يظن أنه خلص من الربا بينما ارتكب جرم عظيم ... الوقوع بالربا والتحايل على الشرع ولو اقتصر على الربا الصريح لكان أهون من طريقته التي تنبئ عن غباء فاصخ وعقل ردئ والله المستعان .. وعليه التكلان

أضحك الله سنك.

وهل يحلُّ بيعُ التراب.؟

ـ[مستور مختاري]ــــــــ[26 - 03 - 09, 02:53 م]ـ

لو يقضي ألوف المرات أهون من لقياه ربه على كفر وخزي ..

اللهم عافنا ولا تبلينا

ـ[أبو محمد عبد الله الحسن]ــــــــ[26 - 03 - 09, 04:13 م]ـ

للحبشيّ الهرريّ الهالك فِقه يَحسُن أن يُسمّى فقهَ الحيلة،

من ذلك أكْل البصل و الثّوم لمن أراد التّخلّف عن صلاة الجمعة.

ـ[أبو البراء الجعلي]ــــــــ[27 - 03 - 09, 11:14 ص]ـ

الذي يفتي بهذه الحيلة هو الكافر ..

ولا حول ولا قوة إلا بالله

ـ[محمود المدني]ــــــــ[27 - 03 - 09, 11:26 ص]ـ

الذي يفتي بهذه الحيلة هو الكافر ..

ولا حول ولا قوة إلا بالله

تكفير جاهز بالجملة ماشاء الله

ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[27 - 03 - 09, 02:36 م]ـ

أضحك الله سنك.

وهل يحلُّ بيعُ التراب.؟

جزاك الله خير .... طبعا هذا عمل التاجر البائع أما المشتري فيقال له أنك اشتريت أرز وهو لا يعلم فيما أظن!! فبذلك يظنون أنهم خرجوا من الربا ..

وإنما اكتشفوا ذلك بعد سنوات عديدة

وقد اتصلت على صاحبي لكي أتأكد من القصة فقال حفظه الله:

أن من كان يفعل هذا هما تاجران وقد وضعا أكياس رز وأكياس رمل (للتمويه) فيبيع ذلك الرجل هذه الأكياس المخلوطه مثلا بمائة ألف مثلا مقسطة ثم يأتي التاجر الآخر فيشتريها بسبعين ألف نقدا وهكذا دواليك ثم يأتي التاجر الآخر يبيعها بأقساط مثلا بمائة ثم يأتي صاحبه التاجر الأول ويشتريها نقدا بأقل .... فمضى سنوات عديدة هم يبيعون هذه الأكياس تدور بين هذين التاجرين .. والله المستعان ... والآن هم تحت الأرض في قبورهم وهم مسؤولون عما فعلوه غفر الله لنا ولهم ..

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[27 - 03 - 09, 04:11 م]ـ

جزاك الله خير .... طبعا هذا عمل التاجر البائع أما المشتري فيقال له أنك اشتريت أرز وهو لا يعلم فيما أظن!! فبذلك يظنون أنهم خرجوا من الربا ..

وإنما اكتشفوا ذلك بعد سنوات عديدة

وقد اتصلت على صاحبي لكي أتأكد من القصة فقال حفظه الله:

أن من كان يفعل هذا هما تاجران وقد وضعا أكياس رز وأكياس رمل (للتمويه) فيبيع ذلك الرجل هذه الأكياس المخلوطه مثلا بمائة ألف مثلا مقسطة ثم يأتي التاجر الآخر فيشتريها بسبعين ألف نقدا وهكذا دواليك ثم يأتي التاجر الآخر يبيعها بأقساط مثلا بمائة ثم يأتي صاحبه التاجر الأول ويشتريها نقدا بأقل .... فمضى سنوات عديدة هم يبيعون هذه الأكياس تدور بين هذين التاجرين .. والله المستعان ... والآن هم تحت الأرض في قبورهم وهم مسؤولون عما فعلوه غفر الله لنا ولهم ..

لا حول ولاقوة إلا بالله العزيز الحكيم.

اللهم اغفر لهما وارحمهما واعفُ عنهما وتول أمرهما وجازهما عفواً ومغفرةً وصفحاً عما اقترفاهُ , اللهم إنك غني عن عذابهما فلقهما رضوانك وواسعَ عفوك أنت أهل التقوى وأهل المغفرة.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير