تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[29 - 04 - 09, 03:33 ص]ـ

أخي الحبيب محمود غنام جزاك الله خيرا على هذا التعليق المفيد ...

أخي أبو ركان سلام الله عليك ورحمته وبركاته

جزاك الله خيرا، إقتنعت بكلامك في لمح البصر ....

بارك الله فيك وهذا دليل على تواضعك ...

ـ[أبو شهيد]ــــــــ[29 - 04 - 09, 01:54 م]ـ

قرأتُ لأحد طلبة العلم إستدلال قوي في المسألة:

وكان الموضوع عن المصافحة للداخل بشكل عام لا في المسجد وأذكرها للفائدة

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "والذي نفسي بيده! إن لو تدومون على ما تكونون عندي، وفي الذكر، لصافحتكم الملائكة على فرشكم وفي طرقكم. ولكن، يا حنظلة! ساعة وساعة" ثلاث مرات

رواه مسلم

ـ[عاطف جميل الفلسطيني]ــــــــ[30 - 04 - 09, 03:36 م]ـ

قرأتُ لأحد طلبة العلم إستدلال قوي في المسألة:

وكان الموضوع عن المصافحة للداخل بشكل عام لا في المسجد وأذكرها للفائدة

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "والذي نفسي بيده! إن لو تدومون على ما تكونون عندي، وفي الذكر، لصافحتكم الملائكة على فرشكم وفي طرقكم. ولكن، يا حنظلة! ساعة وساعة" ثلاث مرات

رواه مسلم

جزاك الله خيرا، لكن يا أخي ما وجه الإستدلال الذي أشار إليه صاحبنا أعلاه ......

ـ[أبو شهيد]ــــــــ[03 - 05 - 09, 02:31 م]ـ

الإستدلال واضح أخي، فإقرار النبي -عليه الصلاة والسلام- مصافحة الملائكة للجالسين في الطرقات واضح بيّن!

ـ[محمود غنام المرداوي]ــــــــ[03 - 05 - 09, 08:01 م]ـ

قرأتُ لأحد طلبة العلم إستدلال قوي في المسألة:

وكان الموضوع عن المصافحة للداخل بشكل عام لا في المسجد وأذكرها للفائدة

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "والذي نفسي بيده! إن لو تدومون على ما تكونون عندي، وفي الذكر، لصافحتكم الملائكة على فرشكم وفي طرقكم. ولكن، يا حنظلة! ساعة وساعة" ثلاث مرات

رواه مسلم

أخي الكريم

هل بامكانك نقل ما قرأت حتى يعم النفع؟

و قد سألك صاحبنا أبو عبدالملك عاطف الديردبواني حفظه الله ما تعقيبك على ما قرأت من كلام العلامة ابن صوفان القدومي رحمه الله، و بارك الله فيك على تعقيبك.

ـ[عاطف جميل الفلسطيني]ــــــــ[03 - 05 - 09, 08:55 م]ـ

نعم جزاكم الله خيرا ..

فالنبي عليه السلام لم يكن من هديه كما ذكر أنه إذا دخل المجامع والمجالس سلم على الناس من أولهم إلى أخرهم وإنما كان يطرح السلام على عمومهم، هذا الذي فهمته من كلام الشيخ محمد صالح العثيمين، ولكن جاءت أحاديث كما ذكرتم بارك الله فيكم في بيان فضيلة من يصافح أخاه المسلم إذا لقيه ........

ـ[أبو شهيد]ــــــــ[03 - 05 - 09, 09:15 م]ـ

والله لا أذكر بالضبط الموضوع أين موقعه ولكن الأخ عضو في ملتقى أهل الحديث قطعاً

أما قولك أخي أن الحديث المُشار إليه في من لقي أخاه وصافحه فهناك فرق

فالحديث يقول صافحتكم الملائكة في طرقاتكم وفرشكم وليس وأنتم ماشون أو راكبون أو ملتقون!!

وانظر قوله وعلى فرشكم .. فالمسألة ليست في المصافحة العادية وإنما فيها مصافحة داخل لجالسين فتأمل!!

وسأبحث عن كلام الأخ كاملاً وسأنقله بتمامه إن وجدته

وجزاكم الله خيراً

ـ[أبو شهيد]ــــــــ[03 - 05 - 09, 09:26 م]ـ

نعم، وجدته

هو ذا المشاركة بتمامها وهي لإخينا الهُمام / حارث همّام


شيخنا الكريم ..
هل أفهم من هذا أنه إذا دخل أحد المجلس فقام الناس للسلام عليه فلا حرج، استدلا بقصة كعب. ثم إن هذا لايقاس بمن دخل فدار وسلم على من في المجلس ابتداء؟
إذا كان هذا الفهم صحيحاً فالأمر أهون، لأن واقع الناس غالباً ما يتعلق بالصورة الأولى، فإذا دخل أحد المجلس قاموا للسلام عليه.

وأستأذنك في التفكير بصوت عال –كما يقولون- لعلكم تلحظون موضع الإشكال في الأفكار:
الفرق بين من دخل مجلساً فابتدر الناس بمصافحة آحادهم وبين من قام له الناس فسلموا عليه، هو أن الصورة الأولى قد تفهم من بعض النصوص، والصورة الثانية لم يرد بها نص وليس هذا هو دليل منعها وقد أشار شيخنا المقرئ إلى هذا.
إذاً ما هو الدليل على المنع؟
الدليل فيما يظهر عند مشايخنا هؤلاء –متعني الله والقارئين بعلمهم- هو ورود الآثار بما يفيد أن بعضهم دخل المجلس فلم يسلم بل جلس حيث انتهى به ونحو ذلك.
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير