تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما حكم اعتياد الشبع؟]

ـ[صلاح الدين حسين]ــــــــ[28 - 03 - 09, 12:12 ص]ـ

[ما حكم اعتياد الشبع؟]

ـ[أبو الوليد الهاشمي]ــــــــ[28 - 03 - 09, 04:04 ص]ـ

أعرف الحكم الطبي:

وأنه مضر ....

ـ[ابو معاذ المصرى السلفي]ــــــــ[28 - 03 - 09, 09:43 ص]ـ

الشبع مباح

والدليل حديث ابى هريرة فى البخارى لما اعطاه رسول الله صلى الله عليه وسلم القدح وشرب حتى قال للنبى

والذى بعثك بالحق لااجد له مسلكا

قال اهل العلم فيه جواز الشبع

قلت (ابو معاذ) ولكنه خلاف السنة

والله اعلم

ـ[صلاح الدين حسين]ــــــــ[28 - 03 - 09, 06:46 م]ـ

ولكنك لم توجه الأحاديث التي فيها الترهيب من الشبع ........

ـ[منصور مهران]ــــــــ[28 - 03 - 09, 07:25 م]ـ

(حسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه .... ) الحديث

ـ[صلاح الدين حسين]ــــــــ[28 - 03 - 09, 08:02 م]ـ

أنا أتكلم عن الحكم الفقهي لا الأفضل، وهل يجهل أحد الأفضل!

ـ[منصور مهران]ــــــــ[28 - 03 - 09, 09:01 م]ـ

عندما يطرح أحدنا قضية في هذه المواقع فإن القراء يعلقون بكل ما يعِنّ لهم حول القضية المطروحة، وليس في ذلك إلزام الطارح بشيء مطلقا فله الحق في أخذ ما يشاء كما أن له الحق في ترك ما يشاء

وليس له الحق مطلقا في مصادرة الآراء والأقوال لأن طرح القضية يجعلها ضمن حيازة الملتقى وللجميع حق المشاركة في حدود شروط الموقع وليس في حدود رغبة طارح القضية.

ولقد تعجبت من كلام الأستاذ صلاح الدين حسين (أنا أتكلم عن الحكم الفقهي لا الأفضل، وهل يجهل أحد الأفضل!)

فبأي حق يسفه تعليقات المعلقين؟ وهل جهلنا مقصده من سؤاله؟

ومن قال إن هذا الحديث خاص ببيان الأفضل؟ ودلالته صريحة في بيان أدنى درجات الشبع؟؟؟

كنت أود أن ندرك جميعا أن هناك آدابا للمحاورة قبل أن ندرك حقوقا متوهمة لكل مَن يطرح قضية ما.

وعلى كل فقد آسفني أن يكون هذا الأسلوب جاريا بيننا والله الهادي إلى الرشاد.

ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[29 - 03 - 09, 12:51 ص]ـ

قال تعالى ((وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن إن الشيطان ينزغ بينهم)).

أما بالنسبة: للحكم الفقهي للمسألة:

إذا كان الشبع يؤدي إلى ترك واجب وإلى فعل محرم فينبغي الامتناع عنه, وعليه بلقيمات يقمن صلبه ..

والأصل فيه الإباحة ولكن بحسب الوسيلة التي يؤدي إليها ..

كما أن السهر لايجوز إذا كان يؤدي إلى ترك صلاة الفجر ..

والله أعلم .. وهذا القول صواب يحتمل الخطأ ...

ـ[صلاح الدين حسين]ــــــــ[29 - 03 - 09, 04:01 ص]ـ

أخي منصور! آسف جدا على كلامي هذا الذي آذاك وأرجو منك أن تقبل اعتذاري ........

وأشهد الله أنني ما قصدت تسفيه أحد ولا تجهيله، فقط فقط أحببت ألا يخرج الكلام عن صلب الموضوع .....

فاعتبرها ـ أخي حفظك الله ـ زلة لسان، ولا تعتبرها حوارا سائدا ......

وكنت أتمنى أن تكتب لنا وجه الاستشهاد بالحديث الذي ذكرته، والحكم الفقهي المستنبط منه، وأنت قد عنونت مشاركتك بقولك (خير الأمور الوسط)، ومن هنا فهمتُ أنك تتكلم عن الأفضل، فحبذا لو شرحت لنا كيف أن الحديث يدل صراحة على أدنى درجات الشبع ...............

ـ[منصور مهران]ــــــــ[29 - 03 - 09, 03:54 م]ـ

قال ربنا عز وجل:

(وإن يريدوا أن يخدعوك فإن حسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين)

حسْبك: إن أردت به الفاعل كان معناه: كافيك

وإن أردت الفعل كان معناه: كفاك و يكفيك واكتفِ

قال الواحدي ج1/ص447:

(والمعنى يكفيك الله ويكفي من اتبعك من المؤمنين)

قلت: جاء قوله تعالى في صورة الخبر، وقد يُراد به الإنشاء (الأمر)

كأن المعنى: اكتفِ برعاية الله لك وللمؤمنين.

ومثل ذلك في معنى الحديث:

(حسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه .. )

بمعنى فليكتفِ ابن آدم بلقيمات يحققن أدنى الشبع.

وصيغة الأمر هنا ليست للوجوب لوجود قرائن صارفة عن الوجوب؛

منها حديث أبي هريرة في صحيح البخاري، الذي استشهد به الأستاذ أبومعاذ المصري،

فيكون الأمر هنا للندب، وتكون دلالة حديث أبي هريرة للإباحة،

وتتفاوت درجات ما بينهما:

فما اقترب من القلة كان مندوبا

وما اقترب من الزيادة كان مباحا

وبالله التوفيق.

ـ[أبو السها]ــــــــ[29 - 03 - 09, 09:06 م]ـ

جاء في الموسوعة الفقهية الكويتية

الأحكام المتعلقة بالشبع:

الأكل من الطعام الحلال فوق الشبع:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير