تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[02 - 04 - 09, 07:16 ص]ـ

(38)

(ومن الناس من يقول إنّ القول العام إذا قرن به الخاص وجب أن يُقرن به البيان فلا يجوز تأخيره لئلا يقع السامع في اعتقاد الجهل ولم يقترن بشيء من هذه الكلمات دليل تخصيص فوجب القطع بالعموم. وقال أخرون وهو الأصوب يجوز تأخير البيان عن وقت الخطاب لكن بعد البحث عن دليل التخصيص والله أعلم)

4/ 363

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[02 - 04 - 09, 07:17 ص]ـ

(39)

(لو لم يكن العفو أحب إليه لما ابتلى بالذنب أكرم الخلق عليه، وكذلك فرحه بتوبة عبده وضحكه من علم العبد أنه لا يغفر الذنوب إلا الله، فافهم هذا فإنه من أسرار الربوبية وبه ينكشف سبب مواقعة المقرّبين للذنوب)

4/ 378

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[02 - 04 - 09, 07:18 ص]ـ

(40)

(أبو محمد - إبن حزم - مع كثرة علمه وتبحره وما بأتي به من الفوائد العظيمة له من الأقوال المنكرة الشاذة ما يُعجب منه كما يُعجب مما يأتي به من الأقوال الحسنة الفائقة)

4/ 396

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[05 - 04 - 09, 07:11 ص]ـ

(41)

(ذكر غير واحد من العلماء إجماع العلماء على أنّ أبا بكر الصديق أعلم من علي)

4/ 398

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[05 - 04 - 09, 07:12 ص]ـ

(42)

أبو بكر الصدّيق لم يُحفظ له قول يُخالف نصا من الكتاب والسنة بخلاف غيره.

4/ 403

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[05 - 04 - 09, 07:12 ص]ـ

(43)

(الذي وُجد من موافقة عمر للنصوص أكثر من موافقة علي)

4/ 403

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[05 - 04 - 09, 07:13 ص]ـ

(44)

قال عن علم المناسك

(ليس في مسائل العبادات أشكل منها)

4/ 404

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[05 - 04 - 09, 07:13 ص]ـ

(45)

قال عن أبي بكر الصدّيق رضي الله عنه (لا يُعرف بينهم في زمانه مسألة واحدة تنازعوا فيها إلا ارتفع النزاع بينهم بسببه، كتنازعهم في وفاته صلى الله عليه وسلم، وفي ميراثه، وفي تجهيز جيش أسامة، وقتال مانعي الزكاة، وغير ذلك من المسائل الكبار)

4/ 405

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[05 - 04 - 09, 07:14 ص]ـ

(46)

(لم يُعرف أنهم خالفوا أبا بكر في شيء مما كان يُفتي فيه ويقضي، وهذا يدل على غاية العلم)

4/ 405

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[05 - 04 - 09, 07:15 ص]ـ

(47)

أئمة علماء الكوفة كعلقمة والأسود وشريح القاضي وغيرهم كانوا يُرجحون قول عمر على علي.

4/ 406

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[05 - 04 - 09, 07:15 ص]ـ

(48)

شيعة علي كانوا يُقدمون أبا بكر وعمر إلا قلة كانوا ثلاث طوائف:

1 - طائفة غلت فيه كالتي إدعت فيه الإلهية وهؤلاء حرقهم بالنار.

2 - وطائفة كانت تسب أبا بكر وعمر وكان رأسهم إبن سبأ فلما بلغ عليا ذلك طلب قتله فهرب منه.

3 - وطائفة كانت تُفضّله على أبي بكر وعمر فقال: لا يبلغني عن أحد منكم أنه يُفضّلني على أبي بكر وعمر إلا جلدته حدّ المفتري.

4/ 407

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[05 - 04 - 09, 07:16 ص]ـ

(49)

((أقضاكم علي) لم يروه أحد من أهل الكتب الستة ولا أحمد ولا غيره بإسناد صحيح ولا ضعيف، وإنما يُروى من طريق من هو معروف بالكذب، ولكن قال عمر: أُبيّ أقرؤنا، وعليّ أقضانا. وهذا قاله بعد موت أبي بكر)

4/ 408

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[05 - 04 - 09, 07:17 ص]ـ

(50)

(الذي في الترمذي وغيره أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: أعلم أمتي بالحلال والحرام معاذ بن جبل وأعلمها بالفرائض زيد بن ثابت. وليس فيه ذكر علي)

4/ 408

(الأعلم بالحلال والحرام أوسع علما من الأعلم بالقضاء، لانّ الذي يُختص بالقضاء إنما هو فصل الخصومات في الظاهر مع جواز أن يكون الباطن بخلافه ... والقضاء إنما يُحتاج إليه عند تجاحد الخصمين وعند عدم تجاحدهما يكفيهما أيّ مفتي)

4/ 408 - 409

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[05 - 04 - 09, 07:17 ص]ـ

(51)

المحتج على أنّ عليا أعلم من معاذ بن جبل جاهل، أي المحتج بحديث (أقضاكم علي) مع ضعفه ومخالفته لحديث (أعلمهم بالحلال والحرام معاذ بن جبل)

4/ 410

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[06 - 04 - 09, 07:21 ص]ـ

(52)

((أنا مدينة العلم وعلي بابها) هذا إنما يُعد في الموضوعات المكذوبات وإن كان الترمذي قد رواه)

4/ 410

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[06 - 04 - 09, 07:22 ص]ـ

(53)

((من كنت مولاه فعلي مولاه) هي في الترمذي وزيادة (اللهم وال من والاه وعاد من عاداه) ليست في شيء من الأمهات وهي مكذوبة)

4/ 417

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[06 - 04 - 09, 07:22 ص]ـ

(54)

حديث تصدّق علي رضي الله عنه بالخاتم في الصلاة كذب باتفاق أهل المعرفة.

4/ 418

ـ[إبن محيبس]ــــــــ[06 - 04 - 09, 07:23 ص]ـ

(55)

(ليس لأحد أن يُخصِّ بالصلاة عليه دون النبي صلى الله عليه وسلم .. ولا أحد من الخلفاء الراشدين .. ومن فعل ذلك فهو مبتدع، بل إما أن يصلي عليهم كلهم أو يدع الصلاة عليهم كلهم)

4/ 420

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير