ـ[أبو حاتم المهاجر]ــــــــ[19 - 04 - 09, 06:47 م]ـ
قال الامام أبو عمرو ب نالعلاء: الانسان في فسحة من عقله , وفي سلامة من أفواه الناس , مالم يضع كتابا أو يقل شعرا.
ـ[أبو حاتم المهاجر]ــــــــ[19 - 04 - 09, 06:50 م]ـ
يقول ابن الجوزجاني: كان ابن سينا إذا وقع له كتاب مجدّد , لاينظر فيه على الولاء , بل كان يقصد المواضع الصعبة فيه , والمسائل المشكلة , فينظر ماقاله مصنفه , فيتبين به مرتبته من العلم , ودرجته من الفهم.
ـ[أبو حاتم المهاجر]ــــــــ[19 - 04 - 09, 06:54 م]ـ
سئل الامام مالك بن أنس عن البسملة قال: سلوا عن كل علم أهله , وإمام الناس في القراءة نافع.
ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[09 - 07 - 09, 06:29 م]ـ
{فائدة اليوم}
قال الإمام الشوكاني رحمه الله تعالى في [البدر الطالع1/ 65]:
((وهذه قاعدة مطّردة في كل عالم يتبحّر في المعارف العلمية ويفوق أهل عصره ويدين بالكتاب والسنة, فإنه لابدَّ أن يستنكره المقصرون ويقع له معهم محنة بعد محنة, ثم يكون أمره الأعلى وقوله الأولى, ويصير له بتلك الزلال لسان صدق في الآخرين ويكون لعلمه حظ لايكون لغيره)).
المرجع (الفوائد المنتقاة من كلام الشوكاني) لعبد الرحمن محمد العيزري ..
واصلوا ... واصلوا ...
ـ[أبو حاتم المهاجر]ــــــــ[09 - 07 - 09, 09:55 م]ـ
{فائدة اليوم}
قال الإمام الشوكاني رحمه الله تعالى في [البدر الطالع1/ 65]:
((وهذه قاعدة مطّردة في كل عالم يتبحّر في المعارف العلمية ويفوق أهل عصره ويدين بالكتاب والسنة, فإنه لابدَّ أن يستنكره المقصرون ويقع له معهم محنة بعد محنة, ثم يكون أمره الأعلى وقوله الأولى, ويصير له بتلك الزلال لسان صدق في الآخرين ويكون لعلمه حظ لايكون لغيره)).
المرجع (الفوائد المنتقاة من كلام الشوكاني) لعبد الرحمن محمد العيزري ..
واصلوا ... واصلوا ...
حفظك الله أبا راكان .. زدنا بارك الله فيكم
ـ[المسيطير]ــــــــ[09 - 07 - 09, 10:17 م]ـ
قال ابن المنجم المتوفى سنة 288هـ، كما في " وفيات الوفيات" 6/ 78:
(العلماء تقول: دل على العاقل اختياره.
وقالوا: اختيار الرجل من وفور عقله.
وقال بعضهم: شعر الرجل قطعة من كلامه، وظنه قطعة من عقله، واختياره قطعة من علمه). انتهى من كتاب "النظائر" للشيخ بكر أبو زيد رحمه الله ... ص189.
---
بارك الله فيك يا أبا حاتم ...
بانتظار إكمال المشروع.
وفقك الله لكل خير.
---
ـ[أبو حاتم المهاجر]ــــــــ[14 - 07 - 09, 04:42 م]ـ
قال ابن المنجم المتوفى سنة 288هـ، كما في " وفيات الوفيات" 6/ 78:
(العلماء تقول: دل على العاقل اختياره.
وقالوا: اختيار الرجل من وفور عقله.
وقال بعضهم: شعر الرجل قطعة من كلامه، وظنه قطعة من عقله، واختياره قطعة من علمه). انتهى من كتاب "النظائر" للشيخ بكر أبو زيد رحمه الله ... ص189.
---
بارك الله فيك يا أبا حاتم ...
بانتظار إكمال المشروع.
وفقك الله لكل خير.
---
الشيخ الكريم أبا محمد حفظك الله وبارك فيكم ..
وجزاكم الله خيرا فائدة جميلة.
مادمت وضعت قدمك هنا فأكمل مشوارك .. ابتسامة.
ـ[أبو حاتم المهاجر]ــــــــ[15 - 07 - 09, 02:25 ص]ـ
للرفع ..
ـ[المسيطير]ــــــــ[20 - 07 - 09, 12:03 ص]ـ
نقل عن ابن القيم رحمه الله تعالى أنه قال:
(إن في قضاء حوائج الناس لذة ... لا يعرفها إلا من جربها).
.
ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[20 - 07 - 09, 03:48 ص]ـ
نقل عن ابن القيم رحمه الله تعالى أنه قال:
(إن في قضاء حوائج الناس لذة ... لا يعرفها إلا من حربها).
.
صدق رحمه الله ...
ـ[أبو البراء الثاني]ــــــــ[28 - 07 - 09, 11:52 م]ـ
لو ثبتت هذه المشاركة وخلت من الشكر وكل ما هو خارج الموضوع وجعلت فوائد خالصة ومختصرة لكان أجدى و أنفع
ـ[المسيطير]ــــــــ[29 - 07 - 09, 08:24 م]ـ
قال الشيخ بكر أبوزيد رحمه الله تعالى في كتابه: (النظائر) ص237 ... عند ذكره للأعلام الذين لم يعقبوا (لم يرزقوا بالذرية):
ومنهم بلال رضي الله عنه لم يعقب ... ومن نكت بعض فقهاء الشافعية أن من سنن الأذان كون المؤذن من ذرية بلال رضي الله عنه ... فاعجب لهذا التفريع. وانظر " جؤنة العطار" (1/ 95".
.
ـ[أبو حاتم المهاجر]ــــــــ[06 - 08 - 09, 01:38 ص]ـ
الاستاذ المسيطير شكر الله لكم تفاعلكم.
الاخوة الافاضل ابو حمدان ,أبو البراء الثاني, أبوراكان الوضاح , أحسن الله لكم وبارك الله فيكم.
ـ[أبو حاتم المهاجر]ــــــــ[06 - 08 - 09, 01:41 ص]ـ
قال محمد بن منصور الطوسي:
يعرف الجاهل بالغضب في غير شيء , وإفشاء السر , والثقة بكل احد , والعظة في غير موضعها.
السير ج10/ 160.
الطبعة الغير جيدة التوفيقية.
ـ[أبو طلحة العتيبي]ــــــــ[06 - 08 - 09, 01:53 ص]ـ
جزاك الله كل الخير وأثابك على أعمالك الصالحة
ـ[صخر]ــــــــ[06 - 08 - 09, 02:05 ص]ـ
قال أبو منصور الثعالبي _ رحمه الله _ في كتاب (الفرائد والقلائد): لا يستخف بالعلم وأهله إلا رقيع جاهل أو وضيع خامل.
وقال ابن عساكر في تبيين كذب المفتري (379 – 380): فمن أضل سبيلا ممن اتبع هواه، واستفرغ في ذم العلماء بالباطل قواه، ولم يرقب فيهم إلاً ولا ذمة، ولم يرع له محلاً ولا حرمة، ومن أعظم جهلاً ممن فرغ نفسه للطعن والوقيعة في الأكابر والأعيان من علماء الشريعة!! ولو أنعم فيما قاله تفكراً لعلم أنه أتى امراً مستنكراً، ولو كان بأحكام الشريعة خبيراً لتيقن أنه ارتكب حوباً كبيراً، وكفاه تركاً للحق أو اجتنابا عده ما ذكره من البهتان في حقه.
¥