ـ[سمير علي]ــــــــ[10 - 07 - 09, 11:44 م]ـ
ذنوب الخلوات تمحق البركات
أشكرك أخي فأسلوبك جميل قريبٌ من أسلوب الامام ابن الجوزي رحمه الله
ـ[أبو حاتم المهاجر]ــــــــ[10 - 07 - 09, 11:59 م]ـ
تسلم يمينك ياشيخ سامي.
والله انها كلمات رائعة. كثر الله من أمثالك ونفع بكم
ـ[المسيطير]ــــــــ[22 - 07 - 09, 09:29 م]ـ
عند فراغ العبد ... وخلوته ... وسكون المكان ... تكون النفوس أدعى إلى ارتكاب المعاصي الخفية ...
وعندها يكون توفيق الله لعبده ... بحفظه عن ارتكاب ما حرمه عليه ...
أو أن يكله إلى نفسه ... فيُخذل ... ويكون ارتكابه للمعصية ... وارتكاسه فيها.
فلنحذر أن نفتح على أنفسنا أبواب الفراغ المهلكة ...
ولنحذر أشد الحذر من الخطوة الأولى من خطوات الشيطان وزلاته.
أسأل الله أن لا يكلنا إلى أنفسنا طرفة عين ... ولا أقل من ذلك.
---
الأخوين الكريمين /
سمير علي
أباحاتم المهاجر
جزاكما الله خير الجزاء، وأجزله، وأوفاه.
ـ[قيس بن سعد]ــــــــ[22 - 07 - 09, 10:04 م]ـ
جزاكم الله خيرا وأحسن إليكم
ـ[المسيطير]ــــــــ[04 - 09 - 09, 03:02 م]ـ
ومثل ذلك: (وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ).
هل تشتكي من تقصير في أداء الفرائض؟!.
هل تشتكي من تقصير في قراءة كتاب الله تعالى؟!.
هل تشتكي من تقصير في أداء الرواتب؟!.
هل تشتكي من تقصير في قيام الليل أو الشفع أو حتى الوتر فقط؟!.
هل تشتكي من تقصير في الصدقات؟!.
هل تشتكي من تقصير في صيام التطوع؟!.
هل تشتكي من تقصير في صلة الأرحام؟!.
هل تشتكي - إجمالا - من تقصيرك في الطاعات؟!.
الله تعالى قال: (وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ).
فهل لجأنا إلى الله تعالى بأن يحبب إلينا الإيمان ... وأن يزينه في قلوبنا؟!.
هل سألنا الله بصدق بأن يعيننا على ذكره وشكره وحسن عبادته؟!.
هل دعونا الله بإلحاح بأن يذيقنا حلاوة الإيمان ... وبرد العفو؟!.
لو سألناه تعالى لأجابنا ... فهو الرحيم الرحمن الودود ... سبحانه وتعالى.
فلندعُ ... ولنكثر ... ولنلحُّ ... ثم لنرى نعم الله تعالى علينا ... وتيسيره العبادات لنا.
نسأل الله أن يصلح أحوالنا.
في رمضان ... قد نضعف، وقد نفتر، وقد لانرضى عن أنفسنا في هذه الليالي المباركة ... وقد نكثر من معاتبتها، وتأنيبها.
فلندعو الله تعالى بصدق، وإلحاح، ولنلجأ إليه، ولنبكِ بين يديه ...
ولنسأله تعالى أن يفتح على قلوبنا، ويصلح أحوالنا، وأن يعيننا على طاعته، وذكره، وشكره، وحسن عبادته، وأن يبارك في أعمالنا وأعمارنا، ويوفقنا لأن نرضيه سبحانه.
ثم انظر إلى رحمة الرحمن، وفضل الكريم المنان، وتيسيره سبحانه وتعالى.
أصلح الله أحوالنا.
ـ[أبو معاذ السلفي المصري]ــــــــ[04 - 09 - 09, 03:30 م]ـ
جزاكم الله خبرا
ـ[أبو ذر عبد الله السلفي]ــــــــ[09 - 10 - 09, 12:09 ص]ـ
جزاك الله خيراً أخي الكريم
اللهم لا تفضحنا يا رب
ـ[أيمن بن نجي]ــــــــ[09 - 10 - 09, 01:50 ص]ـ
بارك الله فيم وجزاك عنا خيرا وأجزل لك في المثوبة
بصدق أثرت في كلماتك ... أسأل الله أن يجعل ذلك كله في ميزان حسناتك ... إنه ولي ذلك والقادر عليه.
ـ[المسيطير]ــــــــ[01 - 11 - 09, 10:49 م]ـ
قال صاحب الرسالة:
(وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ) ... ابتليت بعشق محرم، تشتت معه قلبي، وأهملت بسببه طلب العلم، فسألت أحد المشايخ؛ فأوصاني بثلاث وصايا، لم أنفذ منها إلا واحدة، وهي وصيته لي بأن أقرأ القرآن بتدبر، وطلب شفاء القلب من داء العشق، ففعلت هذا، فوالله الذي لا إله غيره أني كرهت العشق، وبدأت أهتم بالعلم، وتحسنت نفسيتي.*
---
(*) رسالة من مشترك في جوال تدبر.
--
الإخوة الأكارم /
أبامعاذ السلفي المصري
أبا ذر عبدالله السلفي
أيمن بن نجي
جزاكم الله خير الجزاء، وأجزله، وأوفاه، وأتمه، وأكمله، وأعلاه ...
وأسأل الله أن يصلح القلوب والأحوال.
ـ[المسيطير]ــــــــ[05 - 12 - 09, 08:46 م]ـ
¥