تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل هذا الأثر صحيح؟؟ عاجل]

ـ[أبو أميمة احمد]ــــــــ[13 - 04 - 09, 01:57 م]ـ

حدثنا أبو بكر قال نا وكيع عن العلاء بن عبد الكريم اليامي عن عمار بن عمران رجل من زيد الله عن امرأة منهم عن عائشة أنها شوفت جارية وطافت بها وقالت لعلنا نصطاد بها شباب قريش

مصنف بن أبي شيبة ـ برقم (

17664)

أيها الأخوة ما ذا تعلمون عن هذا الأثر هل يصح أو هل مكذوب أرجوا الإفادة عنه بارك الله فيكم

تنبيه من المشرف:

يظهر في مواضيعك عدم التزامك بوضوح العناوين وهي مخالفة لشروط الكتابة في الملتقى، فسيتم إلغاء مواضيعك في حالة التكرار.

إضافة إلى أن هذا الأثر قد نوقش سابقا في الملتقى فلعلك تبحث عنه في محرك البحث قبل السؤال.

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[13 - 04 - 09, 02:58 م]ـ

إسناده ضعيف لجهالة المرأة

وعمار بن عمران ذكره ابن أبي حاتم وسكت عنه

وقال العجلي كوفى ثقة

والأثر رواه إبراهيم الحربي في غريب الحديث (881) عن ابن أبي شيبة به

ـ[أبو السها]ــــــــ[13 - 04 - 09, 09:19 م]ـ

لكن هذا الأثر يشهد له ما رواه الشيخان

عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة: أن أباه كتب إلى عمر بن عبد الله بن الأرقم الزهري يأمره أن يدخل على سبيعة بنت الحرث الأسلمية فيسألها عن حديثها وعما قال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم حين استفتته فكتب عمر بن عبد الله إلى عبد الله بن عتبة يخبره أن سبيعة أخبرته أنها كانت تحت سعد بن خولة وهو من بني عامر بن لؤي وهو ممن شهد بدرا فتوفي عنها في حجة الوداع وهي حامل فلم تنشب أن وضعت حملها بعد وفاته فلما تعلت من نفاسها تجملت للخطاب فدخل عليها أبو السنابل بن بعكك رجل من بني عبد الدار فقال لها ما لي أراك متجملة لعلك ترتجين النكاح إنك والله ما أنت بناكح حتى تمر عليك أربعة أشهر وعشر قالت سبيعة فلما قال لي ذلك جمعت علي ثيابي حين أمسيت فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فسألته عن ذلك فأفتاني بأني قد حللت حين وضعت حملي وأمرني بالتزويج إن بدا لي قال بن شهاب ولا أرى بأسا أن تتزوج حين وضعت وإن كانت في دمها غير أنه لا يقربها زوجها حتى تطهر، رواه الشيخان

قال الشيخ الألباني رحمه الله في "الصحيحة" [رقم 2722]:

و في الحديث فوائد فقهية أخرى ساق الحافظ الكثير الطيب منها كقوله

: " و فيه جواز تجمل المرأة بعد انقضاء عدتها لمن يخطبها، لأن في رواية الزهري

عند البخاري: فقال: مالي أراك تجملت للخطاب، و في رواية ابن إسحاق: فتهيأت

للنكاح و اختضبت. و في رواية معمر عن الزهري: و قد اكتحلت، و في رواية

الأسود: فتطيبت و تصنعت ". قلت: فما رأي المتحمسين للقول بأن المرأة كلها

عورة دون استثناء في هذا الحديث الصحيح، و ما ذكره الحافظ من الفائدة؟! لعلهم

يقولون - كما هي عادتهم في مثل هذا النص الصريح -: كان ذلك قبل نزول آية

الحجاب! فنجيبهم: رويدكم! فقد كان ذلك بحجة الوداع كما في " الصحيحين " * (

فهل من مدكر) * انظر كتابي " جلباب المرأة المسلمة " (ص 69 - الطبعة الجديدة)

وهناك آثار أخرى تشهد للأثر المروي عن عائشة لعلي أسوقها في وقت آخر إن شاء الله

ـ[م ع بايعقوب باعشن]ــــــــ[13 - 04 - 09, 10:09 م]ـ

السلام عليكم

أولاً قول الأخ النجدي صحيح وإن وجد له شاهد فرضاً

فقولة إسناد صحيح خلاف قولة حديث صحيح

ثانياً

أبو سها: أين ما يشهد للحديث الأول في الحديث الثاني؟!

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير