[الفوائد العلمية من مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية (المجلد السادس)]
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[18 - 04 - 09, 07:16 ص]ـ
(1)
(روح المصلي تقرب إلى الله في السجود وإن كان بدنه متواضعا وهذا الذي دلت عليه نصوص الكتاب)
6/ 7
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[18 - 04 - 09, 07:16 ص]ـ
(2)
((واعبد ربك حتى يأتيك اليقين) أي الموقَن به من الموت وما بعده)
6/ 9
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[18 - 04 - 09, 07:17 ص]ـ
(3)
بعض المثبتة للصفات (جعلوا كل آية فيها ما يتوهمون أنه يضاف إلى الله إضافة صفة من آيات الصفات كقوله تعالى (فرطت في جنب الله))
6/ 14
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[18 - 04 - 09, 07:18 ص]ـ
(4)
((فأينما تولوا فثم وجه الله) ليست من آيات الصفات)
6/ 16
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[18 - 04 - 09, 07:18 ص]ـ
(5)
(الأمر وغيره من الصفات يطلق على الصفة تارة وعلى متعلقها تارة أخرى، فالرحمة صفة لله ويُسمى ما خلق رحمة، والقدرة من صفات الله تعالى ويُسمى المقدور قدرة، ويسمى تعلقها بالمقدور قدرة)
6/ 18
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[18 - 04 - 09, 07:19 ص]ـ
(6)
((إن الذي تدعونه أقرب إلى أحدكم من عنق راحلته) من حمله على قرب نفسه قربا لازما أو عارضا فلا كلام، ومن قال المراد كونه يسمع دعاءهم ويستجيب لهم وما يتبع ذلك فهذا بتأويل من الكتاب والسنة فلا محذور فيه)
6/ 22
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[18 - 04 - 09, 07:20 ص]ـ
(7)
(الصفاتية هم السلف والأئمة وجميع الطوائف المثبتة للصفات كالكلابية والكرامية والأشعرية والسالمية وغيرهم من طوائف الأمة)
6/ 40
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[19 - 04 - 09, 06:39 ص]ـ
(8)
(قال المحققون كل من نفى شيئا من الأسماء والصفات الثابتة بالكتاب والسنة فإنه متناقض لا محالة، فإن دليل نفيه فيما نفاه هو بعينه يقال فيما أثبته)
6/ 47
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[19 - 04 - 09, 06:40 ص]ـ
(9)
أبو الحسن الأشعري (في أصل مقالته ليس على السنة المحضة بل هو مقصر عنها تقصيرا معروفا)
6/ 53
المراد حتى بعد عودته للسنة لم يكن على السنة المحضة
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[19 - 04 - 09, 06:40 ص]ـ
(10)
أبو حامد الغزالي (كلامه في الإحياء غالبه جيد لكن فيه مواد فاسدة، مادة فلسفية، ومادة كلامية، ومادة من ترهات الصوفية، ومادة من الأحاديث الموضوعة)
6/ 55
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[19 - 04 - 09, 06:41 ص]ـ
(11)
الأشاعرة (هم في الجملة أقرب المتكلمين إلى مذهب أهل السنة والحديث)
6/ 55
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[19 - 04 - 09, 06:42 ص]ـ
(12)
(المسائل الخبرية قد تكون بمنزلة المسائل العملية، وإن سميت تلك مسائل أصول وهذه مسائل فروع، فإن هذه تسمية محدثة قسّمها طائفة من الفقهاء والمتكلمين)
(الحق أن الجليل من كل واحد من القسمين مسائل أصول، والدقيق مسائل فروع)
6/ 56
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[19 - 04 - 09, 06:42 ص]ـ
(13)
(المسائل الخبرية قد تكون واجبة الإعتقاد، وقد تجب في حال دون حال، وعلى قوم دون قوم، وقد تكون مستحبة غير واجبة، وقد تستحب لطائفة أو في حال، كالأعمال سواء، وقد تكون معرفتها مضرة لبعض الناس فلا يجوز تعريفه بها)
6/ 59
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[19 - 04 - 09, 06:43 ص]ـ
(14)
(إذا رأيت المقالة المخطئة قد صدرت من إمام قديم فاغتُفرت لعدم بلوغ الحجة له، فلا يغتفر لمن بلغته الحجة ما اغتُفر للأول، فلهذا يُبدّع من بلغته أحاديث عذاب القبر ونحوها إذا أنكر ذلك ولا تُبدّع عائشة ونحوها ممن لم يعرف بأن الموتى يسمعون في قبورهم، فهذا أصل عظيم فتدبره فإنه نافع)
6/ 61
ـ[حسين القحطاني]ــــــــ[19 - 04 - 09, 06:47 ص]ـ
جزاك الله خيرا فوائد طيبة غفر الله لك
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[20 - 04 - 09, 06:53 ص]ـ
جزاك الله خيرا فوائد طيبة غفر الله لك
وجزاك الله خيرا وغفر لك
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[20 - 04 - 09, 06:54 ص]ـ
(15)
(الكمال والنقص من الأمور النسبية والمعاني الإضافية، فقد تكون الصفة كمالا لذات نقصا لذات أخرى، وهذا نحو الأكل والشرب والنكاح كمال للمخلوق ونقص للخالق، وكذا التعاظم والتكبر والثناء على النفس كمال للخالق ونقص للمخلوق)
6/ 70
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[20 - 04 - 09, 06:54 ص]ـ
(16)
(كل كمال ثبت للمخلوق فالخالق أحق بثبوته منه إذا كان مجردا عن النقص، وكل ما يُنزّه عنه المخلوق من نقص وعيب فالخالق أولى بتنزيهه عنه)
6/ 81
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[20 - 04 - 09, 06:55 ص]ـ
(17)
(الحمد نوعان حمد على إحسانه إلى عباده وهو من الشكر، وحمد لما يستحقه هو بنفسه من نعوت كماله)
6/ 84
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[20 - 04 - 09, 06:55 ص]ـ
(18)
(فرض عرض قائم بنفسه لا صفة له كفرض صفة لا تقوم بغيرها وكلاهما ممتنع، فماهو قائم بنفسه فلا بد له من صفة وما كان صفة فلا بد له من قائم بنفسه متصف به)
6/ 99
¥