ـ[إبن محيبس]ــــــــ[26 - 04 - 09, 06:35 ص]ـ
(36)
(الأفعال نوعان متعد ولازم، فالمتعدي مثل الخلق والإعطاء ونحوذلك، واللازم مثل الإستواء والنزول والمجيء والإتيان)
6/ 233
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[26 - 04 - 09, 06:36 ص]ـ
(37)
((الحمد لله) حمد مطلق فإن الحمد إسم جنس، والجنس له كمية وكيفية، فالثناء كميته، وتكبيره وتعظيمه كيفيته)
6/ 266
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[26 - 04 - 09, 06:37 ص]ـ
(38)
(الأمر بالشيء نهي عن ضده، والنهي عن الشيء أمر بأحد أضداده)
6/ 281
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[26 - 04 - 09, 06:37 ص]ـ
(39)
(القادر على أحد الضدين لا يخلو منه ومن ضده، وحينئذ إذا كان الرب لم يزل قادرا لزم منه أنه لم يزل فاعلا لشيء أو لضده، فيلزم من ذلك أنه لم يزل فاعلا .. لأنه أكمل .. ) وكذا في كلامه سبحانه
6/ 282
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[27 - 04 - 09, 07:48 ص]ـ
(40)
(جميع ما يحتج به المبطل من الأدلة الشرعية والعقلية إنما تدل على الحق لا تدل على قول المبطل)
6/ 288
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[27 - 04 - 09, 07:50 ص]ـ
(41)
(نفس الدليل الذي يحتج به المبطل هو بعينه إذا أُعطي حقه وتميّز ما فيه من حق وباطل وبُيّن ما يدل عليه تبيّن أنه يدل على فساد قول المبطل المحتج به في نفس ما احتج به عليه، وهذا عجيب وقد تأملته فيما شاء الله من الأدلة السمعية فوجدته كذلك)
6/ 288
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[27 - 04 - 09, 07:53 ص]ـ
(42)
((لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار) تدل على إثبات الرؤية ونفي الإحاطة)
6/ 289
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[27 - 04 - 09, 07:55 ص]ـ
(43)
(قال بعض السلف: أول من قاس إبليس وما عُبدت الشمس والقمر إلا بالمقاييس)
6/ 300
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[27 - 04 - 09, 07:56 ص]ـ
(44)
كلام الله (هل يقال أحدثه في ذاته؟ على قولين أصحهما أنه يقال ذلك كما قال تعالى (ما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث) وقال صلى الله عليه وسلم (إن الله يحدث من أمره ما شاء وإن مما أحدث أن لا تكلموا في الصلاة)
6/ 328
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[27 - 04 - 09, 07:57 ص]ـ
(45)
الذات في كلام النبي صلى الله عليه وسلم كقوله (لم يكذب إبلراهيم في ذات الله إلا ثلاث كذبات) وكلام الصحابة كقول خبيب (وذلك في ذات الله وإن يشأ .. ) والعربية المحضة أي في جهة الله وناحيته أي لأجل الله وابتغاء وجهه، ليس المراد به النفس بل هذا إصطلاح المتأخرين، لكن إن صح حديث (تفكروا في آلاء الله ولا تفكروا في ذات الله) فيكون قد وُجد إطلاق لفظ الذات على النفس.
6/ 342
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[27 - 04 - 09, 07:57 ص]ـ
(46)
السلف (يقولون إن المعتزلة مخانيث الفلاسفة والأشعرية مخانيث المعتزلة. وكان يحيى بن عمار يقول: المعتزلة الجهمية الذكور والأشعرية الجهمية الإناث)
6/ 359
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[29 - 04 - 09, 07:20 ص]ـ
(47)
قال عن الأشاعرة (من قال منهم بكتاب الإبانة الذي صنفه الأشعري في آخر عمره ولم يظهر مقالة تناقض ذلك فهذا يعد من أهل السنة، لكن مجرد الإنتساب إلى الأشعري بدعة)
6/ 359
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[29 - 04 - 09, 07:21 ص]ـ
(48)
(من لغة القوم إستعمال لفظ الواحد في الجمع كقوله (إن الإنسان لفي خسر)، ولفظ الجمع في الواحد (الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم)، ولفظ الجمع في الإثنين (فقد صغت قلوبكما)، أما إستعمال الواحد في الإثنين، أو الإثنين في الواحد فلا أصل له)
6/ 365
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[29 - 04 - 09, 07:22 ص]ـ
(49)
(المختار عندنا أن التخصيص بالذكر بعد قيام المقتضي للعموم يفيد الإختصاص بالحكم)
6/ 381
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[29 - 04 - 09, 07:23 ص]ـ
(50)
سمى الكتاب والسنة الله نور السماوات والأرض، وأن الله نور، وأنه إحتجب بالنور، فهذه ثلاثة أنوار.
6/ 386
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[29 - 04 - 09, 07:25 ص]ـ
(51)
نار موسى تسمى نورا ونارا، وكذا سمى الله المصباح نورا، بخلاف النار المظلمة كنار جهنم فلا تسمى نورا.
6/ 387
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[29 - 04 - 09, 07:26 ص]ـ
(52)
(وقد كتبت قديما في بعض كتبي لبعض الأكابر إن العلم ما قام عليه الدليل، والنافع ما جاء به الرسول (صلى الله عليه وسلم) فالشأن في أن نقول علما وهو النقل المصدَّق والبحث المحقق، فإن سوى ذلك وإن زخرف مثله بعض الناس خزف مزوّق وإلا فباطل مطلق)
6/ 388
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[01 - 05 - 09, 07:04 ص]ـ
(53)
(وليُعرض عن تفسير مقاتل والكلبي)
6/ 389
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[01 - 05 - 09, 07:05 ص]ـ
(54)
(فإذا كان نوره في القلوب هو نور وهو منوّر فهو في نفسه أحق بذلك)
6/ 392
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[01 - 05 - 09, 07:05 ص]ـ
(55)
(وتمام هذا أني لم أجدهم تنازعوا إلا في مثل قوله تعالى (يوم يكشف عن ساق) فروي عن إبن عباس وطائفة أن المراد به الشدة ... وعن أبي سعيد وطائفة أنهم عدوها في الصفات ... ولا ريب أن ظاهر القرآن لا يدل على أن هذه من الصفات فإنه قال (يوم يكشف عن ساق) نكرة في الإثبات ولم يضفها إلى الله ولم يقل عن ساقه ... ومثل هذا ليس بتأويل)
6/ 394
¥