تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[متى يحق لطالب العلم أن يلقي الدروس]

ـ[أبو عبد الله العلي]ــــــــ[22 - 04 - 09, 09:53 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

الاخوة الفضلاء في ملتقى اهل الحديث متى نقول لطالب العلم انشر علمك و ودرس ما تعلمته وهل تدريسه يعتبر من التصدر المذموم. جزاكم الله خيرا

ـ[أبو صهيب أشرف المصري]ــــــــ[22 - 04 - 09, 02:43 م]ـ

السلام عليكم

ربما تستفيد أخي من هذا الموضوع

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=164186

ـ[عبدالعزيز الصعب]ــــــــ[22 - 04 - 09, 02:48 م]ـ

السلام عليكم:

إذا حفظ الأصول، وتأهل، وشهد له الأئمة

قال الإمام الشاطبي في الموافقات (1/ 93 - 94):

وللعالم المتحقق بالعلم أمارات وعلامات تتفق مع ما تقدم وإن خالفتها فى النظر وهى ثلاث:

إحداها: العمل بماعلم حتى يكون قوله مطابقا لفعله فإن كان مخالفا له فليس بأهل لأن يؤخذ عنه ولا أن يقتدى به فى علم وهذا المعنى مبين على الكمال فى كتاب الاجتهاد والحمد لله

والثانية: أن يكون ممن رباه الشيوخ فى ذلك العلم لأخذه عنهم وملازمته لهم فهو الجدير بأن يتصف بما اتصفوا به من ذلك وهكذا كان شأن السلف الصالح.

فأول ذلك ملازمة الصحابة رضى الله عنهم لرسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - وأخذهم بأقواله وإنما نزلت سورة الفتح بعد ما خالطهم الحزن والكآبة لشدة الإشكال عليهم والتباس الأمر ولكنهم سلموا وتركوا رأيهم حتى نزل القرآن فزال الإشكال والالتباس؛ وصار مثل ذلك أصلا لمن بعدهم فالتزم التابعون فى الصحابة سيرتهم مع النبى - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - فقهوا ونالوا ذروة الكمال فى العلوم الشرعية وحسبك من صحة هذه القاعدة أنك لا تجد عالما اشتهر فى الناس الأخذ عنه إلا وله قدوة اشتهر فى قرنه بمثل ذلك؛ وقلما وجدت فرقة زائغة ولا أحد مخالف للسنة إلا وهو مفارق لهذا الوصف

وبهذا الوجه وقع التشنيع على ابن حزم الظاهرى وأنه لم يلازم الأخذ عن الشيوخ ولا تأدب بآدابهم وبضد ذلك كان العلماء الراسخون كالأئمة الأربعة وأشباههم.

والثالثة: الاقتداء بمن أخذ عنه والتأدب بأدبه كما علمت من اقتداء الصحابة بالنبى - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - واقتداء التابعين بالصحابة وهكذا فى كل قرن وبهذا الوصف امتاز مالك عن أضرابه أعنى بشدة الإتصاف به وإلا فالجميع ممن يهتدى به فى الدين كذلك كانوا ولكن مالكا اشتهر بالمبالغة فى هذا المعنى فلما ترك هذا الوصف رفعت البدع رؤوسها لأن ترك الاقتداء دليل على أمر حدث عند التارك أصله اتباع الهوي ولهذا المعنى تقرير فى كتاب الاجتهاد بحول الله تعالى أ. هـ

ـ[أبو عبد الله العلي]ــــــــ[20 - 11 - 10, 02:20 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[ابو يعقوب العراقي]ــــــــ[20 - 11 - 10, 03:08 م]ـ

حسب علمي: كانت دروة الشيخ مقبل الوادعي -رحمه الله - يبدأ مع طلاب بالدورة الأولى بكتاب الكذائي، ثم يكمله، ويأتي جمع من الطلاب من الملتحقين المتأخرين فيدرسهم طالب مجد من حضر الدورة الأولى وهكذا .....

وإن كانت هذه لا تعجبني لأسباب،،،

الشاهد:

كان يدرس العالم بالكتاب من دونه سميها مدراسة.

ـ[أحمد محمد عبد الرحمن]ــــــــ[21 - 11 - 10, 02:20 ص]ـ

قال البخاري:

حَدَّثَنَا أَبُو عَاصِمٍ الضَّحَّاكُ بْنُ مَخْلَدٍ أَخْبَرَنَا الْأَوْزَاعِيُّ حَدَّثَنَا حَسَّانُ بْنُ عَطِيَّةَ عَنْ أَبِي كَبْشَةَ

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو

أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ

بَلِّغُوا عَنِّي وَلَوْ آيَةً

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير