تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن وهب]ــــــــ[25 - 08 - 06, 07:03 م]ـ

ومن ذلك فيما أحسب

ما رواه أبو حاتم

قال أبوحاتم - رحمه الله

(أخبرنا أحمد بن محمد بن الفضل السجستاني بدمشق قال: حدثنا محمد بن إسماعيل البخاري حدثنا أبو المنذر إسماعيل بن عمر عن مالك عن أبي حازم

عن سهل بن سعد قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ساعتان تفتح فيها أبواب السماء: عند حضور الصلاة وعند الصف في سبيل الله)

انتهى

ـ[ابن وهب]ــــــــ[25 - 08 - 06, 07:04 م]ـ

أيضا الحديث الذي خرجحه أبو حاتم

قال أبو حاتم

(أخبرنا زكريا بن مسلم بفرهاذجرد قال: حدثنا محمد بن إسماعيل الجعفي قال: حدثنا سليمان بن حرب قال: حدثنا شعبة عن عوف عن خالد الأحدب عن صفوان بن محرز قال: لما حضر أبو موسى صاحوا عليه فقال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (ليس منا من سلق ولا خرق ولا حلق))

انتهى

ـ[ابن وهب]ــــــــ[25 - 08 - 06, 07:06 م]ـ

وكذا كثير من أحاديث إسماعيل بن أبي اويس

من ذلك ما خرجه أبو حاتم

قال أبو حاتم

(أخبرنا عمر بن محمد بن بجير الهمداني حدثنا محمد بن إسماعيل البخاري حدثنا إسماعيل بن أبي أويس حدثنا خارجه بن الحارث عن ابيه الحارث بن رافع بن مكث الجهني ثم الربعي أنه سأل جابر بن عبد الله فقال: لنا غنم وغلمان وهم يخطبون على غنمهم هذه الثمرة الحبلة وهي ثمرة السمر فقال جابر: لا ثم قال: لا يخبط ولا يعضد محرم رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكن هشوا هشا ثم قال: إن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لينهانا أن نقطع المسد ومرود البكرة)

ـ[ابن وهب]ــــــــ[25 - 08 - 06, 07:07 م]ـ

والحديث الذي خرجه أبو حاتم

قال أبو حاتم - رحمه الله

(أخبرنا عمر بن محمد الهمداني حدثنا محمد بن إسماعيل البخاري حدثنا إسماعيل بن أبي أويس حدثني زفر بن عبد الرحمن بن أردك عن محمد بن سليمان بن والبة عن سعيد بن جبير: عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: (والذي نفس محمد بيده لا تقوم الساعة حتى يظهر الفحش والبخل ويخون الأمين ويؤتمن الخائن ويهلك الوعول وتظهر التحوت) قالوا: يارسول الله وما الوعول والتحوت؟ قال: (الوعول: وجوه الناس وأشرافهم والتحوت: الذين كانوا تحت أقدام الناس لا يعلم بهم

))

)

ـ[ابن وهب]ــــــــ[25 - 08 - 06, 07:11 م]ـ

وسبق أن بينت صعوبة تخريج أحاديث المدنيين

وبينت أيضا أن البعض يذهب ويخرجه من نسخ إسماعيل بن أبي اويس

كما في الأحاديث التي نقلتها لك في الأمثلة السابقة نقلها البعض من النسخ المدنية

من غير طريق البخاري

إلا أن الأحاديث وأمثالها من شرط البخاري في كتابه الفوائد فيما أحسب

ـ[ابن وهب]ــــــــ[25 - 08 - 06, 07:14 م]ـ

وكذا

ما خرجه أبو حاتم

قال أبو حاتم

(أخبرنا عمر بن محمد بن بجير الهمداني حدثنا محمد بن إسماعيل البخاري حدثنا يحيى بن عبد الله بن بكير حدثنا يعقوب بن عبد الرحمن الإسكندراني عن سهيل بن أبي صالح عن أبيه عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (زينوا القرآن بأصواتكم))

انتهى

هذا الحديث أحسب أنه غريب من حديث سهيل

وقد أشار اليه البخاري في خلق أفعال العباد فيما أذكر ولم يذكر اسناده

وأحسب أنه غريب فليس بالمشهور من أحاديث سهيل ولذا لم يخرجه مسلم من حديث سهيل

مع أن القشيري كثيرا ما يسارع في اخراج نسخة سهيل

(فلعل يعقوب تفرد به عن سهيل)

فإن صح ما ذكرته فهذا الحديث على شرط البخاري في كتاب الفوائد فيما أحسب

ـ[ابن وهب]ــــــــ[25 - 08 - 06, 07:21 م]ـ

الحديث الذي نقلته في المشاركة 12 من سنن النسائي

لا أعلم الخطأ فيه ممن

هل هو من حماد بن زيد ام من غيره

والحديث خرجه أحمد من حديث عفان - فيما أذكر - عن حماد بن زيد عن النعمان بن راشد أومعمر

الخ

هذا ما أذكره من اسناده عند أحمد

ولم ارجع الى المسند

عموما الحديث خرجه الحاكم من فوائد السماك فيما أحسب

وفيه حماد بن زيد عن أيوب ومعمر والنعمان بن راشد

وهو خطأ بلا ريب على حماد بن زيد وأحسب الخطأ من الراوي عن حماد

فالرواية الأخيرة خطأ بلا ريب

وحماد متقن لحديث أيوب

بينما في حديثه عن المدنيين قد يقع في الخطأ ولذلك أمثلة سأذكرها في موضع آخر

عموما الحديث لا أدري هل دخول حديث في حديث هو من حماد بن زيد

أم من النعمان بن راشد

أما معمر فقد رواه على الصواب

وأظن حمادا أخطأ في ذكر معمر

وللموضوع تتمة

ـ[ابن وهب]ــــــــ[25 - 08 - 06, 07:24 م]ـ

ومما قد يدخل في هذا الكتاب الحديث الذي خرجه الترمذي عن البخاري

قال الترمذي

(حدثنا محمد بن إسماعيل حدثنا إسماعيل بن أبي أويس حدثنا عبد العزيز بن محمد عن عبيد الله بن عمر عن ثابت البناني عن أنس بن مالك قال: كان رجل من الأنصار يؤمهم في مسجد قباء فكان كلما افتتح سورة يقرأ لهم في الصلاة فقرأ بها افتتح بقل هو الله أحد حتى يفرغ منها ثم يقرأ بسورة أخرى معها وكان يصنع ذلك في كل ركعة فكلمه أصحابه فقالوا إنك تقرأ بهذ السورة ثم لا ترى أنها تجزيك حتى تقرأ بسورة أخرى فإما أن تقرأ بها وإما أن تدعها وتقرأ بسورة أخرى قال ما أنا بتاركها إن أحببتم أن أؤمكم بها فعلت وإن كرهتم تركتكتم وكانوا يرونه أفضلهم وكرهوا أن يؤمهم غيره فلما أتاهم النبي صلى الله عليه وسلم أخبروه الخبر فقال يا فلان ما يمنعك مما يأسر به أصحابك وما يحملك أن تقرا هذه السورة في كل ركعة؟ فقال يا رسول الله إني أحبها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن حبها أدخلك الجنة

قال أبو عيسى هذا حديث حسن غريب صحيح من هذا الوجه من حديث عبيد الله بن عمر عن ثابت

وروى مبارك بن فضالة عن ثابت عن أنس أن رجلا قال يا رسول الله إني أحب هذه السورة قل هو الله أحد فقال إن حبك إياها يدخلك الجنة

حدثنا بذلك أبو سليمان بن الأشعث حدثنا أبو الوليد حدثنا مبارك بن فضالة بهذا

)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير