تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو خالد الكمالي]ــــــــ[30 - 04 - 09, 08:57 م]ـ

بعض الأناشيد جميلة مفيدة.

و لكن اليوم كثيرٌ منها لا تخلو من نظر، بل و بعضها تستخدم المعازف و يُدرجون ذلك تحت عنوان " الفن الإسلامي ".

ـ[أبو هيثم المكي]ــــــــ[30 - 04 - 09, 10:21 م]ـ

حياك الله أخي ..

ليس فقط الفن الإسلامي .. !!

بل عندنا الآن الفديو كليب الإسلامي .. !!

ولا حول ولا قوة إلا بالله

والله المستعان ..

ـ[أبو خالد الكمالي]ــــــــ[30 - 04 - 09, 10:44 م]ـ

أليس لها حكم الأناشيد من الإباحة أو التحريم؟

ـ[أبو هيثم المكي]ــــــــ[01 - 05 - 09, 03:36 ص]ـ

حكم إيش يا أخي .. ؟؟

الأمور في كل يوم تتطور حتى وصلنا إلى ما يسمى بالأغاني الإسلامية .. ؟؟

والأناشيد الغزلية ..

ما وصلنا إلى هذا الحد إلا بالتساهل والتفريط ..

ـ[أبو الشيماء]ــــــــ[01 - 05 - 09, 11:36 ص]ـ

هناك خيارات يضعها بعض المنشدين -هداهم الله - في ألبوماتهم

فإما أن تختار نسخة بإيقاع أو بدون!

والأمر زاد عن حده وتمادى القوم.

فالله المستعان.

ـ[أبو الشيماء]ــــــــ[01 - 05 - 09, 11:40 ص]ـ

مقال ذو صلة:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخوة الكرام:

أعلم أنّ البعض لن يروق له موضوعي هذا، وسيجلب عليه بخيله ورجله، وسيقذفني بالصواريخ وراجمات الطائرات ويجيز العمليات الانتحارية في نسف الموضوع جملةً وتفصيلاً .. معتبراً من يلجمني ومن يركلني شهيداً فكرياً وبطلاً ثورياً وإن كانت أنثى فسيكون البطل قطا شيرازياً ..

المهم في الموضوع ليس طرحه لمجرد الطرح أو المخالفة وإطالة الشرح، أو أنْ نكون مضيعين للأوقات ومدللين للذوات أوخارجين بصرخات، بل مرادي غرس قناعة ورسم بيانات وإظهار حقائق خافيات وتجنب المشتبهات، فنَكون بنقاشنا الهادف قد بينّا ما لبس بالأذهان وما علق بالأفهام من أخطاء واعتقادات وأمور باطلات هي إلى المكروه أقرب، وعن الجواز أبعد لما تخللته من مخالفات شرعية وعارضت قواعد أصولية وفقهية.

أما بعد؛

فمع التغيرات والتطورات أوما يسمى بالعولمة في مختلف شؤون الحياة بدا للبعض أن يجاري ذلك التطور بكل ما فيه من سلب وإيجاب، ويكون له سهم فيه وإن كان الثمن غالياً والسوق يزخر بالخسائر، سواء كان المردود يوافق الشرع أم لا، المهم الركض خلف ما يُسمى الموضة ومع الخيل ياشقراء ومع كل ناعق وناعقة!!

موضوعي - يا أخوة ياكرام - يتناول ظاهرة التنازل عند فرق الإنشاد ومن يقودها من المنشدين في أمور ملاحَظة للصغير والكبير، للبصير دون الأعمى؛ ذلك أنها تحتاج شهوداً ونظراً للحكم على ما بدر وظهر.

مسألة الإنشاد في حد ذاتها لا أحبذ الخوض فيها، فالكلام فيها يطول وقد نوقشت في مواضيع الساحة الإسلامية**، فلا حاجة لإعادتها هنا - إلا لبيان أو مصلحة يراها أحدنا -، وإنما النقاش في المخالفات والتنازلات التي تحدث في صفوف الأخوة المنشدين، الملتزمين سابقاً، المتساهلين حالياً .. هداهم الله

وأثرها على المعجبين والمعجبات والمفتونين والمفتونات من المراهقين والمراهقات، ودفاع البعض عنهم المستميت والمنافحة عنهم بزعتر وزيت!!.

وهنا سأسرد المخالفات مع بعض التعليق ومن ثمّ نفتح المجال للحوار والنقاش المثمر، بأدلةٍ شرعيةٍ علميةٍ.

وإليكم النقاط:

1 - التشبه بالفنانين والمطربين خصوصاً، من حيث الألحان والمؤثرات الصوتية والضوئية والإيقاعات، واستخدام الآلات المحرمة، وهذا مشاهد في معظم الكليبات التي تتسابق على عرضها القنوات.

2 - إضاعة الأوقات في التدريبات على بعض الحركات والسكنات التي لا تليق بالشباب الصغار فضلاً عن الرجال الكبار.

3 - التشبه بأعمال الفساق في الفيديو كليبات، وقد شاهدت غير مرة بعضاً منها فإذا المخالفات فيها تملأ سلة!!

4 - تقليد منتجي الأغاني في إخراج الأشرطة، من وضع صور المنشدين بألوان زاهية وصور مقربة، موضحة لتقاسيم الوجه، وللحواس الجاذبة وبأدوات المكياج غير اللائقة ولصقها في الزوايا والواجهات وتوزيعها على المحلات.

5 - إحياء الاحتفالات غير المشروعة كالموالد وغيرها.

6 - تنظيم حفلات الإنشاد في الصالات والمسارح برسوم مالية، ويصحب الفرقة عدد لا بأس به من المنشدين، فأين تذهب رسوم الدخول، هل للحساب الخاص أم لأمور الدعوة؟ أم لإنتاج كليبات بآلاف الريالات؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير