تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عبدالرحمن بن أحمد]ــــــــ[02 - 05 - 09, 06:41 م]ـ

وهو رأيي تماما بارك الله فيك

وفيك بارك، وجزاكم الله خيرا

ـ[أبو عبدالرحمن بن أحمد]ــــــــ[02 - 05 - 09, 06:48 م]ـ

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=163859

هذا خطأ

اقرأ الحديث:

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=1&Rec=5064

ما معنى نمرقة فيها تصاوير!

جزاكم الله خيرا، ما ذكرته هو ظاهر فهم الصحابي كما جاء في الصحيح عَنْ زَيْدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ أَبِي طَلْحَةَ صَاحِبِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ

إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِنَّ الْمَلَائِكَةَ لَا تَدْخُلُ بَيْتًا فِيهِ الصُّورَةُ

قَالَ بُسْرٌ ثُمَّ اشْتَكَى زَيْدٌ فَعُدْنَاهُ فَإِذَا عَلَى بَابِهِ سِتْرٌ فِيهِ صُورَةٌ فَقُلْتُ لِعُبَيْدِاللَّهِ رَبِيبِ مَيْمُونَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَلَمْ يُخْبِرْنَا زَيْدٌ عَنْ الصُّوَرِ يَوْمَ الْأَوَّلِ فَقَالَ عُبَيْدُ اللَّهِ أَلَمْ تَسْمَعْهُ حِينَ قَالَ إِلَّا رَقْمًا فِي ثَوْبٍ)

و قال القرطبي في " المفهم" (وقول بسر لعبيد الله الخولاني: ((ألم يحدثنا في التصاوير؟)) يعني: زيد بن خالد، وذلك: أنَّه لما دخل منزل زيد فرأى الستر فيه صور ذكر بسر عبيد الله الخولاني بالحديث الذي حدثهم به زيد عن أبي طلحة صاحب رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ الذي سمع من رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قوله: ((لا تدخل الملائكة بيتًا فيه صورة))، وكان أبو طلحة ـ رضى الله عنه ـ قد ذكر مع ذلك -متصلاً به - قوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ((إلا ما كان رقمًا في ثوب))، فاستثنى المرقوم من الصور. فحصل منه: أن الملائكة لا تمتنع من دخول بيت فيه صورة مرقومة. ومن هنا: فهم القاسم بن محمد جواز اتخاذها في البيوت مطلقًا، كما حكيناه عنه ترجيحًا لهذا الحديث على حديث عائشة، أو نسخًا له، وفيه بُعْدٌ. والجمهور على المنع. فمنهم من منعه تحريمًا، وهو مذهب ابن شهاب ترجيحًا لحديث عائشة على حديث زيد، والجمهور حملوه على الكراهة، وهو الأولى إن شاء الله؛ إذ ليس نصًّا في التحريم، فأقل ما يحمل ما ظهر منه على الكراهة. وحديث زيد لا يقتضي الجواز، إنَّما مقتضاه: أن الملائكة تدخل البيت الذي فيه الصور المرقومة بخلاف الصور ذوات الظل؛ فإنَّها لا تدخل بيتا هي فيه. وهذا وجه حسن؛ غير أنَّه تكدَّر بما رواه أبو داود من حديث أبي هريرة قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ((أتاني جبريل ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقال لي: أتيتك البارحة، فلم يمنعني أن أكون دخلت إلا أنه كان على الباب تماثيل، وكان في البيت قرام فيه صور، وكان في البيت كلب))، وذكر الحديث. وهذا يدلّ دلالة واضحة أن الملائكة لا تدخل بيتًا فيه صورة مرقومة، وعند هذا يتحقق التعارض. والمخلِّص منه الترجيح، ولا شك في ترجيح حديث مسلم، فالتمسك به على ما قررناه أولى، والله تعالى أعلم.)

وحديث عائشة قد قال القرطبي أنه ظاهره التعارض لكنه جمع بين الروايات بإن جعلها وقائع متعددة ولا يصح هذا الجمع، فلذلك لابد من الترجيح وهذا الذي ترجح من فهم الصحابي رضي الله عنه

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=22030

ـ[أبو صهيب أشرف المصري]ــــــــ[03 - 05 - 09, 03:45 م]ـ

تحذير:

أحذر إخواني من الإفتاء بغير علم، ومن علم شيئًا فليقل به، أو ينقله عن عالمه.

قال الشيخ العلامة ابن عثيمين - رحمه الله تعالى - لماسئل سؤالاً هذا نصه:

قد يرسب الطفل إذا ما رسم هذا الرسم في المدرسة أي قد لا يعطى درجة الرسم ثم يرسب؟ الجواب: إذا كان هذا فقد يكون الطالب مضطرا لهذا الشي، ويكون الإثم على من أمره وكلفه بذلك، ولكني آمل من المسئولين أن لا يصل بهم إلي هذا الحد فيضطروا عباد الله إلي معصية الله.

مجموعة أسئلة تهم الأسرة المسلمة - (ص 60)

أخي الكريم إن كنت تقصد بعض إخوانك ممن شاركوا هنا فتعبيرك هكذا ليس دقيقا لأمور

أولا: هذه مذاكرة أكثر منها فتوى

ثانيا: لم يتكلم إخوانك بغير علم،

ثالث: لو تنلزنا قولنا إنهم أخطأوا فليس معنى الخطأ أنهم ليس عنده علم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير