ـ[فتاة السنة و التوحيد]ــــــــ[07 - 05 - 09, 03:53 م]ـ
السلام عليكم و رحمة الله
اَيات رائعة
بارك الله فيكم و جزاكم الله خيرا على ما قدمتم و نفع بكم
ـ[أبو القاسم المصري]ــــــــ[07 - 05 - 09, 04:07 م]ـ
جزاك الله خيرا
وهذه مثلها من السنة
جمعتها على عجالة
لكن ينبغي النظر بعد ذلك فيما صح منها دون غيره
قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ أَبِي عُمَرَ: حَدَّثَنَا الْحَكَمُ بْنُ الْقَاسِمِ، عَنِ الْمُسْتَلِمِ بْنِ سَعِيدٍ الْوَاسِطِيِّ، عَنْ زِيَادِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم: طَلَبُ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُؤْمِنٍ، وَالله يُحِبُّ إِغَاثَةَ الْمَلْهُوفِ.
وقال مُسَدَّدٌ: حَدَّثَنَا يحيى، عن هشام بن حسان، عن عكرمة، عن ابن عباس قال: إن الله يحب أن تقبل رخصه، كما يحب أن تؤتى عزائمه.
هذا إسناد رجاله ثقات.
.
وَعَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ، رَضِيَ الله عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم قَالَ: إِنَّ الله يُحِبُّ الصَّمْتَ عِنْدَ ثَلاَثٍ: عِنْدَ تِلاَوَةِ الْقُرْآنِ، وَعِنْدَ الزَّحْفِ، وَعِنْدَ الْجِنَازَةِ.
َرَوَاهُ أَبُو يَعْلَى بِسَنَدٍ ضَعِيفٍ لِجَهَالَةِ التَّابِعِيِّ.
وَرَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ فِي سُنَنِهِ مِنْ حَدِيثِ أَبِي مُوسَى.
قَالَ أَبُو يَعْلَى الْمُوصِلِيُّ: حَدَّثَنَا مُصْعَبٌ، حَدَّثَنِي بِشْرُ بْنُ السَّرِيِّ، عَنْ مُصْعَبِ بْنِ ثَابِتٍ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عَنْهَا: أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم قَالَ: إِنَّ الله يُحِبُّ إِذَا عَمِلَ أَحَدُكُمْ عَمَلاً أَنْ يُتْقِنَهُ.
قَالَ أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ: حَدَّثَنَا عَبَّادُ بْنُ الْعَوَّامِ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عُبَيْدِ الله، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم: إِنَّ الله يُحِبُّ إِذَا بَسَطَ عَلَى عَبْدِهِ رِزْقَهُ أَنْ يَرَى أَثَرَهُ عَلَيْهِ.
هَذَا إِسْنَادٌ ضَعِيفٌ، بِضَعْفِ يَحْيَى بْنِ عُبَيْدِ الله بْنِ عَبْدِ الله بْنِ مَوْهِبٍ.
وعن أبي سعيد الخدري، رضي الله عنه، قال: كنت عند بيت النبي صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم في نفر من المهاجرين والأنصار فخرج علينا رسول الله صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم فقال: ألا أخبركم بخياركم؟ قالوا: بلى , قال: خياركم الموفون المطيبون إن الله يحب الخفي التقي , قال: ومر علي بن أبي طالب فقال: الحق مع هذا الحق مع هذا.
وعن هود العصري , عَن جَدِّهِ قال: بينما رسول الله صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم يحدث أصحابه إذ قال: يطلع عليكم من هذا الفج ركب من خير أهل المشرق، فقام عُمَر بن الخطاب، رضي الله عنه، فتوجه في ذلك الوجه فلقي ثلاثة عشر راكبًا فرحب وقرب وقال: من القوم؟ قالوا: قوم من عبد القيس , قال: فما أقدمكم هذه البلاد؟ التجارة؟ قالوا: لا , قال: فتبيعون سيوفكم هذه؟ قالوا: لا , قال: فلعلكم إنما قدمتم في طلب هذا الرجل؟ قالوا: أجل، فمشى معهم يحدثهم حتى نظر إلى النبي صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم فقال لهم: هذا صاحبكم الذي تطلبون، فرمى القوم بأنفسهم عن رحالهم فمنهم من سعى سعيًا ومنهم من هرول هرولة ومنهم من مشى حتى أتوا رسول الله صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم فأخذوا بيده يقبلونها وقعدوا إليه وبقي الأشج وهو أصغر القوم فأناخ الإبل وعقلها وجمع متاع القوم ثم أقبل يمشي على تؤدة حتى أتى رسول الله صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم فأخذ بيده فقبلها فقال النبي صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم: فيك خصلتان يحبهما لله ورسوله , قال: وما هما يا نبي الله؟ قال: الأناة والتؤدة , قال: أجبلا جبلت عليه أو تخلقًا مني؟ قال: بل جبلا، فقال: الحمد لله الذي جبلني على ما يحب الله ورسوله
عن حمزة بن أبي اسيد قال: سمعت الحارث بن زياد صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من أحب الأنصار أحبه الله يوم يلقاه ومن أبغض الأنصار أبغضه الله يوم يلقاه
¥