تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[سؤال في الاستخارة]

ـ[أم ديالى]ــــــــ[16 - 05 - 09, 10:05 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إخواني الكرام

ذات مرة قرأت انه عند الاستخارة لابد ان أشرع في الصلاة والنية موجودة للاستخارة ..

فهل هذا القول هو الراجح ..

لأني احيانا وانا اصلي الراتبة أو النافية وأنا في السجود أدعو أتذكر الموضوع الذي استخير من اجله فأقول الدعاء قبل السلام .. أي اني لم انوي الاستخارة قبل البدء بالصلاة ... واحيانا اقول لنفسي سأستخير لهذا الموضوع اذا صليت راتبة المغرب - مثلا - وانسى فأصلي المغرب وانا في النافلة اتذكر!!

وأحينا وأنا في الفاتة اتذكر فأصبحت اقطع الصلاة أعيدها من اجل نية الاستخارة ..

فهل يصح لي الاستخارة؟ وهل يجوز لي قطع الصلاة اذا كان لابد من النية اول الشروع في الصلاة؟

وسؤال اخر:

هل يصح الاستخارة لموضوعين في الوقت نفسه مع انهما منفصلين كأن استخير اني اسافر لطلب العلم مثلا واستخير اني اسجل بجامعه في نفس البلد اللي انا فيها ..

وجزاكم الله خيرا ..

ـ[أم ديالى]ــــــــ[17 - 05 - 09, 10:59 م]ـ

أما من مجيب احسن الله اليكم

ـ[ابا عبد الله الصنهاجي]ــــــــ[18 - 05 - 09, 01:55 ص]ـ

س: ما كيفية صلاة الاستخارة ومتى يكون الدعاء قبل السلام أم بعده؟

ج: صلاة الاستخارة سنة، والدعاء فيها يكون بعد السلام كما جاء بذلك الحديث الشريف.

وصفتها: أن يصلي ركعتين مثل بقية صلاة النافلة، يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب وما تيسر من القرآن ثم يرفع يديه بعد السلام ويدعو بالدعاء الوارد في ذلك وهو: اللهم إني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم فإنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر ويسميه بعينه من زواج أو سفر أو غيرهما خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاصرفه عني واصرفني عنه واقدر لي الخير حيث كان ثم ارضني به. رواه الإمام البخاري في صحيحه.

نشرت في (كتاب الدعوة)، الجزء الثاني ص (126).

مجموع فتاوى ومقالات_الجزء الحادي عشر.

الرابط: http://www.bin-baz.org.sa/last_resault.asp?hID=3118

: سائل من مكة المكرمة يقول:متى يقرأ أو يقال دعاء الاستخارة خارج الصلاة أي بعد الصلاة؟ أم في أثناء الصلاة؟ وفي أي موضع منها؟ وهل هناك فرق بين قراءة الدعاء " الاستخارة " من كتاب أو ورقة، وبين الدعاء غيبا؟ وهل تشرع إعادة صلاة الاستخارة للأمر نفسه عدة مرات؟

ج: المشروع للمسلم إذا صلى صلاة الاستخارة، أن يدعو بعد السلام منها لقوله صلى الله عليه وسلم: إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ثم ليقل اللهم إني أستخيرك بعلمك الحديث. وهذا يدل على أن الدعاء يكون بعد السلام من الصلاة، والأفضل أن يرفع يديه لأن رفعهما من أسباب استجابة الدعاء، والحديث أخرجه البخاري في صحيحه عن جابر رضي الله عنه، وهذا نصه: عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها كالسورة من القرآن يقول: إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ثم ليقل اللهم إني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم فإنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري أو قال: عاجل أمري وآجله فاقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري أو قال عاجل أمري وآجله فاصرفه عني واصرفني عنه واقدر لي الخير حيث كان ثم رضني له قال ويسمي حاجته رواه البخاري.

من ضمن الأسئلة الموجهة لسماحته من (المجلة العربية).

مجموع فتاوى ومقالات_الجزء الحادي عشر.

الرابط: http://www.bin-baz.org.sa/last_resault.asp?hID=3119

السؤال:

سؤاله الأخير يقول كيف يصلي المسلم صلاة الاستخارة؟

الجواب:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير