تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبوعبدالله العربي]ــــــــ[22 - 05 - 09, 10:20 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

والله أنا سعيد بمشاركاتكم, وكنت متردد في أمر التحرير في الويكيبيديا لكنكم رجحتم كفة مخاوفي

جزاكم الله خيرا

ـ[احمد ابن صالح]ــــــــ[22 - 05 - 09, 10:50 ص]ـ

هل ماتريد كتابته خير او شر لاشك انه خير اذن توكل على الله واكتب خيراً ولاحظ كل تعديل وارصده وافدنا وجزاكم الله خيرا

ـ[أبو بكر الأثري]ــــــــ[22 - 05 - 09, 03:51 م]ـ

جزاكم الله خيرا

والله أنا سعيد بمشاركاتكم, وكنت متردد في أمر التحرير في الويكيبيديا لكنكم رجحتم كفة مخاوفي

جزاكم الله خيرا

وجزاكم الله مثله،

أخي الحبيب! هل تعلم؟

هل تعلم أن باب الورع هو ملاك تقوى العبد؟ والورع في الأصل سد للذريعة ودرء للفتنة قبل أن يجلب المصلحة ويقيم المنفعة؟

هل تعلم أن رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - قال " دع ما يريبك إلى ما لا يريبك "؟

هكذا بإفراد الخطاب (لفظا) لتنوع الهمم وتنوع الأفهام! فتنبه!

(لا ألفين أحدا خارجا علىّ بزعم أن العبرة بعموم الحكم لا بخصوص اللفظ فأنا أقصد إن خاطب كل واحد نفسه بالحديث مع اعتبار الطبائع واختلاف الأفهام كما تعلمون)

هل تعلم أن الإحصائيات المعتمدة في (موثوقية) قنوات الاتصال عبر (الإنترنت) - تشير على الدوام بانعدام الثقة في مواقع (الويكي) و (المفتوحة المصدر)؟

هل تعلم أن معظم رواد الشبكة العنكبوتية يثقون في الرقابة والإشراف؟

حتى أنهم في الأبحاث الدينية تلجأ نفوسهم إلى المواقع المعتمدة والمراجعة ويفرقون ما بين عمل الزائر ( amateur ) وعمل المتخصص ( Professional ) وبحكم كلامي مع غير المسلمين أتيقن من هذا (من باب الاستئناس).

هل تعلم أن الزائر يفضل تلقي العلم عن (منتدى) على قراءته من (ويكي)؟!!!!!!!

واعلم أن كلامي هنا ليس بالضرورة سبيلا لمنع الآخرين من الكتابة، ولكن " دع ما يريبك إلى ما لا يريبك"

فالانتصار للحق، ولكلام سيد الخلق - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - لا لكلامي ولا لكلام غيري،

أذكركم بقول الله تعالى:

" وَقَالُوا لَوْلَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آَيَاتٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّمَا الْآَيَاتُ عِنْدَ اللَّهِ وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ (50) أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (51) " (سورة العنكبوت)

أكرمكم الله وأحسن إليكم في الدنيا والآخرة.

والله أعلم.

ـ[أبوعبدالله العربي]ــــــــ[22 - 05 - 09, 11:13 م]ـ

جزاك الله خيرا, والله إني أحبكم في الله

ـ[أبو بكر الأثري]ــــــــ[23 - 05 - 09, 03:19 ص]ـ

أحبك الذي أحببتني له.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير