تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[حسين القحطاني]ــــــــ[26 - 05 - 09, 10:46 م]ـ

فلو اصطف شاب عمره مثلا 12 سنة مقاس رجليه 37 مثلا إلى جانب رجل كبير أو كهل مقاس رجليه 44، ثم وضع كل منهما أصابع رجليه محاذية للخيط أو للشريط اللاصق، لترتّّب على ذلك بروز جسم الشاب بما فيه صدره ومنكبيه وسياقنه وفخذيه إلى جهة الأمام، وتأخر جسم الكهل إلى الوراء

اخي أبو وائل غندر

اخوك امام مسجد والحظ هذا واضحا حفظك الله فتح الله عليك وزادك من فضله

ـ[أبو وائل غندر]ــــــــ[27 - 05 - 09, 09:50 ص]ـ

شكر الله لك أخي حسين حسن ظنك بأخيك والسَّبَقُ لمن سبق، وقد سبقتني

ـ[أبو السها]ــــــــ[27 - 05 - 09, 02:50 م]ـ

جزى الله خيرا الإخوة جميعا

أقول: هذه المسألة"الخطوط لتسوية الصفوف" في الصلاة من المسائل التي أتحرج من الحديث فيها خاصة مع من لا يوافقنا في أصول البدع، ودائما أقول إنها بدعة -اقتناعا مني بقول من قال إنها بدعة- للضابط الذي وضعه العلماء وهو " أن كل عمل لم يعمله النبي صلى الله عليه وسلم مع وجود المقتضي له، وعدم المانع من فعله، ففعله بعد ذلك بدعة"،

فكلما تكلمت عن البدعة أسوق هذا الضابط، فيرد علي بعضهم: هذا جمع من أهل العلم أفتى بمشروعية الخط في الصلاة،وقد وجد المقتضي لفعله زمن الرسول صلى الله عليه وسلم وانتفى المانع من فعله؟ فلا أجد بدا من تخطئة هذا الرأي وهو ما يشق علي كثيرا لمكانة هؤلاء.

ويبقى عجبي لماذا أفتى هؤلاء الأساطين (اللجنة الدائمة والشيخ ابن عثيمين رحمه الله والشيخ ابن جبرين -شفاه الله- وغيرهم .. )، بشرعية الخط مع أنه إذا نزلناه على الضابط سالف الذكر تظهر بدعية المسألة جليا لا خلاف فيها،؟ فلعلي لم أدرك مدركهم، ولو لم أجد من حكم ببدعية هذا الأمر فلن أستطيع الخروج عن رأي هؤلاء الأفاضل، لكن الحق أحق أن يتبع،

وما قاله أخونا الفاضل غندر هو تماما ما يجول في خلدي وتطمئن إليه نفسي فجزاه الله خيرا.

مع الإشارة إلى التماس العذر للمخالف وعدم تشديد النكير عليه وقذفه بالبدعة طالما أن له سلفا في المسألة -كما أشار- إلى ذلك الشيخ المنجد حفظه الله.

ـ[أبو بكر الأثري]ــــــــ[28 - 05 - 09, 12:33 ص]ـ

جزى الله خيرا الإخوة جميعا

أقول: هذه المسألة"الخطوط لتسوية الصفوف" في الصلاة من المسائل التي أتحرج من الحديث فيها خاصة مع من لا يوافقنا في أصول البدع،

.

لا تتحرج أخي - أبا السها - فما قررته أنت هو الصواب والعمل عليه - إن شاء الله - وأنا رأيي من رأيك بالفعل، وما أحسن اجتهادك، أحسن الله إليك ونفعنا الله بك وبعلمك ...

ـ[الغواص]ــــــــ[04 - 06 - 09, 02:30 م]ـ

ويبقى عجبي لماذا أفتى هؤلاء الأساطين (اللجنة الدائمة والشيخ ابن عثيمين رحمه الله والشيخ ابن جبرين -شفاه الله- وغيرهم .. )، بشرعية الخط مع أنه إذا نزلناه على الضابط سالف الذكر تظهر بدعية المسألة جليا لا خلاف فيها،؟ فلعلي لم أدرك مدركهم ...

إن كان للمصطلح علل للفقه علل لا يعرفها إلا أساطين العلم ممن أسميت

وهذا ليس ببعيد إذا تعاملنا مع "الضابط" أنه ليس نصا مقدسا، فربما منه يكون الخلل، أو ربما يعارضه ضابط آخر خفي أقوى منه أحس به العلماء.

والله أعلم

ـ[أبو السها]ــــــــ[04 - 06 - 09, 03:25 م]ـ

إن كان للمصطلح علل للفقه علل لا يعرفها إلا أساطين العلم ممن أسميت

وهذا ليس ببعيد إذا تعاملنا مع "الضابط" أنه ليس نصا مقدسا، فربما منه يكون الخلل، أو ربما يعارضه ضابط آخر خفي أقوى منه أحس به العلماء.

والله أعلم

جزاك الله خيرا

أما الضابط فلا يدخله الخلل -إن شاء الله- بل هو محل إجماع بين العلماء المعتبرين-ولا يخالف في ذلك إلا من هو على غير أصول أهل السنة- وهو ليس نصا مقدسا لكن قداسته كونه مبنيا على مجمل النصوص الواردة في الشرع الحكيم

أما قولك (و ربما يعارضه ضابط آخر خفي أقوى منه أحس به العلماء) فعلى هذا أبحث، لكن لم يبينوه أو بينوه ولم أطلع عليه.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير