تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل صحت الرواية عن الإمام أحمد بعدم كفر تارك الصلاة؟]

ـ[صلاح الدين حسين]ــــــــ[07 - 06 - 09, 01:43 ص]ـ

هل صحت الرواية عن الإمام أحمد بعدم كفر تارك الصلاة كفرا أكبر؟

وأي الروايتين عنه أصح؟

ـ[محمد أبو عُمر]ــــــــ[08 - 06 - 09, 01:09 ص]ـ

قول الإمام احمد في تارك الصلاة:

"تارك الصلاة كافر كفراً مخرجاً من الملة، يقتل إذا لم يتب ويصل".

ولا اعلم لغير ذلك قولا آخر.

ـ[آبو يحيى الشآمي]ــــــــ[08 - 06 - 09, 02:13 ص]ـ

قول الإمام احمد في تارك الصلاة:

"تارك الصلاة كافر كفراً مخرجاً من الملة، يقتل إذا لم يتب ويصل".

ولا اعلم لغير ذلك قولا آخر.

زيادة على هذا:

سمعت الشيخ العثيمين رحمه الله في أحدى خطب الجمعة يقول ان الامام احمد يقول بكفر تارك الصلاة كفرا اكبر وهو رحمه الله يقول بهذا ..

والله أعلم ..

ـ[صلاح الدين حسين]ــــــــ[08 - 06 - 09, 06:33 ص]ـ

الذي دعاني للسؤال كلام للشيخ مشهور حسن سلمان حفظه الله، قال: " والمشهور عن الإمام أحمد أنه كان يكفر تارك الصلاة، على أي حال، لكن قد نقل المرداوي صاحب كتاب "الإنصاف" عن الإمام أحمد أن أصح قوليه أنه لا يكفر تارك الصلاة " اهـ.

http://www.almenhaj.net/makal.php?linkid=34

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[08 - 06 - 09, 06:46 ص]ـ

صح القول بذلك عن الإمام أحمد، ونقلها العلامة الألباني في رسالته تارك الصلاة.

ـ[حامد الحجازي]ــــــــ[08 - 06 - 09, 09:21 ص]ـ

صح القول بذلك عن الإمام أحمد، ونقلها العلامة الألباني في رسالته تارك الصلاة.

هذا من أوهام الشيخ الألباني رحمه الله

وبيننا وبينكم الأسانيد

فلم تصح عن الإمام أحمد وحاشاه

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[08 - 06 - 09, 11:44 ص]ـ

هذا من أوهام الشيخ الألباني رحمه الله

وبيننا وبينكم الأسانيد

فلم تصح عن الإمام أحمد وحاشاه

الله يهديك!! وحاشاه!! عدم كفر تارك الصلاة قال به أئمة كبار، فهل نقول حاشاهم؟!!!

هوّن عليك فالمسألة خلافها معتبر، ومن لم يعتبر خلافها فليس من أهل العلم.

قال شيخ الإسلام في (الإيمان الكبير):

(وأما ما ذكره أحمد في الإسلام فاتبع فيه الزهري حيث قال: فكانوا يرون الإسلام الكلمة والإيمان العمل في حديث سعد بن أبي وقاص، وهذا على وجهين: فإنه قد يراد به الكلمة بتوابعها من الأعمال الظاهرة، وهذا هو الإسلام الذي بينه النبي -صلى الله عليه وسلم- حيث قال: {الإسلام: أن تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وتقيم الصلاة وتؤتي الزكاة وتصوم رمضان وتحج البيت}.

وقد يراد به الكلمة فقط من غير فعل الواجبات الظاهرة، وليس هذا هو الذي جعله النبي صلى الله عليه وسلم الإسلام.

لكن قد يقال: إسلام الأعراب كان من هذا، فيقال: الأعراب وغيرهم كانوا إذا أسلموا على عهد النبي -صلى الله عليه وسلم- ألزموا بالأعمال الظاهرة: الصلاة والزكاة والصيام والحج ولم يكن أحد يترك بمجرد الكلمة، بل كان من أظهر المعصية يعاقب عليها.

وأحمد إن كان أراد في هذه الرواية أن الإسلام هو الشهادتان فقط فكل من قالها فهو مسلم، فهذه إحدى الروايات عنه والرواية الأخرى: لا يكون مسلما حتى يأتي بها ويصلي فإذا لم يصل كان كافرا. و " الثالثة " أنه كافر بترك الزكاة أيضا. و " الرابعة " أنه يكفر بترك الزكاة إذا قاتل الإمام عليها دون ما إذا لم يقاتله وعنه أنه لو قال: أنا أؤديها ولا أدفعها إلى الإمام لم يكن للإمام أن يقتله وكذلك عنه رواية أنه يكفر بترك الصيام والحج إذا عزم أنه لا يحج أبدا ... ) اهـ.

ـ[حامد الحجازي]ــــــــ[08 - 06 - 09, 12:26 م]ـ

هذا فهم سقيم لكلام شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله

طلبت منك إسنادا صحيحا لهذا القول؟؟ ولن تستطيع الإتيان به

والكلام المتشابه يرد إلى المحكم مثل كلام الشيخ ابن تيمية هنا فانتبه لذلك

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[08 - 06 - 09, 12:35 م]ـ

و قال في المغني:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير