ـ[سليل الأكابر]ــــــــ[14 - 02 - 04, 09:17 ص]ـ
ارحموا عزيز قوم ذل
وارفعوا موضوعاً مهماً قد نزل.
ـ[المسيطير]ــــــــ[14 - 02 - 04, 10:23 ص]ـ
قرأ احد الطلبة حديث الرسول صلى الله عليه وسلم- بمعناه - عندما دخل فوجد حبلا قد ربُط فقال: ماهذا؟ فقالوا هذا لزينب، تقوم فتصلي فاذا تعبت مسكت هذا الحبل. فقال صلى الله عليه وسلم: حلّوة. (اي ازيلوا الحبل).
لكن القارئ وفقه الله وهداه قرأها (حلوة) - بضم الحاء وتسكين اللام وفتح الواو - اي شئ جميل، اي كأن الرسول صلى الله عليه وسلم أعجب بهذا الفعل فقال: حلوة.
او كما ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم.
ـ[المسيطير]ــــــــ[14 - 02 - 04, 10:24 ص]ـ
ذكر الشيخ محمد المنجد وفقه الله:
ان احد الطلبة قرأ حديث الرسول صلى الله عليه وسلم- بمعناه - عندما دخل فوجد حبلا قد ربُط فقال: ماهذا؟ فقالوا هذا لزينب، تقوم فتصلي فاذا تعبت مسكت هذا الحبل. فقال صلى الله عليه وسلم: حلّوة. (اي ازيلوا الحبل).
لكن القارئ وفقه الله وهداه قرأها (حلوة) - بضم الحاء وتسكين اللام وفتح الواو - اي شئ جميل، اي كأن الرسول صلى الله عليه وسلم أعجب بهذا الفعل فقال: حلوة.
او كما ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم.
ـ[ابو الاسعاد خالد المغربي]ــــــــ[14 - 02 - 04, 10:57 ص]ـ
بسم الله اشكر اولا الشيخ الفاضل ابو خالد السمي اطال الله بقاؤ ه وحفظ حوباءه من باب ماذكرتم ان احد المشايخ كان يقرا الالفية لابن مالك ووصلوا الى قول المصنف ترفع كان البتدا اسما والخبر .. تنصبه ككان سيدل عمرا وكان السارد شيعيا فحرف البيت تلافع كان البتدا وما يلي ... تنصبه ككان سيدا علي ولي من ذلك طرائف اروح عنكم بها
ـ[الجود]ــــــــ[16 - 02 - 04, 12:24 ص]ـ
أذكر أن أستاذ مادة القرآن في القاعة كان يختبر الطلاب في الحفظ فجاء دور أحد الطلاب فقال له أي مقطع تحفظ فقال أحفظ المقطع السابع فذكر له الأستاذ آية ليست في السابع (وهم الأستاذ) فقال الطالب ياأستاذ ليست هذه الآية في المقطع السابع. فقال الأستاذ (آه السابع!!!).
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[16 - 02 - 04, 07:11 ص]ـ
أحسنت يا أبا خالد على هذا الموضوع:
قال ابن منده ـ سير أعلام النبلاء 16/ 123ـ:
وبلغني أن الطبراني كان حسن المشاهدة طيب المحاضرة قرأ عليه يوما أبو طاهر بن لوقا حديث كان يغسل حصى جماره فصحفه، وقال: خصى حماره!
فقال ـ الطبراني ـ: ما أراد بذلك يا أبا طاهر؟
قال: التواضع!!
======
ومن الغرائب: أن أحد الشباب الصغار ممن حفظ القرآن قرأ عليّ سورة الأعراف فلما بلغ قوله تعالى:
{إِنَّ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ الْعِجْلَ سَيَنَالُهُمْ غَضَبٌ مِّن رَّبِّهِمْ ... الآية} (152) سورة الأعراف
قرأها: سِيْنَا لَهُمْ!
=======
ومن العجائب: أن أحد الدكاترة في الجامعة مر ذكر حديث النبي صلى الله عليه وسلم: " الجار أحق بسقب جاره (هكذا ذكره) (1) ". فقال هذا الدكتور للطلاب: ما معنى سقبه؟ فأجابوه بأن المراد به الشفعة .. وجاء عن الأصمعي: أن السقب اللزيق.
فضحك منهم ساخرا!! وقال: خطأ لا تعرفون ... ثم قال: سقب جاره هو ما يسقط من متاع جاره!! فإذا سقط شيء من متاع جاره فهو أحق به!
فجاء الطلاب له في الدرس القادم بنقول عن كتب الغريب والشروح ...
فقال: هذه من معاني الكلمة لكنها ليست مقصودة في الحديث! ونسب هذا الهراء للعلماء الذين تلقى منهم! فلما أحرجوه في النقاش ورد كلامه ... قال: لقد أوتيتم جدلا لو قسم على كلية أصول الدين لكفاهم!
-----
(1) وهو في البخاري وغيره: الجار أحق بسقبه.
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[16 - 02 - 04, 07:31 ص]ـ
أرجو من الأخ المشرف تصحيح العبارة ... فضعف الإتصال سبب أنهى المدة المتاحة للتصحيح ..
فجاء الطلاب له في الدرس القادم بنقول عن كتب الغريب والشروح ...
ـ[المظفري]ــــــــ[16 - 02 - 04, 05:12 م]ـ
موضوع جميل جدا
وأذكر بعض الطرائف التي حصلت معي
قرا بعضهم حديث مه يا علي إنك ناقِِهٌ
فقال إنك ناقةٌ
وقرا بعضهم في الموطأ في قول الإمام مالك دارا بِكِراء أي بأجرة فصحفها دارا بَكْراء
وقال بعضهم كتاب المغنّي من الأغاني! صحف: المغني
وقال بعضهم طيب راح أقول لأبوي عندك كتاب تربيتنا الزوجية
صحف: الروحية
ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[16 - 02 - 04, 09:18 م]ـ
- كنت في مكتبة الباز، أقلب في الكتب فدخل شاب حدث وسأل عامل المكتبة: عندكم كتاب (الروض المرعب!) بتحقيق فلان.
فتعجَّب صاحب المكتبة وقال له: أيش؟!!
فقال: الروض المرعب، كتاب فقه حنبلي أحتاجه لأجل درس الجامعة.
فقال له العامل في عصبية: يا أخي، الكتاب اسمه الروض المربع ... ليس الروض المرعب!
فقال له الطالب بعد أن احمرَّ وجهه خجلاً: المهم أنه كتاب الفقه الحنبلي.
قال: ليس عندنا الآن!
- وأعرف شخصاً كان يعتقد أنَّ جميع الأحاديث النبوية الموجودة هي أربعون حديثاً.
وذلك لأنه حفظ الأربعين النووية، وكان يظن أنه أنهى حفظ الحديث، كما أنهى حفظ ثلاثين جزءاً من القرآن، ولما جاء عندي ورأي مسند أحمد في 50 مجلداً، قال: أيش هذا الكتاب الكبير؟
قلت: كتاب في الأحاديث!
قال: كم حديث فيه؟
قلت: ما يقرب أربعين أو ثلاثين ألف حديث.
قال: ماذا؟!!
ثلاثين ألف!
ثم دخلنا في كلام طويل حتى اقتنع أنَّ الأحاديث النبوية ليست أربعون حديثاً فقط.
¥