ـ[وكيع الكويتي]ــــــــ[16 - 06 - 09, 12:53 ص]ـ
(بالحكمة والموعظة الحسنة)
الرفق ما كان في شيء إلا زانه
ـ[أبو محمد المقبل]ــــــــ[16 - 06 - 09, 03:49 م]ـ
الله المستعان
الصحف اليومية من أخطر الوسائل في هذا العصر
بحيث أن من يطالع هذه الصحف عددهم بمئات الألوف
فياليت ينبري طلبة العلم في هذا الصرح للرد على مقالات جريدة الرياض والجزيرة وغيرها ممن له انتشار واسع ..
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[16 - 06 - 09, 07:07 م]ـ
بارك الله فيكم ونفع بكم
لعل من الأفكار المناسبة للتصدي لهؤلاء:
أن يفتح ـ مثلا هنا ـ قسم يسمى: غثاء الصحف، أو نحو ذلك مما يناسب كتاب الجلَّالة (الصحف) كما سماها العلامة بكر أبو زيد رحمه الله.
ويُفتح في هذا القسم موضوع أسبوعي متجدد يجمع فيه الإخوة والإخوات المقالات المخالفة في مكان واحد.
أو يفتح موقع خاص لهذا الغرض.
ويُحث الإخوة المعتنون بمتابعة الصحافة على التعاون في الحصر: حصر المقالات، ويجمع فيه عناوين رؤساء التحرير والكتاب: البريدية والهاتفية.
وهذا الموقع يضم كوكبة من طلبة العلم الفضلاء، وأكثرهم له إخوة أو طلاب ومشايخ يمكن أن يفيدوا في ذلك، وسيكفون بإذن الله.
ثم تجمع هذه المقالات نهاية كل أسبوع، وترسل لطلبة العلم والمشايخ: من له بريد إلكتروني يراسل عن طريق بريده.
ومن ليس له بريد يرسل له نسخة، ورقية يفعل ذلك أحد طلابه.
ويحث الجميع على الاحتساب والإنكار بأنواعه:
- نصيحة وإنكار على رؤساء التحرير.
- وعلى الكتاب أنفسهم.
- ومراسلة ولاة الأمر للأخذ على أيدهم.
- الرد على كلام من يستحق الرد منهم.
- التنسيق والتعاون في طرح الأسئلة على المشايخ في البرامج البث المباشر ونحوها للتعليق على مضمون ما كتب.
- حث القائمين على الفضائيات الإسلامية على مناقشة هذه القضايا مع أحد المشايخ وبيان الحق فيها ودفع شبهات القوم.
- الكتابة في هذه المواضيع التي يدندنون حولها وبيان الحق فيها.
وغير ذلك من الطرق.
ومن أرد الرد أو الكتابة في هذا يضع نسخة في هذا القسم، ويتعاون الإخوة في نشرها وترويجها في المواقع التي لهم فيها اشتراك.
ونرجو أن يلقى هذا الاقتراح عناية واهتماما من أخينا الشيخ عبد الرحمن الفقيه، وهو من أهل الغيرة على الدين نحسب كذلك والله حسيبه ولا نزكي على الله أحدا.
ـ[أبو أنس مصطفى البيضاوي]ــــــــ[16 - 06 - 09, 08:07 م]ـ
بارك الله فيكم شيخنا وجزاكم الله خيرا
بالنسبة لاقتراحكم فهو جيد ومهم ولي ملاحظة بسيطة وهو أن تخصص مجلة مكتوبة تصدر عن ملتقانا الغالي حتى يمكن وصولها لمن لايستطيع دخول الشبكات وجزاكم الله خيرا.
ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[16 - 06 - 09, 10:02 م]ـ
بارك الله فيكم ونفع بكم
لعل من الأفكار المناسبة للتصدي لهؤلاء:
أن يفتح ـ مثلا هنا ـ قسم يسمى: غثاء الصحف، أو نحو ذلك مما يناسب كتاب الجلَّالة (الصحف) كما سماها العلامة بكر أبو زيد رحمه الله.
ويُفتح في هذا القسم موضوع أسبوعي متجدد يجمع فيه الإخوة والإخوات المقالات المخالفة في مكان واحد.
أو يفتح موقع خاص لهذا الغرض.
ويُحث الإخوة المعتنون بمتابعة الصحافة على التعاون في الحصر: حصر المقالات، ويجمع فيه عناوين رؤساء التحرير والكتاب: البريدية والهاتفية.
وهذا الموقع يضم كوكبة من طلبة العلم الفضلاء، وأكثرهم له إخوة أو طلاب ومشايخ يمكن أن يفيدوا في ذلك، وسيكفون بإذن الله.
ثم تجمع هذه المقالات نهاية كل أسبوع، وترسل لطلبة العلم والمشايخ: من له بريد إلكتروني يراسل عن طريق بريده.
ومن ليس له بريد يرسل له نسخة، ورقية يفعل ذلك أحد طلابه.
ويحث الجميع على الاحتساب والإنكار بأنواعه:
- نصيحة وإنكار على رؤساء التحرير.
- وعلى الكتاب أنفسهم.
- ومراسلة ولاة الأمر للأخذ على أيدهم.
- الرد على كلام من يستحق الرد منهم.
- التنسيق والتعاون في طرح الأسئلة على المشايخ في البرامج البث المباشر ونحوها للتعليق على مضمون ما كتب.
- حث القائمين على الفضائيات الإسلامية على مناقشة هذه القضايا مع أحد المشايخ وبيان الحق فيها ودفع شبهات القوم.
- الكتابة في هذه المواضيع التي يدندنون حولها وبيان الحق فيها.
وغير ذلك من الطرق.
ومن أرد الرد أو الكتابة في هذا يضع نسخة في هذا القسم، ويتعاون الإخوة في نشرها وترويجها في المواقع التي لهم فيها اشتراك.
ونرجو أن يلقى هذا الاقتراح عناية واهتماما من أخينا الشيخ عبد الرحمن الفقيه، وهو من أهل الغيرة على الدين نحسب كذلك والله حسيبه ولا نزكي على الله أحدا.
أوافقك الرأي شيخنا المبارك عبد الرحمن وأشد على يدك , وكلنا أمل بإذن الله تعالى أن يترجم شيخنا عبد الرحمن الفقيه هذا الاقتراح إلى أرض الواقع.
ـ[أبو عمر الجداوي]ــــــــ[16 - 06 - 09, 11:53 م]ـ
(بالحكمة والموعظة الحسنة)
الرفق ما كان في شيء إلا زانه
ليس ذلك في كلِّ الأمور
قال تعالى: (يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم)
وَوَضْعُ النَّدَى في مَوضِعِ السَّيفِ بِالعُلى ......... مُضِرٌّ كَوَضْعِ السَّيفِ في مَوضِعِ النَّدَى
وقد رأينا البعض ممن تساهل في هذه المواضيع كيف أصبح كلامه مَطِيَّةً يمتطي عليها هؤلاء الكتاب، ومن نظر لقاء الشيخ محمد السعيدي حفظه الله تعالى مع أحد مفسدي الإعلام والذي بُثَّ على قناة دليل ونظر كيف يتَّكئ هؤلاء على كلام بعض من ينتسب للعلم والدعوة لعلم أن الأمر يحتاج إلى وقفة صادقة وشدَّةٍ في الإنكار كي يستبين سبيل المجرمين.
¥