ـ[عبد الله الأثري الجزائري]ــــــــ[25 - 06 - 09, 04:41 م]ـ
بوركتم يا شيخ و قد اشتقنا اليكم
ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[27 - 06 - 09, 07:01 ص]ـ
أشعر أن الموضوع لم يعط حقه بعد , وكان بودي ألا تعجل الإدارة الموقرة وفقها الله تعالى في فك التثبيت , فالموضوع ما زال في مهده , والله المستعان.
ـ[عبد الله الأثري الجزائري]ــــــــ[27 - 06 - 09, 04:37 م]ـ
يرفع للأهمية ...
ـ[المغربي أبو عمر]ــــــــ[04 - 10 - 09, 08:05 ص]ـ
نفع الله بك
ـ[محمد الطنطاوي]ــــــــ[04 - 10 - 09, 08:52 ص]ـ
أحس الشيخ بكر أبو زيد بهذا التيار الخبيث العفن .. وتكلم عنه في كتاب حراسة الفضيلة .. وذب رحمه الله عن الفضيلة .. ودحر دعاة الرزيلة .. وتكلم عنهم في المدارس التنصيرية .. ووقف لهم بالمرصاد .. لكنى أخشى على الجزيرة مما خشاه رحمه الله .. من أن تتحول الجزيرة مثلما تحولت مصر من منارة العالم الإسلامي إلى منبر لكل صحفي ملحد وكاتب منافق .. فالحذر الحذر ياأهل الجزيرة.
وفي حال هؤلاء يقول العلاّمة بكر بن عبد الله أبو زيد- رحمه الله - في كتابه حراسة الفضيلة (ص93):
((ونحن نشاهد كظيظًا من زحام المعدومين المجهولين من أهل الريب والفِتَن، المستغربين المُسَيرين بحمل الأقلام المتلاعبة بدين الله وشرعه، يختالون في ثياب الصحافة والإعلام، وقد شرحوا بالمنكر صدرًا، فانبسطت ألسنتهم بالسوء، وجرأت أقلامهم بالسُّوأى، وجميها تلتئم على معنى واحد: التطرف الجنوني في مزاحمة الفطرة، ومنابذة الشريعة ... )) انتهى كلامه رحمه الله.
ورحم الله الشيخ أحمد بن محمد شاكر إذ أبدى وأعاد في بيان حل سلف هؤلاء من أشقياء الكنانة، فقال رحمه الله تعالى في مقدمة تحقيق جامع الترمذي [1/ 71 - 72]: ((وليعلم من يريد أن يعلم .. من رجل استولى المبشرون على عقله وقلبه، فلا يرى إلا بأعينهم، ولا يسمع إلا بآذانهم، ولا يهتدي إلا بهديهم، ولا ينظر إلا على ضوء نارهم، يحسبها نوراً، ثم هو قد سمّاه أبواه باسم إسلامي، وقد عُدَّ من المسلمين -أو عليهم- في دفاتر المواليد وفي سِجلاّت الإحصاء، فيأبى إلا أن يدافع عن هذا الإسلام الذي أُلْبِسَهُ جنسيةً ولم يعتقده ديناً، فتراه يتأوّل القرآن ليخضعه لما تعلَّم من أستَاذيه، ولا يرضى من الأحاديث حديثاً يخالف آراءهم وقواعدهم، يخشى أن تكون حجتهم على الإسلام قائمةً، إذ هو لا يفقه منه شيئاً.
أو من رجل مثلِ سابقه، إلا أنه أراح نفسه، فاعتنق ما نفثوه في روحه من دين وعقيدة، ثم هو يأبى أن يعرف الإسلامَ ديناً أو يعترف به، إلا في بعض شأنه، في التسمِّي بأسماء المسلمين، وفي شيء من الأنكحة والمواريث ودفن الموتى.
أو من رجلٍ عُلِّم في مدارسَ منسوبةٍ للمسلمين، فعرف من أنواع العلوم كثيراً، ولكنه لم يعرف من دينه إلاّ نزراً أو قشوراً، ثم خدعه مدنية الإفرنج وعلومهم عن نفسه، فظنهم بلغوا في المدنية الكمال والفضل، وفي نظريات العلوم اليقين والبداهة، ثم استخفّه الغرور، فزعم لنفسه أنه أعرفُ بهذا الدين وأعلمُ من علمائه وحفظته وخلصائه، فذهب يضرب في الدين يميناً وشمالاً، يرجو أن ينقذه من جمود رجال الدين!! وأن يصفيه من أوهام رجال الدين!!.
أو من رجل كشف عن دخيلة نفسه، وأعلن إلحاده في هذا الدين وعداوته، ممن قال فيهم القائل: ((كفروا بالله تقليداً)).
أو من رجل ممن ابتليت بهم الأمة المصرية في هذا العصر، ممن يسمّيهم أخونا النابغة الأديب الكبير كامل كيلاني: المجدِّدينات.
أو من رجل، أو من رجل .. )) انتهى كلامه رحمه الله تعالى.
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[13 - 10 - 09, 10:40 م]ـ
بارك الله فيكم وشكر لكم ونفع بكم