ـ[أبو الطيب الروبي]ــــــــ[21 - 10 - 09, 09:04 ص]ـ
أحسن الله إليكم أبا فهر ونفع بكم!
مررت بمقالكم الرائع مرورا سريعا.
لكن
ألا ترى أن قعود بعض من له أهلية الإمامة أو ما قاربها عما ينبغي لهم النظر فيه من مسائل السياسة الشرعية هو الذي أدى إلى قيام غيرهم بهذه المهمة؟
فبعض هؤلاء المشار إليهم كأنه يرى أن دخوله في السياسة الشرعية قاطع له عما رصد نفسه له من تعليم العلم وبثه، ويستشهد بالواقع دليلا على صواب مسلكه الذي هو:من السياسة ترك السياسة.
ورحم الله ابن تيمية لم يقطع شيء عن شيء ولم يشغله شيء عن شيء!
ـ[محمد مبروك عبدالله]ــــــــ[21 - 10 - 09, 10:15 م]ـ
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه ...
هل عدمت الأمة من يصلح لمرتبة الإمامة في الدين أو يسد مسد التجديد فيها؟؟
يبدو أن فكرة الإمام أو المجتهد الفرد أصبحت بعيدة عن التحقق الفعلي فالتخصص الذي أصبح سمة الدراسات الفقهية وغير الفقهية لا ينتج عنه مثل هذا الإمام أو المجتهد ويبدو أن الحل سيكون في المجامع الفقهية التي تضم كبار العلماء والفقهاء كل في مذهبه وتخصصه.
ـ[أبو عبد الله فريد السكندري]ــــــــ[22 - 10 - 09, 02:21 ص]ـ
جزاك الله خبرا اخي وجعله في ميزان حسناتك
ـ[أبو معاذ السلفي المصري]ــــــــ[13 - 11 - 09, 11:17 م]ـ
أحسن الله إليكم أبا فهر ونفع بكم!
ـ[ذو المعالي]ــــــــ[19 - 11 - 09, 11:57 ص]ـ
و هل الجناياتُ إلا من هؤلاء، الذين يثيرون العواطف، و يوقظون الضمائر، و يتركون القيادة للعواصف العاطفية.
إذا أدركنا مقام كلٍ ووظيفته سارت الأمور إلى ما يُرام.
و ليس لزاماً على كل واعظ أن يكون له رأيٌ و عندُ.
و هم تقريباً النسبة الكبرى، و التي ربما لن تقل عن المائة بجزءٍ
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[20 - 11 - 09, 08:38 م]ـ
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيراً جميعاً ..