تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

والهدف من الدورة هو التأصيل في الطلب بدراسة مختصر في الفقه.

وكان نهج الشيخ في الدورة هو توضيح العبارات وفك الألفاظ من غير خروج عن المذهب ومن غير ذكر الدليل والتعليل، وهذا هو المستوى الأول عند شيخنا.

وذكر الشيخ خمس تاءات عند العلماء يسمونها التاءات الخمس: التدرج، التركيز، التكرار، التتابع، التكامل، وأضاف الشيخ تاء سادسة وهي تقوى الله تعالى.

والمستوى الثاني كما ذكر الشيخ: إضافة الدليل والتعليل، والمستوى الثالث: التوسع في الفروع على المذهب، ثم المستوى الرابع: ذكر الخلاف العالي والراجح المختار.

للدورة شهادتان: 1/ شهادة حضور لمن حضر الدورة ولو لم يحضر الامتحانات. 2/شهادة على الاختبار والمذاكرة، على النحو التالي: تم تقسيم الكتاب إلى أربعة أرباع يختبر الطالب بعد نهاية الربع، والدرجة النهائية من 100 منها 30 على الاختبارات الثلاثة الأولى، و70 على الاختبار النهائي في جميع الكتاب.

كان الدرس متواصلا، فلم يغب الشيخ ولم يعتذر، غير أنه أعطى الطلاب إجازة أسبوع في منتصف الكتاب بناء على طلب الطلاب.

كان الاختبار النهائي في 4 جمادى الآخرة 1430هـ بعد العصر بالمسجد.

أقام معالي مدير الجامعة حفلا وزعت فيه الشهادات في يوم الاثنين 8 جمادى الآخرة 1430هـ.

كانت هناك لجنة تنظيمية من الطلاب تشرف على الدورة وتسجّل الحضور والغياب كل درس، ولجنة للإشراف على الاختبار، وكان هذا تميزا للدورة.

كان عدد الطلاب يكاد يصل إلى 1000 طالب.

كانت هناك لوحة إعلانات عند باب المسجد يعلق عليها أخبار الدورة ونتائج الامتحانات.

بلغ عدد الدروس 30 درسا تقريبا، مدة الدرس الواحد من ساعة ونصف إلى ساعتين، وفي يوم الخميس من ساعتين إلى ثلاثة.

2 - لله درك يا شيخنا الزاحم

حمد

-

29/ 06/30 04:36:00 م الله أكبر، لله در الشيخ الزاحم، فقد سهل الصعب، وقرب البعيد، وهذ الدورة تعد انجازا حضاريا بحق، فمجرد مرور الطالب على الفقه، ولو متصورا للأبواب بلا إتقان يذكر لكان خيرا، فما بالك، وقد قدر الله علي أني كنت أسير في الجامعة وإذا بي أسمع الشيخ وهو يقرأ اسماء المجتازين للاختبار - الأوائل منهم -، وأذكر أن ستة عشر نفسا منهم، أتو بدرجات فوق التسعين، وكثير منهم من هو دونها بقليل، ومعلوم دقة أسئة الشيخ الزاحم، ولم يقصر الشيخ في تحفيزهم، فقد حصل العشرة الأوائل منهم على فتاوى ابن تيمية طبعة مجمع الملك فهد. وقد قرت عين الشيخ بطلابه، فقد حدثني يوسف خليفة أن الشيخ كان يعقد دروسه بمسجد الجامعة قبل قرابة عشر سنوات وكان الطلاب لا يتجاوزون عدد أصابع الإنسان، والآن قارب عددهم الألف، فلله الحمد على نعمته السابغة. هنيئا للشيخ الزاحم هذا الجهد المبارك الذي أسأل الله أن ينفع به، وهنيئا للطلاب الحضوور، وهنيئا للجامعة قيامها بهذه الأنشطة، وهنيئا لنا هذا المشروع (مشروع فقيه المستقبل).

( http://**********:__doPostBack%28%27ctl00$*******PlaceHol der1$ApprovedComments1$gvApprovedComments$ctl03$bt nBadComment%27,%27%27%29)

ـ[صخر]ــــــــ[23 - 06 - 09, 01:45 ص]ـ

هل التسجيل متوفر؟

ـ[عبد الرحمن السبيعي]ــــــــ[23 - 06 - 09, 12:27 م]ـ

الدورة لها إكمال في السنة القادمة

واشترط الشيخ الزاحم المشاركة في تلك الدورة أن يجتاز الدورة الأولى

فقد فاتني المشاركة في الدورة الأولى كي يتم قبولي في الدورة الثانية

وقد سألت الشيخ حفظه الله قبل يومين

هل يمكنني المشاركة بالدورة القادمة إذا سمعت الدورة السابقة واجتزت الإختبار المؤجل الذي سيعقد في بداية الفصل القادم؟

فقال: نعم

ـ[أبو صهيب أشرف المصري]ــــــــ[23 - 06 - 09, 01:17 م]ـ

http://www.islamfeqh.com/news/newsitem.aspx?newsitemid=1632

" حتى تكون فقيهًا" تجربةٌ رائدة للدرس الفقهي. عامر بن بهجت ـ المدينة النبوية

معاناة المبتدئين مع الدروس الفقهية في عصرنا ومصرنا غير خافية على متابع.

ومن أسباب تلك المعاناة:

أ. قلة الدروس الفقهية متمثلة في:

1) قلة من يدرّس الفقه في دروس منتظمة.

2) من لهم دروس فقهية فقلّ أن تتجاوز درسًا واحدًا في الأسبوع.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير