تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[27 - 06 - 09, 10:34 م]ـ

نظام الكفيل في دول الخليج هو إتجار واضح بالبشر و لا ينكر هذا إلا من لا يعرف هذا النظام معرفة تامة، بعض دول الخليج كالبحرين و الإمارات تدرسان إلغاء هذا النظام الذي ما أنزل الله به من سلطان

صدقت. فالكفيل هو السيد والآخرون هم عبيد عليهم الطاعة والولاء والا الترحيل مكبلين بالاصفاد، ودون الحصول على حقوقهم الشرعية في معظم الاحيان، هذا اذا لم تلفق لهم تهم سرقة او احتيال او حتى تهم اخلاقية. والأخطر من ذلك ان هذا النظام الاستعبادي يتيح للكفيل الحجز على جواز سفر العامل طيلة فترة عمله، بحيث لا يحق له السفر الا بتصريح رسمي منه، ومختوم من هيئة العمل الحكومية، مما يعني ان العامل يعيش معاملة السجين ودون ان يرتكب أي جريمة.

والعجيب أن يُشترط موافقة الكفيل لحصول العامل على تصريح لأداء فريضة الحج، وهذا لم يحصل في الجاهلية فضلاً عن الإسلام!

ـ[أبو راشد*]ــــــــ[27 - 06 - 09, 11:49 م]ـ

على الخبير وقعت في هذا الموضوع

أولاً: دينهم دين النصرانية ورأس ماله الأخلاق التي هي بمثابة السنة عندنا من إطالة اللحية وتقصير الثوب

ولا يعني التزام الكثير بهما حسن اخلاقهم إذا خالطتهم.

ثانياً: في كل مجتمع غني لا يحكمه الشرع الإسلامي لا ينقص الناس فيه سوى " الذوق العام " " الأتكيه "

والمظاهر.

رابعاً: الشعب الأمريكي شعب داجن مروض من قبل اليهود ومخدر منذ عشرات السنين ينام بتوجيه اليهودي

ولا ياكل إلا ما يقدمه اليهودي ولا يلبس إلا ما يفصله اليهودي طبعاً بالدعاية وسحر هوليوود.

خامساً: من يطالب الناس في أمريكا وفي كل بلاد العالم بالصدق في المعاملة ويبث ذلك ويجعله معياراً

للناس هو اليهودي الرأسمالي صاحب البنك والمتجر والمؤسسة والشركة السيد الذي لا يريد من العبيد

الذين يعملون تحت يده غير الكف عن ماله وعدم التعدي عليه وأن هذا معيار الحق والباطل.

وبالله عليكم إذا كان كما يقولون فما حاجة أربع مليون كاميرا تصوير في بريطانيا.

ومن أين جاء السراق الذين تعلن نيويورك في مطارها عن وقوع عشرات السرقات في الثانية.

وسبحان الله من أين خرج الذين يسرقون ثروات العالم وينهبون خيرات أفريقيا وأهلها في جوع ..

ومن سرق أموال نمور أسيا ومن سرق أموالنا في بورصة السعودية ومن سرق أموال وكنوز بلاد الدنيا .. ؟

ووالله إن الزبال المسلم خير من ألف دكتور جامعي في أمريكا ...

ومن يشيد بالغرب فهو أبله والمصيبة أن أحد اقربائي وهو من الذين ذهبوا للعراق وقبض عليهم

وتولتهم قناة دليل يقول " الشعب السعودي " شعب فوضوي " ثم يكررها نحن فوضويين يقولها

في مجلسه والروايات الغربية متناثرة حوله ومختلطة بكتب السنة .. ؟

ولتعرف صدق مقولاتي فانظرهم كلامهم واحد ببغاوات تردد نفس الكلام

الذي لقن لهم في " غسالة العقول " الصحافة ...

فإذا رأيت من يقول ذلك فاغسل يدك منه واحذر أن تحاوره باحترام بل هز كرامته وفطرته التي أنساه

إياها شياطين اليهود.

وكن حازماً معه ولا تتلطف معه فإنه لا يريد منك إلا قبوله ولو مخالفاً ...

لا حوار اليوم ولا رأي آخر .... إما السنة أو البدعة كفانا التغرير الذي عشنا فيه ردحاً من الزمن حتى كدنا ننسى السنة وأهلها وزهدنا في صحاح السنة وتطاول العامة على طلاب العلم والعلماء والنساء على الرجال

واهل المكر على أهل الفضل والمرؤة.

ـ[ابو عبدالله العازمي]ــــــــ[28 - 06 - 09, 12:05 ص]ـ

جزاكم الله خير ........

ـ[أبو راشد*]ــــــــ[28 - 06 - 09, 12:15 ص]ـ

اخي محمد الأمين حفظك الله وأنت السلفي إنشاء الله كما عرفتك

لا تقع فيما يقع فيه عوام الناس

ولا تنسى أن الكفيل هي مسالة ظاهرة في بلاد السلفيين فقط وهم من ابتدعها لما فتحت

عليهم بلاد العالم ووفدت الناس من كل حدب وصوب فأرادوا تحصين أنفسهم ..

ولا تطالب بما يطالب به اليهود ويسعون وراءه وانظر كيف هي حال البلاد العربية الأخرى ...

وطالب فقط اخي الكريم بنصر السلفية وتقريع أهل هذه البلاد على المعاصي واحرص كسلفي

على حفظ دين اهل هذه البلاد ومن جاء لهذه البلاد بنية حسنة سخر الله قبائل بحالها تخدمه

ولا تسمع إلا لملتزم سلفي هل واجه أي ضرر أو مشكلة أبداً

ثم اخي الكريم هذه وقاية فطرية معروفة من قديم الزمن بل اكبر من ذلك قضية الولاء في الإسلام وتسمي

بعض الغرباء بالنخعي ولاء أو الجعفي ولاء ونحوه فالولاء او الكفالة جواز مرور

وكرامة من هو على كفالتك

من كرامتك وأي فضل يتمناه الغريب أكثر من كونه في ذمة قبيلة أو جوار رجل.

ولا تحصل المشاكل إلا حين يقع المتعوس في دينه ومروؤته من الوافدين على خايب الرجا من المقيمين

وإذا ألغيت الكفالة الفردية فاعلم أن الكفالة الرسمية أشد وأنكى والفساد فيه أظهر وأقوى على الأقل الفرد

المتسلط نهايته الشرطة أو المحكمة أما رجل مثل حميدان التركي على كفالة امريكا انظر ماذا يحصل له

بل ما يحصل للأمريكي نفسه على يدي اليهودي سيد العالم ..

وأكثر الناس بغضاً لوضع الحواجز أمام الغرباء هم اليهود مع أنهم وضعوا الجدار العازل

فأي عنصرية يعيشونها وتعامى عنها أدعياء حقوق الإنسان وكأن اليهودي سبحان الله فوق النقد.

وإني أربأ بك اخي محمد الأمين عن هذه الترهات مع أني أسمعها كثيراً

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير