ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[28 - 06 - 09, 12:23 ص]ـ
(إنشاء الله) خطأ أخي
إن شاء الله هي إن شاء الله:)
ـ[عبد الله الأثري الجزائري]ــــــــ[28 - 06 - 09, 12:37 ص]ـ
أرى القوم قد خاضوا في ما لا ينفع
أين انتم من كتاب الله و سنة نبيه
ـ[أبو فرحان]ــــــــ[28 - 06 - 09, 12:43 ص]ـ
ومن سرق أموال نمور أسيا
اليهود
ومن سرق أموالنا في بورصة السعودية
الذي سرقها هم من ينتسبون إلى الإسلام .. الهوامير اللي أسمائهم أسماء إسلامية و أفعالهم أفعال اليهود ..
الذي سرق أموالك في البورصة هي هيئة سوق المال التي كانت و لا تزال مصرة على محاربة رب العالمين بتعاملها بالربا و آخره الصكوك و السندات التي ابتدأتها قبل أقل من شهر، أما سألت نفسك على أي فتوى تمشي هذه السوق أو القائمين عليها و هم ينتسبون للإسلام، ألم تخرج فتوى هيئة كبار علماء السعودية و فتوى اللجنة الدائمة و فتوى المجمع الفقهي التابع للرابطة و فتوى المجمع الفقهي التابع لمنظمة المؤتمر الإسلامي، كلها لا تجير هذا النوع من الصكوك و مع ذلك كله، رمت هذه السوق بهذه الفتاوي عرض الحائط و أصبحت تأكل و تؤكل الناس الربا جهارا نهارا ..
الذي يسرق أموال المسلمين ليس الغرب و لا امريكا بل المتسلطون على رقاب العباد الذين جعلوا أهالي أغنى دول العالم ثروة جعلوهم فقراء أذلة ..
ووالله إن الزبال المسلم خير من ألف دكتور جامعي في أمريكا ...
صدقت و (لعبد مؤمن خير من مشرك و لو اعجبكم) نحن لا نتحدث عن الخيرية هنا نتحدث عن التعامل العام
ومن يشيد بالغرب فهو أبله
إذا كانت الإشادة في أمور أحسنوا فيها، فالإسلام أمرنا بالإنصاف لا بالظلم و من تلك الامور التقدم العلمي و التقني و الطبي و غيره فهذه امور احسنوا فيها فنشيد بهم في هذه المجالات و لا يلزم الإشادة بهم في مجال أن نحبهم او نعظمهم أو نحو هذا
.. يقول .. " شعب فوضوي " ثم يكررها نحن فوضويين يقولها
هذا كلام صحيح و هذا ليس خاص بشعب دون آخر، هذا عام في جنس العرب، ذكره ابن خلدون في مقدمته أن العرب أصعب الناس انقيادا، و لذلك جاء الإسلام فهذّب فيهم الكثير من السلوكيات فامر القرشي أن يسمع و يطيع و لو تأمّر عليه عبد حبشي، و لكن -تاريخيا- كلما ابتعد العهد من زمن النبوة كلما ضعف تهذيب الإسلام لجنس العرب و عادت الكثير من سلوكياتهم القديمة إليهم إلا من رحم ربك (أربع من أمر الجاهلية .. )
لا حوار اليوم ولا رأي آخر .... إما السنة أو البدعة كفانا التغرير الذي عشنا فيه ردحاً من الزمن حتى كدنا ننسى السنة وأهلها وزهدنا في صحاح السنة وتطاول العامة على طلاب العلم والعلماء والنساء على الرجال
واهل المكر على أهل الفضل والمرؤة.
أنا لم أفهم ما الذي أدخل موضوع السنة و البدعة هنا
ـ[أبو راشد*]ــــــــ[28 - 06 - 09, 12:45 ص]ـ
ابو فرحان مساك الله بالخير
ـ[عبد الله الأثري الجزائري]ــــــــ[28 - 06 - 09, 12:48 ص]ـ
الموحد الفاسق الماجن المؤذي لغيره خير من كافر يعيل ملايين من البشر
ـ[أبو فرحان]ــــــــ[28 - 06 - 09, 12:56 ص]ـ
الموحد الفاسق الماجن المؤذي لغيره خير من كافر يعيل ملايين من البشر
صدقت (و لعبد مؤمن خير من مشرك و لو أعجبكم)
ليس الحديث هنا عن الخيرية بل عن التعامل العام في المجتمع
ـ[عبد العزيز بن غيث]ــــــــ[28 - 06 - 09, 01:24 م]ـ
الحمد لله
وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى
يجب أن يُفرق بين تزكية بعض معاملاتهم وتزكية أنفسهم، فما قال مسلم ولن يقول أن هذا الغربي (الكافر) الملتزم ببعض الأمور المحمودة هو خير من المسلم حتى يرد عليه الأخوة بهذه النصوص، الذي يجب أن يُعرف أن الدين والمعاملة أو الخلق لا ينبغي أن ينفصلا وإن انفصلا فذلك خلل عظيم لهذا قال صلى الله عليه وسلم " إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه" الحديث، لهذا فإننا إذا نظرنا مثلا إلى التقيد بالنظم المرورية والنظام في الأماكن العامة بحيث لا يعتدي أحد على حق أحد ولا يأخذ أحد دور أحد وإلى الدقة في الوعود والمواعيد واشتغال كل مرء بخاصة نفسه دون أن يتدخل في الآخرين (وإن كان هذا مبالغ فيه عندهم) وإلى شيء من الأمانة والدقة في التعاملات المالية إلى غير ذلك لوجدنا أنها موجودة بوضوح في ديار الغرب، وأنا أقول هذا عن تجربة متواضعة عندما أقمت في ألمانيا مدة سبعة أشهر للعلاج فلم أتعرض إلى سوء تعامل متعمد لا في مطار ولا في مستشفى ولا في فندق ولم أتعرض لسرقة أو بخس حق لا في محل ولا سوق ولا تاكسي رغم أن الجميع يعرفون أنني غريب عن البلد وعن لسانها ولا أعرف تفاصل معاملاتها، بينما إذا ذهبت إلى بعض الدول العربية مثلا فإن الابتزاز يبدأ معك من المطار وتفتيش المتاع، والسرقة تبدأ معك من سائق التاكسي وبائع اللحم إلا من رحم الله، يبقى بعد ذلك أمران، الأول أن هذه الأمور لا تعطيهم أفضلية عند الله لأنها لم تقم على نية وخشية لله، ولكن الذي يهمني كمسافر إلى أي بلد أن أجد هذا التعامل متوفرا ولا يهمني بعد ذلك مبعثه هل هو خوف القانون أم هو عادة أم غير ذلك فهذا يعود لصاحبه أما الذي يلحقني أنا تعامله، الأمر الثاني أن فيهم من يخل بهذه الأمور ولكن الطابع العام ما ذكرت، كما أن بلاد الإسلام لم تعدم هذه الأخلاق ولكنها بالمقارنة برسالتنا السامية وقيادتنا للأمم تعتبر ضعيفة رغم أننا مطالبون بها حتى ولو لم تسنها القوانين
¥