تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو محمد الغامدي]ــــــــ[25 - 06 - 09, 05:37 م]ـ

بارك الله فيك يا أباعبيدة التونسي و جزاك الله خيرا

ـ[عبد الله القحطاني]ــــــــ[25 - 06 - 09, 10:29 م]ـ

شُكرًا للأخ إحسان أولا على أن فتح هذا الموضوع و كان سببًا لنقاش مثل هذه المواضيع ..

و شكرًا لك الغامدي على ما تفضلت بنقله .. رغم عدم اقتناعي ..

و غالبًا ما نفضل الانسحاب و الإنطواء عن المجاهيل، إما لخوف أو لأن من لهم نفوذ نفسي أمرونا بذلك .. و أصبحنا ننظر الأمور بأعينهم لا بأعيننا ..

و عمومًا شَرفت بهذه النقولات .. بارك الله لي و لك و للأخ إحسان

ـ[ابن عمر عقيل]ــــــــ[26 - 06 - 09, 12:45 ص]ـ

رأينا صواب يحتمل الخطأ ورأي غيرنا خطأ يحتمل الصواب ومن جاء بأفضل منه قبلناه

تنبيه مهم:

هذه العبارة التي في الاقتباس تصح في خلاف التنوع لا في خلاف التضاد.

ولذلك قد استنكرها الإمام مالك على من قال له: تعال أناظرك.

فَقَالَ له مالك: أرأيت إن غلبتني؟

قَالَ: اتبعتني، قال: فإن اتبعتك، فجاء رجل ثالث فغلبني وإياك.

قَالَ: نتبعه، قَالَ: سبحان لله! إن دين الله واحد أنزله عَلَى مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأمرنا باتباعه قصداً.

ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[26 - 06 - 09, 01:11 ص]ـ

الذي ذكره الأخ أبو طارق وفقه الله حريٌ أن يتوقف عنده كثيراً وذلك أن بعض التجار الجهال وبعض من له معرفة متواضعة ببعض الأحكام الشريعة ينشأ منظومة تجارية معينة ثم يصبغها بصبغة الإسلام علماً أن هذا الأمر الذي نسبه للإسلام قد يكون من قبيل الإجتهاد وقد يكون من الاجتهاد الخاطئ!! فهذا أمر حقيق أن يفرد له موضوع خاص ...

وقد ذكر أبوطارق وفقه الله نوعاً من هذا

سمعنا عن النشيد الإسلامي

والتمثيل الإسلامي

والرقص الإسلامي

ورأينا " البنك الإسلامي "

والمستشفى الإسلامي

علماً أني لا أظن أن أحداً يجادل أن بعض هذه الأمور ذهبت إلى أفق بعيدة ليست من الإسلام في شيء و أعرض عن ذكر الأمثلة لاشتهارها

إلا أن ما غاض الأخ الكريم أبوطارق هو موضوع الكهانة الإسلامية كما سماها وإن كنت قد لا أوافقه على تسميتها بالكهانة إلا أني أرى من العيب أن ينسب مثل هذا إلى الإسلام فمتى كانت هذه الأنماط في تحليل الشخصية ذات بعد إسلامي وإن قيل بأنها ترجع إلى نوع من الفراسة المكتسبة فالفراسة ليست من الأمور التي قد ذكر لها الشارع طريقة في التعلم وغاية ما في الأمر أن هذا مما قد يهبه الله من يشاء من عبادة وقد يتعلمها من يتعلمها ببعض الأمور التي قد لا يوافقون عليها وقد ورد عن الشافعي أنه كان يقرأ في كتب الفراسة وقصته معروفة لكن الجزم بهذا وبناء الأحكام عليه!! فضلا عن تسميته إسلامي!! هي محل النقاش؟!

فهل وصل بنا الضعف إلى هذا الحد أن نتلقف البرمجة العصبية ونلوي لها أعناق النصوص أو البردايم أو قانون الجذب في سلسلة طويلة قد رأيت بعض نتاجها كما رأى غيري والله الموفق

ـ[عبد الله الأثري الجزائري]ــــــــ[26 - 06 - 09, 01:43 ص]ـ

حكم البرمجة اللغوية العصبية

وجه للشيخ العلامة صالح بن فوزان الفوزان – حفظه الله – هذان السؤالان عن حكم تعلم هذه البرمجة الغريبة المريبة فأجاب جزاه الله كل خير أجوبة قصيرة لكنها جداً مفيدة:

السؤال الأول:

أحسن الله إليكم يسأل: ما حكم تعلم علم البرمجة اللغوية العصبية علما بأنه علم غربي المنشأ ولكن فيه جوانبإيجابية مثل الدعوة للتفائل وغيرها من الجوانب الإيجابية في الحياة؟ وهل يعاملمعاملة العلوم الأخرى بأن يؤخذ منه ما يوافق الشرع ويترك ما يخالف الشرع؟

الجواب:

أنا في الحقيقة لا أعرف حقيقة هذه البرمجة، ولكن حسب ما قرأت؛ أنها لا خير فيها، و أن فيها ما يخل بالعقيدة، وما دام الأمر كذلك فلا يجوز التعامل بها حتى و لو كان بها مصلحة جزئية، فإنه ينظر إلى المضار ولا ينظر إلى ما بها من المصلحة الجزئية، بل ينظر إلى المضار التي فيها وتقارن بالمصالح، فإذا كانت المضره أكثر مضره راجحة فإنه لا عبرة بالمصلحة المرجوحة.

ومن هنا للإستماع إلى المادة

( http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/sounds/00187-03.ra)

السؤال الثاني:

يقول: فضيلة الشيخ وفقكم الله، هل ما انتشر في الوقت المعاصر من دورات في التفكير والبرمجة العصبية ومعرفة قوىالنفس، هل هذا من علم الفلسفة المنهي عنه؟

الجواب:

نعم، [كلمة غير مفهومة] ومنين جاء هذا، هذا قد يكون منحدر من هذه الأمور من الفلسفة و الخزعبلات التي ما أنزل الله بها من سلطان، منها مثلا تحضير الأرواح وهو كفر بالله عز وجل، يزعم أنه يحضر أرواح الأموات وأنه يخاطبها و تخاطبه، هذا كله من هذا النوع!.

من هنا للإستماع للمادة

( http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/sounds/00552-10.ra)

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من اقتبس علماً من النجوم، اقتبس شعبة من السحر، زاد مازاد)

صحي الجامع 6074

(قال الشيخ عبدالرحمن بن حسن .............

قال البخاري فى صحيحة قال قتادة خلق الله هذه النجوم لثلاث: زينة في السماء، ورجوماً للشياطين، وعلامات يهتدى بها. فمن تأول فيها غير ذلك أخطأ، وأضاع نصيبه، وتكلف مالاعلم له به

فإن قيل المنجّم يصدق قيل صدقه كصدق الكاهن، يصدق فى كلمة ويكذب في مائة، بل قد يوافق قدراً فيكون فتنة في حق من صدّقه .......... ) فتح المجيد

قال ابن تيمية العّراف: اسم للكاهن والمنجّم والرمّال ونحوهم، ممن يتكلم في معرفة الأمور بهذه الطرق

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير