ـ[أبو محمد المقبل]ــــــــ[27 - 06 - 09, 03:09 م]ـ
إنا لله وإنا إليه راجعون
بعض الناس يظن أنه صاحب فكر وإدراك ويغمز ويلمز بمن حوله وأن عليهم أن لا يستعجلوا في الفتوى ويلومهم على ذلك
ثم هو أليس الأولى به أن يغمز ويلمز ويتهم كبار السن والعلم بأنهم ........
والله المستعان وعليه التكلان
ـ[أبو محمد المقبل]ــــــــ[27 - 06 - 09, 03:11 م]ـ
* ثم هو أليس الأولى به أن لا .....
تعديل
ـ[عبد الله الأثري الجزائري]ــــــــ[27 - 06 - 09, 03:27 م]ـ
احذروا الوثنية الجديدة والبدعة الغليظة
احذروها بكل صورها تظهر في صورة تدريبات ودورات على حسن المهارات ونحوها
احذروها على أنفسكم ومن حولكم وحذروا من شرها وخطرها الكبير جدا قبل ان يستفحل وقد بدأ
وقبل أن أبدأ سأذكر تنبيها مهما
وهو:
تنبيه مهم
على كل أحد يقرأ ماوضعته هنا أن يتقي الله فيعجب بعلمهم ومافيه من فلسفات ودجل وكذب
وأنا لاأجيز لأحد يقرأ هنا أن يفعل ماأشاروا إليه من الباطل
وإن كان فيه حق
فشيء أكثره باطل وجمعت مادته من باطل كثير من الديانات الصينية والهندية ثم تعامل به الغرب
ونشروه عن طريق النفسانيين المرضى عقولهم كيف يعود خيرا؟!!
واستبدلوا كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم بماسموه علما وهو الباطل بعينه
وأنا إنما وضعته مفصلا لأحذر من شره الذي قد استفحل
وأنا على علم بماأقول وبنتائج له سيئة جدا والعياذ بالله
والله حسبنا وهو نعم الوكيل
والآن ماهو هذا الشر المستفحل والداء الخطير؟
هي البرمجة اللغوية العصبية
ماهي البرمجة اللغوية العصبية؟
من كلام بعض المدربين فيها
البرمجة اللغوية العصبية هي ترجمة للعبارة الإنجليزية Neuro Linguistic Programming أو NLP ، التي تطلق على علم جديد، بدأ في منتصف السبعينات الميلادية، على يد العالمين الأمريكيين: الدكتور جون غرندر (عالم لغويات)، و ريتشارد باندلر (عالم رياضيات ومن دارسي علم النفس السلوكي وكان مبرمج كمبيوتر أيضا). وهو علم يقوم على اكتشاف كثير من قوانين التفاعلات و المحفزات الفكرية والشعورية والسلوكية التي تحكم تصرفات و استجابات الناس على اختلاف أنماطهم الشخصية. ويمكن القول إنه علم يكشف لنا عالم الإنسان الداخلي و طاقاته الكامنة ويمدنا بأدوات ومهارات نستطيع بها التعرف على شخصية الإنسان، وطريقة تفكيره وسلوكه و أدائه وقيمه، والعوائق التي تقف في طريق إبداعه وتفوقه، كما يمدنا بأدوات وطرائق يمكن بها إحداث التغيير الإيجابي المطلوب في تفكير الإنسان وسلوكه وشعوره، وقدرته على تحقيق أهدافه، كل ذلك وفق قوانين تجريبية يمكن أن تختبر وتقاس. وقد امتدت تطبيقات البرمجة اللغوية العصبية في العالم إلى كل شأن يتعلق بالنشاط الإنساني كالتربية والتعليم والصحة النفسية والجسدية والتجارة والأعمال والدعاية والإعلان والتسويق والمهارات والتدريب والجوانب الشخصية والأسرية والعاطفية وحتى الرياضة والألعاب والفنون والتمثيل وغيرها. وبتفصيل للبرمجة اللغوية العصبية نقول:
البرمجة:
هي القدرة على اكتشاف واستخدام البرامج العقلية المخزنة في عقولنا والتي نستخدمها في اتصالنا بأنفسنا أو بالآخرين بدون وعيٍ منا، فنستطيع الآن أن نستخدم لغة العقل للوصول إلى نتائج أفضل وأقوى، إن معظم البرامج التي تم التوصل اليها عبر البرمجة اللغوية العصبية كانت نتيجة لبرامج النمذجة التي قام بها المؤسسان لهذا العلم.
اللغوية:
تشير إلى قدراتنا على استخدام اللغة الملفوظة وغير الملفوظة للكشف عن أسلوب تفكيرنا واعتقادنا، وأنظمة الاتصالات اللغوية من خلال تقديراتنا العصبية التي تم تنظيمها وإعطائها معاني، وتشتمل على: الصور ( Pictures) ، الأصوات ( Sounds) ، المشاعر ( Feelings) ، التذّوق ( Tastes) ، الشم ( Smells) ، الملمس ( Touch) ، الكلمات (حديث النفس والذات) ( Words “Self Talk”).
العصبية:
تشير الى جهازنا العصبي (العقل) والذي من خلاله تتم ترجمة تجاربنا حول المراكز الحسية (الحواس الخمس) وهي: النظر ( Visual) ، السمع ( Auditory) ، الإحساس ( Kinesthetic) ، الشم ( Olfactory) ، التذوّق ( Gustatory) . بمعنى آخر البرمجة اللغوية العصبية ( NLP) هي كيفية استخدام لغة العقل لتحقيق الحصيلة المرغوبة.
¥