تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

أجدُ خِفةً ولذا لا ألتفت إليها.

.

ـ[محمد جلال القصاص]ــــــــ[29 - 06 - 09, 10:56 ص]ـ

العقاد فاسد المنهج.

ولكن وصفه بالعمالة يحتاج إلى تحرير وتأني.

الرجل لاشك أنه منحرف، ولكن "ولا يجرمنكم شنآن قوم ... ".

بارك الله فيك أخانا محمد، وبانتظار إشاراتك وتوضيحاتك.

وبارك الله فيك أخي الكريم

وضحت المراد بالعمالة، ووضحت السياق الذي ظهر فيه العقاد. فإن ثم إشكال في نقطة معينة رددت عليها.

ـ[محمد جلال القصاص]ــــــــ[29 - 06 - 09, 10:58 ص]ـ

ذكر العقاد فى كتابه " عمرو بن العاص " صـ 16 طبعة دار الكتاب –بيروت – لبنان قصة للصحابى الجليل عمرو بن العاص رضى الله عنه والصحابية الجليلة أَروْىَ بنت الحارث بن عبد المطلب الهاشمية فقال العقاد: شتم عمرو بن العاص أروى بنت الحارث بن عبد المطلب بمجلس معاوية فانتهرته قائلة: وأنت يا ابن النابغة تتكلم (انظر يرحمك الله إلى هذا)، وأمك كانت أشهر مغنية تغنى بمكة وأخذهن لأجرة؟ اربع على ظلَعْك، واعن بشأن نفسك، فوالله ما أنت من قريش فى اللباب من حسبها ولا كريم منصبها، ولقد ادَََعاك خمسة نفر من قريش كلهم يزعم أنه أبوك، فسئلت أمك عنهم، فقالت: كلهم أتانى فانظروا أشبههم به فألحقوه به!!

إنا لله وإنا إليه راجعون، يُطعن فى نسب صحابى ويُنسب إلى الزنا فمنهج العقاد يجعل الصحابى الجليل عمرو بن العاص رضى الله عنه شتاماً ابن زانية، والتى تسبه هى الصحابية الجليلة أَروْىَ بنت الحارث بن عبد المطلب الهاشمية بنت عم النبى – صلىالله عليه وسلم انظر ترجمتها فى " الإصابة فى حياة الصحابة " (7/ 479) لابن حجر ترجمة (10282) قال الحافظ: ذكرها ابن سعد فى " الصحابيات فى باب بنات عم النبى – صلى الله عليه وسلم " وذلك لتعرف مدى نكارة هذه القصة وانظر " الطبقات " لابن سعد (8/ 40) ترجمة (4120)

جزاكم الله خيرا

هنا مزيد

http://saaid.net/Doat/alkassas/134.htm

>

ـ[أبو جمانة السلفي]ــــــــ[29 - 06 - 09, 11:41 ص]ـ

يا إخوان الرجل قد مات ولا يجوز سب الأموات فإن للأموات حرمة.

ومن كان له نقد فلينقد الفكر ولا يجرح ولا ينابز بالألقاب، وإلا وقع في الفخ الذي ينهى عنه.

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ)

إلى كاتب المقال: يجب أن تسيء الظن بنفسك أولا حتى تتجرد لله تعالى.

ثم إنك تستطيع أن تنقد منهج الرجل بدون أن تلمزه بالألقاب الشنيعة مباشرة.

ـ[أبو جمانة السلفي]ــــــــ[29 - 06 - 09, 11:54 ص]ـ

ذكر العقاد فى كتابه " عمرو بن العاص " صـ 16 طبعة دار الكتاب –بيروت – لبنان قصة للصحابى الجليل عمرو بن العاص رضى الله عنه والصحابية الجليلة أَروْىَ بنت الحارث بن عبد المطلب الهاشمية فقال العقاد: شتم عمرو بن العاص أروى بنت الحارث بن عبد المطلب بمجلس معاوية فانتهرته قائلة: وأنت يا ابن النابغة تتكلم (انظر يرحمك الله إلى هذا)، وأمك كانت أشهر مغنية تغنى بمكة وأخذهن لأجرة؟ اربع على ظلَعْك، واعن بشأن نفسك، فوالله ما أنت من قريش فى اللباب من حسبها ولا كريم منصبها، ولقد ادَََعاك خمسة نفر من قريش كلهم يزعم أنه أبوك، فسئلت أمك عنهم، فقالت: كلهم أتانى فانظروا أشبههم به فألحقوه به!!

إنا لله وإنا إليه راجعون، يُطعن فى نسب صحابى ويُنسب إلى الزنا فمنهج العقاد يجعل الصحابى الجليل عمرو بن العاص رضى الله عنه شتاماً ابن زانية، والتى تسبه هى الصحابية الجليلة أَروْىَ بنت الحارث بن عبد المطلب الهاشمية بنت عم النبى – صلىالله عليه وسلم انظر ترجمتها فى " الإصابة فى حياة الصحابة " (7/ 479) لابن حجر ترجمة (10282) قال الحافظ: ذكرها ابن سعد فى " الصحابيات فى باب بنات عم النبى – صلى الله عليه وسلم " وذلك لتعرف مدى نكارة هذه القصة وانظر " الطبقات " لابن سعد (8/ 40) ترجمة (4120)

لا أدري أخي الجزائري كيف تقرأ النصوص، هل في هذا ما يدل على سب الرجل للصحابة أم أنه نقل ما نقله أهل التأريخ كتاريخ أبي الفداء مثلا.

وأيم الله ما هذا بمنهج المنصفين.

ـ[محمد جلال القصاص]ــــــــ[29 - 06 - 09, 12:48 م]ـ

ابا جمانة على رسلك.

بل سب الصحابة. وهنا بيان

http://saaid.net/Doat/alkassas/134.htm

ونقل الكلام نقل الموافق لا المعترض عليه. بل وزاد فيه. وإن قرأت ما بي الرابط عرفت ذلك.

ثم المقال في يتناول فكر العقاد، وليس سباً لشخصه.

أهلا وسهلا

ـ[أبو جمانة السلفي]ــــــــ[29 - 06 - 09, 02:05 م]ـ

ابا جمانة على رسلك.

ثم المقال في يتناول فكر العقاد، وليس سباً لشخصه.

أهلا وسهلا

أحسنت أخي يجب أن يكون المقال يتناول الفكر وليس الشخص، ولا داعي للتنابز بالألقاب كالعميل والسوقي وغيرها المذكورة في المقال، فإن هذا شتم واضح للأموات ولا تفيد القارئ لا علماً ولا تقوى.

بل تكسب إثمأً لقائلها من حيث أراد الأجر.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير