تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أحمد بن شبيب]ــــــــ[19 - 07 - 09, 06:52 ص]ـ

قول بن حزم رحمه الله: إذا صح حديث البخاري في المعازف فأنا آخذ به.

وأنا في الحقيقة أبحث عن مصدره, فإذا وجدته رفعته بإذن الله.

ـ[أحمد بن شبيب]ــــــــ[19 - 07 - 09, 07:09 ص]ـ

- قَالَ البخاري رحمه الله: سَمِعْتُ الْحُمَيْدِي يَقُولُ: كُنَّا عِنْدَ الشَّافِعِي رحمه الله، فَأَتَاه رَجُلٌ فَسَأَلَه عَنْ مسألة، فَقَالَ: قَضَى فِيهَا رَسُولُ الله صلى الله عليه وَسَلَّمَ كَذَا وَكَذَا، فَقَالَ رجُلُ لِلشَّافِعِي: مَا تَقُولُ أَنْتَ؟! فَقَالَ: سُبْحَانَ الله! تَرَانِي في كَنِيسَة! تَرَانِي في بِيعَة! تَرَى على وَسَطِي زُنَّار؟! أَقُولُ لَكَ: قَضَى رَسُولُ الله صلى الله عليه وَسَلَّمَ، وَأَنْتَ تَقُولُ: مَا تَقُولُ أَنْتَ؟!

{شرح الطحاوية في العقيدة السلفية}

ـ[أبو مالك العقرباوي]ــــــــ[19 - 07 - 09, 07:20 ص]ـ

هناك كتاب اسمه: النظر فيما علق الشافعي القول به على صحة الخبر

تأليف: سعيد بن عبد القادر بن سالم باشنفر، والكتاب طباعة دار ابن حزم.

وهناك كتاب آخر: المنحة فى المسائل التى علق فيها الشافعى الحكم بالصحة يقال أنه للحافظ ابن حجر لكنه لم يطبع. فالله أعلم.

وجزيتم خيرا على الموضوع

ـ[أبو عمار المسلم]ــــــــ[19 - 07 - 09, 07:34 ص]ـ

ذكر الشيخ أبي اسحاق الحويني:

وقول اعلم الهدى لا يعمل

بقولنا بدون نص يقبل

به دليل الاخذ بالحديث

وذاك في القديم والحديث

قال ابو حنيفة الامام

لا ينبغي لمن له اسلام

أخذا بأقوالي حتى تعرض

على الحديث والكتاب المرتضى

ومالك امام دار الهجرة

قال وقد اشار نحو الحجرة

كل كلام منه ذو قبول

ومنه مردود سوى الرسول

والشافعي قال ان رأيتم

قولي مخالف لما رويتم

من الحديث فاضربوا الجدار

بقولي المخالف الاخبار

واحمد قال لهم لا تكتبوا

ما قلته بل اصل ذاك فاطلبوا

فانظر ما قالته الهداة الاربعة

واعمل بها فان فيها منفعة

لقمع ها كل ذي تعصب

والمنصفون يكتفون بالنبي

صلى الله عليه وسلم ..

-*-*-*-*-*-*-*-*

بصوت الشيخ:

http://www.alheweny.org/new/play.php?catsmktba=1023

ـ[أحمد بن شبيب]ــــــــ[19 - 07 - 09, 08:03 ص]ـ

- 1128 - (6) -حَدِيثُ: {أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَفَعَ دِينَارًا إلَى عُرْوَةَ الْبَارِقِيِّ لِيَشْتَرِيَ بِهِ شَاةً، فَاشْتَرَى بِهِ شَاتَيْنِ، وَبَاعَ أَحَدَهُمَا بِدِينَارٍ، وَجَاءَ بِشَاةٍ وَدِينَارٍ، فَقَالَ: بَارَكَ اللَّهُ لَك فِي صَفْقَةِ يَمِينِك}.

أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيُّ وَابْنُ مَاجَهْ وَالدَّارَقُطْنِيّ مِنْ حَدِيثِ عُرْوَةَ الْبَارِقِيِّ، وَفِي إسْنَادِهِ سَعِيدُ بْنُ زَيْدٍ أَخُو حَمَّادٍ مُخْتَلَفٌ فِيهِ، عَنْ أَبِي لَبِيَدٍ لِمَازَةَ بْنِ زَبَّارٍ وَقَدْ قِيلَ: إنَّهُ مَجْهُولٌ، لَكِنْ وَثَّقَهُ ابْنُ سَعْدٍ، وَقَالَ حَرْبٌ: سَمِعْت أَحْمَدَ أَثْنَى عَلَيْهِ: وَقَالَ الْمُنْذِرِيُّ، وَالنَّوَوِيُّ: إسْنَادُهُ حَسَنٌ صَحِيحٌ لِمَجِيئِهِ مِنْ وَجْهَيْنِ، وَقَدْ رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ مِنْ طَرِيقِ ابْنِ عُيَيْنَةَ، عَنْ شَبِيبِ بْنِ غَرْقَدَةَ سَمِعْت الْحَيَّ يُحَدِّثُونَ عَنْ عُرْوَةَ بِهِ، وَرَوَاهُ الشَّافِعِيُّ عَنْ ابْنِ عُيَيْنَةَ وَقَالَ: إنْ صَحَّ قُلْت بِهِ.

وَقَالَ فِي الْبُوَيْطِيِّ: إنَّ صَحَّ حَدِيثُ عُرْوَةَ فَكُلُّ مَنْ بَاعَ أَوْ أَعْتَقَ ثُمَّ رَضِيَ فَالْبَيْعُ وَالْعِتْقُ جَائِزٌ، وَنَقَلَ الْمُزَنِيّ عَنْهُ: أَنَّهُ لَيْسَ بِثَابِتٍ عِنْدَهُ.

{التلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير}

ـ[أحمد بن شبيب]ــــــــ[19 - 07 - 09, 08:12 ص]ـ

هناك كتاب اسمه: النظر فيما علق الشافعي القول به على صحة الخبر

تأليف: سعيد بن عبد القادر بن سالم باشنفر، والكتاب طباعة دار ابن حزم.

وهناك كتاب آخر: المنحة فى المسائل التى علق فيها الشافعى الحكم بالصحة يقال أنه للحافظ ابن حجر لكنه لم يطبع. فالله أعلم.

وجزيتم خيرا على الموضوع

هو لابن حجر رحمه الله,

بارك الله فيك على المراجع التي ذكرتها,

مشاركة موفقة, لا حرمك الله الأجر.

ـ[أحمد بن شبيب]ــــــــ[19 - 07 - 09, 08:24 ص]ـ

- (2015) فَصْلٌ: وَإِنْ نَوَى الْمُسَافِرُ الصَّوْمَ فِي سَفَرِهِ، ثُمَّ بَدَا لَهُ أَنْ يُفْطِرَ، فَلَهُ ذَلِكَ.

وَاخْتَلَفَ قَوْلُ الشَّافِعِيِّ فِيهِ، فَقَالَ مَرَّةً: لَا يَجُوزُ لَهُ الْفِطْرُ، وَقَالَ مَرَّةً أُخْرَى: إنَّ صَحَّ حَدِيثُ الْكَدِيدِ لَمْ أَرَ بِهِ بَأْسًا أَنْ يُفْطِرَ.

{المغني}

ـ[أحمد بن شبيب]ــــــــ[19 - 07 - 09, 08:53 ص]ـ

- قول الشافعي رحمه الله: (لو ثبت حديث ضباعة لم أعده وكان محله حيث حبسه الله بلا هدي)

{تفسير القرطبي \ التمهيد \وأصل المسألة في الأم}

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير