تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[المسيطير]ــــــــ[11 - 07 - 09, 10:44 م]ـ

بارك الله فيك يا أباعبدالمجيد ... وزادك من واسع فضله.

بعضنا أو كثير منا ... مشغول ... لكن من غير شغل!!.

.

ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[12 - 07 - 09, 02:22 ص]ـ

بارك الله فيك يا أباعبدالمجيد ... وزادك من واسع فضله.

بعضنا أو كثير منا ... مشغول ... لكن من غير شغل!!.

.

كأنك تقصدني .. ((ابتسامة)) ..

لاتنسى القَطّة شيخنا سامي والشاي والقهوة .. ((ابتسامة)) ..

ـ[المسيطير]ــــــــ[12 - 08 - 09, 10:15 م]ـ

بارك الله فيك أخي الحبيب / الوضاح.

---

بعد أن يصل الرجل إلى مرحلة معينة من العمر ... ويبدأ بمراجعة حساباته، وأوراقه، وتنظيمها!! ...

يتحسر كثيرا كثيرا على ما مضى من أوقات دون أن يستغلها ... أو يستفيد منها.

ويردد كثيرا: سبحان الله!! ... كيف كنت أفرط في تلك الأوقات دون أن أشعر؟!.

وقد يردد دون أن يشعر:

ستعلمُ إذا انجلى الغبارُ ... أفرسٌ تحتك أم حمارُ؟!

ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[13 - 08 - 09, 12:40 ص]ـ

بارك الله فيك شيخنا المسيطير

أشكل علىّ فى البداية كلمة دوريات حتى قرأت كلمة اجتماعات

أعتقد أن أكثر الأوقات التى تضيع من طالب العلم (فلا نعتبر وقت العمل هو وقت ضائع لان هذاالعمل يعينه على طلب العلم) هى هذه الاجتماعات واللقاءات-وهذا حالى- وأعتقد أنه لا يعذر طالب العلم فيه لأنه يجب أن يعلم أن طلب العلم أهم من هذه اللقاءات خاصة أن كثيرا منها لا طائل من ورائها إلا ما كان صلة رحم ونحوه ويكون فى أضيق الحدود.

ولنا فى السلف قدوة فى حرصهم على الأوقات.

ـ[أنس الرشيد]ــــــــ[13 - 08 - 09, 06:47 ص]ـ

بارك الله فيك يا شيخ سامي ...

همسة / وحشتنا ...

ـ[المسيطير]ــــــــ[23 - 09 - 09, 08:32 م]ـ

همسة / وحشتنا ...

الشيخ الكريم ابن الكرام / أنس الرشيد

بارك الله فيك، وأسعدك ومن تحب ... في الدارين.

وأنتم كذلك ... زادكم الله من فضله.

ـ[أبو معاذ السلفي المصري]ــــــــ[24 - 09 - 09, 10:35 ص]ـ

جزاكم الله خير

ـ[مصطفى سمير]ــــــــ[24 - 09 - 09, 01:10 م]ـ

جزاكَ الله خيراً.

وأذكر أن الشيخ أحمد النقيب -حفظه الله- كثيراً ما يوصي الحريص على وقته بأن يجعل المواعيد قليلة الفائدة أو المعدومة ولكن لابد منها بأن تكون متعلقة بصلاة

بمعنى: أن يجعل المعاد قبيل موعد الصلاة بنصف ساعة مثلاً, بحيث أن يؤذن المؤذن ; وحينها تكن فرصة لفض المجلس.

ـ[الأبهيشي]ــــــــ[27 - 11 - 09, 02:41 م]ـ

بارك الله فيك يا شيخ سامي

ذكر لي بعض الأقارب , أن له 8 "دواير" في الأسبوع!!

ـ[المسيطير]ــــــــ[26 - 04 - 10, 09:05 م]ـ

جزاكَ الله خيراً.

وأذكر أن الشيخ أحمد النقيب -حفظه الله- كثيراً ما يوصي الحريص على وقته بأن يجعل المواعيد قليلة الفائدة أو المعدومة ولكن لابد منها بأن تكون متعلقة بصلاة

بمعنى: أن يجعل المعاد قبيل موعد الصلاة بنصف ساعة مثلاً, بحيث أن يؤذن المؤذن ; وحينها تكن فرصة لفض المجلس.

بارك الله فيك وفي الشيخ .. فكرة طيبة مناسبة .. للضيف والمضيف.

ـ[المسيطير]ــــــــ[13 - 07 - 10, 05:38 م]ـ

ذكر الشيخ الدكتور / عبدالعزيز السدحان وفقه الله تعالى في كتابه: (معالم في طريق طلب العلم) ص37 .. الأوقات المهدرة عند بعض طلبة العلم .. وذكر أولها (الزيارات) فقال:

الأمر الأول: الزيارات:

الناس فيها بين إفراط وتفريط، فالزيارات والاجتماعات بيننا رابطة طيبة، وتقوي أواصر المحبة والأخوة، وتزيد العبد إيمانًا بربه كلما اقترب من إخوانه؛ لكن إن كانت تلك المجالس عارية من الفائدة العلمية ومن التناصح، فإنَّ تركها في غالب الأحيان قد يكون هو الواجب علينا.

فمن الناس من لاتراه إن شئا صباحا ومساءً إلا عند فلان وفلان، بل ربما لو حُلف أنه ما يمر عليه يوم إلا وينتقل بين اثنين أو ثلاثة من الإخوة لما حنث الحالف في يمينه تلك، وأحسب أن بعضنا يسمع عن أناس يجتمعون في كل يوم مرة أو مرتين، يتزاورون صباح مساء، وهذه الزيارات جزء من حياتهم.

يقال لهؤلاء:

لو أننا أخذنا بأقل القليل وقلنا: هذه الزيارة ربما تكون مدتها ساعة واحدة، فإذا كنتم تجتمعون كل يوم مرة أو مرتين، فقل: في كل أسبوع سبع ساعات على الأقل، فلو أنكم أخذتم نصفها وجعلتموه في قراءة لحصلتم شيئا كثيرا، ولشكرتم الله على ذلك كثيرا.

إنَّ بعض الأحبة يناقض نفسه بنفسه، فتراه مدمنًا على كثرة الخروج من منزله، فإذا سمعت أسئلته عجبت منه، فعنده من الكتب الشيء الكثير، فإذا سمعت سؤاله، علمت أنَّه لم يُزكِّ تلك الكتب؛ بل ربما لا يعرف أسماء مؤلفيها، ولا شك أنَّ تلك الزيارات التي ذهبت أدراج الرياح هي سبب مهم في هذا الجهل، إلاَّ من رحم الله.

ولابن القيم رحمه الله كلام قيّم عن مجالس الإخوان في كتابه القيم (الفوائد)، قال رحمه الله تعالى:

" الاجتماع بالإخوان قسمان:

أحدهما: اجتماع مؤانسة الطبع وشغل الوقت، فهذا مضرته أرجح من منفعته، وأقل ما فيه أنَّه يفسد القلب ويضيع الوقت.

الثاني: الاجتماع بهم للتعاون على أسباب النجاة والتواصي بالحق والصبر، فهذا من أعظم الغنيمة وأنفعها.

ولكن فيه ثلاث آفات:

1 - تزيّن بعضهم لبعض.

2 - والكلام والخلطة أكثر من الحاجة.

3 - وأن يصير ذلك شهوة وعادة ينقطع بها عن المقصود ". أ. هـ. (الفوائد ص51).

وأنت ترى مصداق هذا الكلام إذا لاحظت كثرة المجالس التي يجلسها بعض الأحبة مع إخوانهم، ووالله إن بعضنا إذا دخل في مجلس وخرج ثم قَدّر الوقت الذي جلس؛ لوجده ما يقرب من ساعة إلى ساعتين وقد تزيد، بل إن بعض المجالس قد يطول فيجلسون إلى ساعة متأخرة من الليل، فلو أنك في هذه الساعات الأربع تقرأ قراءة متأنية، لخرجت منها بفائدة عظيمة، وتعض أصابع الندم على أنك ضيعت ساعات وأيام مضت من عمرك.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير