ـ[أبو ياسر الجنوبي]ــــــــ[05 - 07 - 09, 09:04 م]ـ
جزاك الله خير الجزاء يا أبا محمد ..
أول ما وقعت عيني على الموضوع دخلت مباشره .. علِّي أجد حلاً لنومي ..
لا زلت أعاني من التخبط في النوم ..
بإنتظاركم يا أبا محمد .. وجزاكم الله خير الجزاء على فكرة الموضوع وعلى طرحكم الرائع ..
نسأل الله من فضله ..
ـ[أبو ضمام الجزائري]ــــــــ[05 - 07 - 09, 09:58 م]ـ
يا جماعة ورطتوه!! الظاهر انو ندم:)
ـ[أبو عبدين]ــــــــ[05 - 07 - 09, 10:15 م]ـ
"يأيها المدثر قم فأنذر وربك فكبر"
أما أنا فلست من المنتظرين للتجارب البديعة في التعامل مع النوم ليس لأني بطل اليقظة وقاهر الكسل إنما لأن العلم بالحلول سهل وكثير لكن العمل بها هو الصعب إلا على من يسره الله تعالى له. فنسأل الله تعالى لنا ولكم السلامة من العجز والكسل والأهواء والأدواء ... آمين.
وألفت نظركم إلى الذكر العظيم قبل النوم والذي أرشد نبينا صلى الله عليه وسلم ابنته فاطمة رضي الله عنها وزوجها علي بن أبي طالب رضي الله عنه لما سألت أباها خادمًا ... وتعلمون الحديث (وفيه من الفوائد حياء السيدة فاطمة رضي الله عنها لأنها غطت وجهها باللحاف بعدما طرحت مسألتها فليتعلم أخواتنا من هذا الحياء ... ) والذكر النبوي الوارد في قصة هذا الحديث هو التسبيح 33 والتحميد 33 والتكبير 34.
وقد قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: بلغني أن من حافظ على هذه الكلمات لم يأخذه إعياء فيما يعانيه من شغل وغيره.
وسمعت شيخنا أبا ذر القلموني يؤكد أن من حافظ على هذا الذكر فسوف يستيقظ في الموعد الذي يحتاج بالدقيقة دون تعب ... وربما أقسم على هذا لا أذكر.
السلام عليكم
ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[05 - 07 - 09, 10:30 م]ـ
والحل في ذلك ..
هو اتباع هدي النبي صلى الله عليه وسلم ...
كان يكره النوم قبل العشاء والحديث بعده ...
فلو رجعنا إلى أزمان سابقة قبل وجود الكهرباء لوجدت أن الناس لايشتكون النوم لأنهم على الفطرة ..
ينام بعد العشاء ويستيقظ عند طلوع الفجر .... وجعلنا نومكم سباتا .. أي قطعا لأعمالكم وراحة لأبدانكم ..
فإذا البدن لم يأخذ راحته لا شك أنه سيكثر نومه ليل نهار حتى يجدها ...
ولا شك أن الراحة كل الراحة هو البقاء على ما أرشدنا نبينا الحبيب صلى الله عليه وسلم ..
وأيضا من ذلك بل وأعتبره من الأسباب الرئيسية جهاز التكييف .. فهو يجعلك تنام وتنام وتنام .. والحل أن تعود نفسك على النوم بدونه فإن قلت لا أستطيع .. فالتدرج مطلوب ...
اليوم الأول قم بقصر برودته .. الثاني قم بفتح النافذة حتى يخف .. الثالث أفتحه عند بداية النوم وأوصي زوجتك أو أي شخص بإطفائه بعد أن تستغرق في نومك .. (مجربة) الرابع قم بتشغيله قبل نومك ثم اطفئه قبل أن تنام .. وهكذا حتى ترى أنك استغنيت عنه ولو قليلا ... (لا تقولون هذه فلسفة .. ) ابتسامة.
الحجامة ... فالدم الفاسد له تأثير .. وقد سمعت بعض الإخوة يقول أنه بعد الحجامة خف نومه ...
تبرع بالدم ...
قلل الأكل فكثرة الأكل تعتبر عامل رئيسي في النوم ...
أيضا الرياضة ... اجعل لك جري يوميا على الأقل ربع ساعة ..
وهكذا ... العزيمة والإصرار .. فالنفس لا تشبع .. والله أعلم ..
ـ[ابوالعلياءالواحدي]ــــــــ[05 - 07 - 09, 10:31 م]ـ
وسأذكر - بإذن الله - التجارب فقط ... وقد لا تكون حلولا مناسبة للجميع.
فليعذرني الكرام.
أبا محمد. لا تجعلني أقول (تطويل المقدمات دليل على سقم النتائج) فما تعودناها منك.
وإن يكن قد بدا لك ان تلك " التجارب " لاتروي "غلة الصادين " و لاتفك أسر أسارى النوم،فلا
عليك. أعلن ذلك واسترح وأرح، والعذر عند كرام القوم مقبول. والسلام.
أما عن نفسي، فحسبي دواء ما ذكره أخونا الفاضل ابو عبدين.وما سواه فمستأنس به.
والسلام.
ـ[أبو ضمام الجزائري]ــــــــ[05 - 07 - 09, 10:31 م]ـ
"يأيها المدثر قم فأنذر وربك فكبر"
أما أنا فلست من المنتظرين للتجارب البديعة في التعامل مع النوم ليس لأني بطل اليقظة وقاهر الكسل إنما لأن العلم بالحلول سهل وكثير لكن العمل بها هو الصعب إلا على من يسره الله تعالى له. فنسأل الله تعالى لنا ولكم السلامة من العجز والكسل والأهواء والأدواء ... آمين.
وألفت نظركم إلى الذكر العظيم قبل النوم والذي أرشد نبينا صلى الله عليه وسلم ابنته فاطمة رضي الله عنها وزوجها علي بن أبي طالب رضي الله عنه لما سألت أباها خادمًا ... وتعلمون الحديث (وفيه من الفوائد حياء السيدة فاطمة رضي الله عنها لأنها غطت وجهها باللحاف بعدما طرحت مسألتها فليتعلم أخواتنا من هذا الحياء ... ) والذكر النبوي الوارد في قصة هذا الحديث هو التسبيح 33 والتحميد 33 والتكبير 34.
وقد قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: بلغني أن من حافظ على هذه الكلمات لم يأخذه إعياء فيما يعانيه من شغل وغيره.
وسمعت شيخنا أبا ذر القلموني يؤكد أن من حافظ على هذا الذكر فسوف يستيقظ في الموعد الذي يحتاج بالدقيقة دون تعب ... وربما أقسم على هذا لا أذكر.
السلام عليكم
نسأل الله لك الثبات يا بطل!
¥