ـ[محمد بن عمران]ــــــــ[24 - 02 - 10, 02:13 ص]ـ
وجدت هذه المقالة علي الشبكة:
ضعف الغدة الدرقية المكتسب مرض واسع الانتشار يصل في بعض الدراسات إلى 5 % من السكان ويحدث بسبب نقص في إفراز هرمون الثيروكسين من الغدة الدرقية.
وحول أسباب ضعف الغدة الدرقية يقول الدكتور أحمد الزهراني استشاري الغدد الصماء إن أحد أكثر الأسباب شيوعاً هو وجود أجسام مضادة تتكون ضد أنسجة الغدة الدرقية فتعمل على تدمير خلايا الدرقية مما يؤدي إلى التهاب مزمن بالدرقية وهبوط في وظيفتها ويكثر هذا النوع في النساء ما بين 30 – 50 سنة.
إضافة إلى وجود التهابات جرثومية أو فيروسية بالغدة الدرقية تؤدي إلى إصابتها بصورة مؤقتة أو دائمة وكذلك من الأسباب النقص في الهرمون المحفز للدرقية والذي يفرز من الغدة النخامية ووجود مواد كيماوية أو سّمية كبعض الأدوية أو وجود نقص أو زيادة في كمية اليود في الدرقية.
ومن الأسباب أيضاً استئصال الغدة الدرقية بعد عملية جراحية.
الأعراض والمضاعفات
تتراوح أعراض ضعف الغدة الدرقية المكتسب من خفيفة أو غير ملموسة إلى شديدة حسب المدة الزمنية للمرض وحسب شدة ضعف الدرقية ومن الأعراض الخمول والكسل والإرهاق السريع وكثرة النوم والإحباط وبطء التفكير والشعور بالبرد والإمساك وتغير الصوت وكذلك توقف النمو إذا كانت الإصابة في الأطفال وزيادة الوزن بالإضافة إلى تساقط الشعر ورقته وسماكة الجلد وكثرة دهونه وخشونة ملامح الوجه وبطء دقات القلب في الحالات المتأخرة وقد يكون هناك تضخم في حجم الدرقية أحياناً وقد يظهر بعض هذه الأعراض فقط في اغلب الحالات. جدير بالذكر أن أعراض التخلف العقلي التي تحصل في ضعف الدرقية الخلقي لا تحصل في هذا النوع من الضعف المكتسب وحتى مستوى التحصيل الدراسي لا يتأثر.
العلاج
جميع الأعراض السابقة قابلة للعلاج بهرمون الثيروكسين بحدود 50 – 100 مكجم يومياً ومتابعة بحدود كل ثلاثة أشهر حتى نحدد الجرعة المناسبة من العلاج وتحديد إن كان الالتهاب مؤقتاً أو دائماً.
ـ[أبو عبدين]ــــــــ[24 - 02 - 10, 09:40 ص]ـ
هذه أفضل نصيحة وأقوى علاج
جزاكم الله خيرا
فلا نعتب على الغدة الدرقية
ـ[أبو عبدالرحمن الحر]ــــــــ[24 - 02 - 10, 10:40 ص]ـ
جزاكم الله خيرا اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل ....
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[24 - 02 - 10, 10:51 ص]ـ
لم يعتب أحد على الغدة الدرقية ^_^ وسع صدرك.
ـ[ابوعبدالكريم]ــــــــ[24 - 02 - 10, 11:52 م]ـ
الحجامة الحجامة الحجامة لكثير النوم مجربة وقد جربتها
ـ[المسيطير]ــــــــ[01 - 05 - 10, 01:23 ص]ـ
خبر:
لم يذق تونسي (54 عاما) طعم النوم منذ أكثر من عقدين ولم يسعفه الطب في التخلص من حالة الأرق الدائم التي يعاني منها.
وذكرت تقارير صحفية امس إن خليفة الرياحي القاطن بأحد أرياف محافظة سوسة (120 كلم جنوب العاصمة تونس) لم ينم من 21 عاما حتى أصبح " يرى الأشياء مقلوبة ولا يستوعبها إلا بعد مرور مدة زمنية ".
وأضافت التقارير أن الرياحي أصيب - نتيجة الأرق الدائم - باعوجاج في الفكين وبأوجاع في الظهر والقدمين استوجبت إجراء أربع عمليات جراحية وانه لم يعد قادرا على أداء أي عمل.
وقال الرياحي إنه لم ينم منذ نهاية سنة 1987، وأن العقاقير المنومة التي وصفها له الأطباء في أكثر من مناسبة لم تنفع معه بل " كادت تودي بحياته " ما دفعه إلى قطع علاقته بالطب.
وقالت ابنة الرياحي إنها لم تر والدها نائما منذ أن بدت تعي الوجود وأنه يمضي كامل الوقت في حالة استيقاظ دائمة وشارد الذهن.
ـ[أبو عمر محمد بن إسماعيل]ــــــــ[02 - 05 - 10, 03:05 م]ـ
كشفت دراسة علمية أجراها خبراء في جمعية "أطباء القلب" في الأردن، عن أن أداء صلاة الفجر في موعدها المحدد يوميًا، خير وسيلة للوقاية والعلاج من أمراض القلب وتصلب الشرايين، بما في ذلك احتشاء عضلة القلب المسببة للجلطة القلبية وتصلب الشرايين المسببة للسكتة الدماغية.
وقالت وكالة واس إن الأبحاث العلمية والطبية أكدت أن مرض احتشاء القلب، وهو من أخطر الأمراض، ومرض تصلب الشرايين وانسداد الشريان التاجي، سببها الرئيسي هو النوم الطويل لعدة ساعات سواء في النهار أو الليل.
وأظهرت نتائج الدراسة أن الإنسان إذا نام طويلاً، قلت نبضات قلبه إلى درجة قليلة جدًا، لا تتجاوز 50 نبضة في الدقيقة، وحينما تقل نبضات القلب، ويجري الدم في الأوعية والشرايين والأوردة ببطء شديد، الأمر الذي يؤدي إلى ترسب الأملاح والدهنيات على جدران الأوردة والشرايين وبخاصة الشريان التاجي وانسداده.
وأشارت الدراسة إلى أنه نتيجة لذلك يُصاب الإنسان بتصلب الشرايين أو انسدادها، حيث يؤدي ذلك إلى ضعف عضلة القلب وانسداد الشرايين والأوردة الناقلة للدم من القلب وإليه، حيث تحدث الجلطة القلبية، أو انسداد الشرايين الناقلة للدم من الدماغ وإليه، مما يسبب السكتة الدماغية المميتة في أغلب الأحيان.
وشددت نتائج الدراسة على ضرورة الامتناع عن النوم لفترات طويلة، بحيث لا تزيد فترة النوم على أربع ساعات، حيث يجب النهوض من النوم وأداء جهد حركي لمدة 15 دقيقة على الأقل، وهو الأمر الذي يوفره أداء صلاة الفجر بصورة يومية في الساعات الأولى من فجر كل يوم، والأفضل أن تكون الصلاة في المسجد وفي جماعة.
وجاء في الدراسة أن المسلم الذي يقطع نومه ويصلى صلاة الفجر في جماعة، يحقق صيانة متقدمة وراقية لقلبه وشرايينه، ولاسيما أن معدل النوم لدى غالبية الناس يزيد على ثماني ساعات يوميًا.
¥