ـ[ماجد الودعاني]ــــــــ[29 - 10 - 10, 10:39 م]ـ
الحجامة .. مفيدة لمن يعاني من كثرة النوم غير الطبيعي.
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[29 - 10 - 10, 11:55 م]ـ
أحدهم طبع المشاركات جميعها، وخرجت في (30) صفحة.
وقرأناها كلها، أمام بعض المتلزمين.
فأجزل الله لكم المثوبة.
ـ[محمد بن عبد العزيز البراهيم]ــــــــ[30 - 10 - 10, 11:03 م]ـ
مشاركتي على شكل وقفات سريعة:
1/ نم ما شئت ولكن إذا استيقظت فاعمل عمل الكبار.
2/ قلة النوم المفرطة ليست معياراً -مطلقاً- للتحصيل الجيد لأضرار:
أ- النتيجة العكسية: كأن يسهر لطلب علم, وينام عن الفرض, أو يسهر ليوفر ساعة أو ساعتين يومياً, فيضيع عليه بعد ذلك يوم كامل بالنوم, ومن ثم يعتذر للآخرين (والله كنت مرهقاً, أو مريضاً).
ب- وهو أمر من ذلك وأدهى وهو أنه الآن في حماس مطلق للطلب ومع تحميل النفس ما لاتحتمل يتحول فرط النشاط إلى فرط فتور -وليس فتورا فقط- وأعرف نماذج لهذا كثيرة وللأسف, وما ذاك إلا لمخالفة الفطرة.
ج- بعض طلة العلم والمعدودين من الأخيار المتبعين لدقائق سنة المصطفى, وبسبب إجهاده لنفسه, تسوء خلقه مع أهله, ومع جيرانه, ومن كل طالب حاجة منه, -وهو معذور, لإهلاكه نفسه- بل وحتى في عمله الذي يأخذ عليه أجرأ لا يؤديه بتمامه, وكفى بهذه سوءاً.
3 - من نصحك بنوم غير نوم أول الليل فقد غشك, -ولا تستنكروا - فالكثير من طلبة العلم يعنى بوقت الطلب ولا يعنى بنفسه, وقت العطاء. فلا بد من الاهتمام بالنفس, وصحتها, ولا تكون على حساب أشياء أخرى فإن الله له سنن شرعية, وسنناً كونية, ونحن مطالبين بهما معاً, ولا يعرف هذا إلا من تقدمت به السن.
ـ[سليلة المجد]ــــــــ[31 - 10 - 10, 02:45 م]ـ
بارك الله فيكم
ـ[الأبهيشي]ــــــــ[01 - 11 - 10, 05:26 م]ـ
قرأت في كتاب المجالسة و جواهر العلم لأبي بكر الدينوري المالكي أثرا للإمام سفيان الثوري يقول فيه: إذا جاء الليل فكل ما شئت و لا تشرب الماء! فإنه مجلبة للنوم.
ـ[سعد يحياوي]ــــــــ[01 - 11 - 10, 05:41 م]ـ
بارك الله فيك
ـ[أبو عبد الله بن أبي بكر]ــــــــ[02 - 11 - 10, 11:51 م]ـ
4 - المواظبة على المنشطات الطبيعية يوميا كالعسل 3 ملاعق يوميا، والجنسنج المغلى، أو حبوب يوميا و طعام ملكات النحل قرص يوميا كـ (رويال جيلى) كبسولات طعام ملكات النحل.
.
رحمك الله ماهذا كله!! ...
هلا استثنيت العزاب:)
ـ[أبو عبد الله بن أبي بكر]ــــــــ[02 - 11 - 10, 11:52 م]ـ
مشاركتي على شكل وقفات سريعة:
1/ نم ما شئت ولكن إذا استيقظت فاعمل عمل الكبار.
2/ قلة النوم المفرطة ليست معياراً -مطلقاً- للتحصيل الجيد لأضرار:
أ- النتيجة العكسية: كأن يسهر لطلب علم, وينام عن الفرض, أو يسهر ليوفر ساعة أو ساعتين يومياً, فيضيع عليه بعد ذلك يوم كامل بالنوم, ومن ثم يعتذر للآخرين (والله كنت مرهقاً, أو مريضاً).
ب- وهو أمر من ذلك وأدهى وهو أنه الآن في حماس مطلق للطلب ومع تحميل النفس ما لاتحتمل يتحول فرط النشاط إلى فرط فتور -وليس فتورا فقط- وأعرف نماذج لهذا كثيرة وللأسف, وما ذاك إلا لمخالفة الفطرة.
ج- بعض طلة العلم والمعدودين من الأخيار المتبعين لدقائق سنة المصطفى, وبسبب إجهاده لنفسه, تسوء خلقه مع أهله, ومع جيرانه, ومن كل طالب حاجة منه, -وهو معذور, لإهلاكه نفسه- بل وحتى في عمله الذي يأخذ عليه أجرأ لا يؤديه بتمامه, وكفى بهذه سوءاً.
3 - من نصحك بنوم غير نوم أول الليل فقد غشك, -ولا تستنكروا - فالكثير من طلبة العلم يعنى بوقت الطلب ولا يعنى بنفسه, وقت العطاء. فلا بد من الاهتمام بالنفس, وصحتها, ولا تكون على حساب أشياء أخرى فإن الله له سنن شرعية, وسنناً كونية, ونحن مطالبين بهما معاً, ولا يعرف هذا إلا من تقدمت به السن.
كلام جميل ورصين أحسن الله إليكم ونفع بكم