تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أفتوني جزاكم الله خير قريب لي صدم شخص بسيارته]

ـ[حسام]ــــــــ[15 - 07 - 09, 01:57 ص]ـ

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قريب لي صدم شخص بسيارته كان يمشي في الخط السريع وفجاء ضهر له بدون سابق أنذار

وصدمه ومن شد هول الموقف وأرتباكه هرب ولا يعلم ما الذي حصل للشخص الذي صدمه

والسالفه لها الأن سنة وندم على انه لم يتحرى وينضر في أمر المصدوم وما الذي أصابه

قدر الله و ما شاء فعل

فأريد منكم ماالذي يفعله في هذه الحاله Question

وجزاكم الله خير الجزاء

ـ[حسام]ــــــــ[15 - 07 - 09, 03:22 ص]ـ

المشاهدات 9 ولم أرى أحدكم يجيبني أسأل الله العلي العضيم أن من يجيبني يجزيه الفردوس

الأعلى من الجنه

ـ[الروميصاء السلفية]ــــــــ[15 - 07 - 09, 03:47 ص]ـ

برأيي القاصر:

لم لا يبِّلغ عن نفسه , و يخبر المسؤولين بما حدث في ذلك اليوم حتى يعلم ما هو

مصير الرجل فإذا علم مصيره حينها يعرف ما عليه من دية أو كفارة أو غيرها ...

وربما أهل الرجل يعفون عنه ....

نسأل الله أن يتوب عليه وعلينا وعلى المسلمين ...

وننتظر رأي أهل العلم في ذلك فرأيهم هو الرأي الأوفى والأتم والأهم ....

ـ[مصطفى رضوان]ــــــــ[15 - 07 - 09, 08:00 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

فضلا طالع الفتاوى التالية:

رقم الفتوى: 63783

عنوان الفتوى: قتل شخصا بسيارته وهرب

تاريخ الفتوى: 15 جمادي الأولى 1426/ 22 - 06 - 2005

السؤال

رجل صدم بسيارته شخصا منذ حوالي عشر سنوات وتوفي المصدوم وهرب الصادم خوفا من أهل المتوفى ولم يعرف أهل المتوفى القاتل والآن وقد هدى الله الصادم ضميره يؤنبه وفي نفس الوقت خائف من أهل المتوفى فماذا يفعل؟

جزاكم الله خيراً.

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فإن على هذا الرجل أن يعلن لأولياء الميت عن حقيقة الأمر، فلا تتم توبته والتزامه إلا إذا أدى الحقوق إلى أهلها أو سامحوه بها.

فإذا كان ما وقع عن طريق الخطأ، فإن عليه الدية تتحملها عاقلته معه، وهو كأحد أفراد العاقلة، وإذا تولته شركة التأمين أو غيرها فلا مانع شرعاً، وإذا عفا أولياء القتيل عن الدية فلهم ذلك، بشرط أن يكون أصحاب الحق بالغين رشداء.

وعليه كذلك الكفارة وهي تحريم رقبة مؤمنة، فإذا لم يجدها فعليه صوم شهرين متتابعين مع التوبة وما استطاع من عمل الخير، كما قال الله تعالى: وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا {النساء: 92}.

أما إذا كان صدمه متعمداً قتله، فإن عليه القصاص النفس بالنفس إذا لم يعف أولياء الدم أو يرضوا بالدية، فتكون عليه من ماله الخاص أو يعفو عنها أولياء الدم.

وبإمكانك أن تطلع على المزيد من الفائدة في الفتاوى رقم: 39607، 6850، 10808.

والله أعلم.

المفتي: مركز الفتوى

****************************

رقم الفتوى: 115270

عنوان الفتوى: من صدم شخصا بسيارته

تاريخ الفتوى: 26 ذو القعدة 1429/ 25 - 11 - 2008

السؤال

كنت أقود سيارتي على الطريق السريع في شهر رمضان الكريم فصدمت فتاة تبلغ من العمر 34 سنة وتوفاها الأجل، كان الوقت عند الساعة الواحدة بعد منتصف الليل وكانت سرعتي لا تقل عن 120 كلم والسيارة في أحسن حالها ولم أكن متعبا وكنت منتبها للطريق وكانت إنارة الطريق شبه معدومة وفجأة لم أشعر إلا بها أمامي وكانت تلبس ملابس سوداء وللعلم الطريق بها سياج يمنع الناس من العبور وللعلم أيضا يوجد جسر للمشاه لا يبعد سوى 100 متر بل تراه بالأعين المجردة وهناك من قال من الشهود بأنها لم تكن منتبهة وهي تقطع الطريق رحمها الله فقد كانت تشرب الزبادي أثناء قطعها للطريق، فما حكم الشرع في قتلها وكفارتها وديتها؟ جزاكم الله خير جزاء.

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير